Telegram Web Link
Forwarded from لمسات برمجية ⎙ (A𝐥𝐢 𝐤𝐢𝐧𝐝𝐢 🎧😴)
#فريق_لمسات_برمجية

يعود من جديد بحلته المكتملة والفريدة
- مساعدات وتوفيرات لكل ماتبحث عنه
- مناقشات عامة معقدة للوصول الى الغاية
- فريق مكتمل من حيث المستويات البرمجية
- يمكنك اختبار قدراتك البرمجية مع فريقنا
- دردشات برمجية عامة وغيرها من التخصصات

- اضغط هنا للانضمام الى الفريق
إلىٰ العينين التي تقرأ : فـ ليطمئن هذا القلب
كُل ما تُريد آتٍ إليك رُبما يتأخر لكنه سيأتي علىٰ كُل حال .. أعلمُ أن هذا الصبر طويل ومُؤلم لكن أعدُك أنه سينتهي نهاية سعيدة وكل ما فقدت ستعوض بما هو خيرٌ منه لأن الأشياء السيئة وحدها هي التي تذهب .. استرخي لا شيء يستحق قلقك
في الوقت الذي تلهو فيه، غيركَ يبني فيهِ مجدًا.
والوقتُ الذي تضيّعهُ في ردهات الحياة، يجعلهُ غيركَ سُلّمًا إلىٰ رضوانِ الله.

الليلُ الذي يمضي عليك جُلّه في وسائلِ التواصل، يرىٰ الله فيه أقوامًا غيركَ، «تتجافَىٰ جنوبُهم عن المضاجع».
فلا يزالون يتقربون إليه بالنوافل حتىٰ يحبهم.
وحين ترمض الفصَال، لا تلهيهم تجارة ولا بيعٌ عن ركعات الضُّحىٰ وأنتَ نائم!

يصحُو العالم، وتسيرُ المراكِب، ويتسابقُ الصَّالحون، ويفوز النَّاجحون، وأنتَ نائم!

• قيام الليل
المهم أن تكون معروفاً في السماء .. 🌱
قبل شهور، أخبرني أخي الأصغر "محمد" بأنه رسم خطة ليختم القرآن الكريم بإذن الله، فرحتُ به وكنتُ أتابع معه على استحياء، وأغبطه، وهو الطالب الذي ما زال في المدرسة بين دروسه ومهامه وأشغاله، لكنه أراد أن يجعل القرآن نور حياته، وكان يخبرني أولًا بأول عن الكثير الذي ينجزه في مدة قصيرة، حتى حدثني قبل أسبوع، قال إنني سأختم القرآن الخميس القادم بإذن الله!!

عجبت من تلك الهمة؛ أي عزمٍ كبير تملكه أيها الرجل الصغير؟ ولا يخطر لبالي محمد إلا طفلًا شقيًّا يشكو منه الشارع كله والناس والمدرسة، شبر ونُص، لا يهدأ أبدًا لكنه رقيق القلب، متى كبر؟!

إلى أن جاء الخميس، وتلا محمد آخر آيات المصحف الشريف، متمًّا مسيرةً بدأها قبل أشهر فقط، وختم كتاب الله كاملًا بحمد الله.

_ يوسف الدموكي
لا تُفقد السماء صوتك كن عبداً إذا دعا عرفته الملائكة..🌾'
هناك أشياء بسيطة جداً، لكنها تُعطي للحياة حياة.
إنّ الصلاة على النّبي وسيلة
‏فيها النّجاة لكلِّ عبدٍ مُسْلِمِ
‏صلّوا على القمر المُنير فإنّه
‏نورٌ تبدّا في الغمام المُظلِمِ..🌾
تقولُ إحداهنّ تصفُ لحظاتِ الختم :
"كانت آخر صفحةِ أحفظها من القرآن هي الصفحة الأولى من سورة الذّاريات كنت أقرأ و أبكي و أقرأ و أبكي و أقرأ و أبكي بكيت حتّى انفطر قلبي، وعندما انتهيتُ رفعت كفّيّ إلى السّماء و دعوت، لم أبقِ في قلبي شيئاً من أمور الدّارين إلّا دعوت به، و حقّقها اللّه بفضله جميعها إلّا دعوةً واحدةً، و أنا على يقين أنّها ستتحقّق أيضاً لم أعرف أين أتجه بعدها من أخبر لمن أقول؟!
ذهبتُ بسرعةٍ إلى والدتي نظرت إليّ و أنا أغرق في دموعي فسألتني ماذا هناك؟!! ماذا حدث؟!!
"ختمت القرآن يا أمّي" صرخت و عانقتها أقسم أنّ الكون كان ضيّقاً عن حمل هذه الفرحة، بدأنا في البكاء كلتانا، ثمّ نظرت إليّ و قالت" هل ستشفعين لي يوم القيامة؟"
"إذا لم أشفع لكِ فلمن أشفع "
لازلت إلى اليوم بعد ست سنوات أبكي كلّما تذكّرتُ هذه اللّحظات و كأنّي أعيشها الآن، ليست من نوع السّعادة التي تنقضي بانقضاء الحدث و تنقص مع مرور الزّمن ، ربّما أي منبع ضوء يخفت و ينقص إلّا هذا الضّوء، لا أراه إلّا يزداد ويشعّ أكثر مع مرور الزّمن، و أرجو من اللّه أن يشعّ في قلبي إلى أن أقف يوم القيامة و أسمع نداء اقرأ و رتّل وارتقِ، و أقرأ و أرتّل و أرتقي"
الحمدُ لله على لُطفِ الله الذي يحيطني من كُلِ جانب ، على كل الاشياء الرائعة و الاُمنيات التي لم يمنعُها الله عني ، على كل شيء تمنيتُ أن أعيشه فعشتُه و على كُل فترة ظننتُها لن تمضي فَمضت ..
- الحمد لله دائماً وأبداً .💙
والعيشُ عيشُ الآخرة .💙
وجلَسَت فى غرفتِها وبدأت تقرأ فى كتابٍ عن الجنة ..

وأثناء قراءتِها شرَدَت قليلاً !! فتذكَّرَت كيف كانت قبل أن يهدِيَها الله فسالت دموعُها على وَجْنَتَيْها وشَعَرَت بأنَّها بحاجةٍ إلى أن تتحدث مع ربِّها فأسرعت لتتوضَّأ ووقَفَتْ وبدأت فى الصلاة وعند سُجودِها سالت دموعُها ولكن بكثرةٍ وشدَّة ..
حمَدَت ربَّها على هدايَتِه لها وأخذت تبكى وتدعيه أن يَغفِرَ لها ذُنوبها وأن يرزُقَها حُسنَ الخاتمة .

لكنَّها لم تكُن تعلم أنَّ تِلكَ هى سَجدَتُها الأخيرة .. !!

- فاللهم ارزقنا حُسنَ الخاتمة .💙
اللهم بلِّلنا بالطمأنينة كما يفعل المطر.
رأيتُ في منامي أن يَدي اليُمنى سَتُبتَر .. تدربتُ أشهرًا على استخدام اليد اليُسرى .. ما زِلتُ أمتلك كِلتا يَداي .. لكنِّي فقدتُ صَديقي '
وإِختَرْ صُحبةً تخجلُ أنْ تفعلَ بينهم ذنباً ..
واحذَرْ من صُحبةٍ تخجلُ أنْ تفعلَ بينهم طاعةً ..💙'
2024/11/06 02:46:13
Back to Top
HTML Embed Code: