"تباركَ عيدُكُمْ أحبابَ قلبي
وأشرقَ بالسعادةِ والمسرَّهْ
أيا منْ يستمرُّ العيدُ فيكم
طوالَ العام، لا في العام مرَّهْ."💛

العيدُ صوتك إذ يجيءُ مُهنِّئًا
‏والعيدُ وجهك حين يُقبلُ باسِمَا.

وسينقضي بلقائك عهد بؤسي وشقائي.

- المنفلوطي.

وأنتَ الذي إن قلتَ لي طَابَ المسَاءُ..
طَابَ! ❤️

-أدهم شرقاوي.

‏لولا الأحبّةُ ما طابتْ ليالينا..💛

لو !
‏أنكَ جئت أبكرَ قليلًا
‏حينما كان وجهي
أكثر حيويةً
وصوتي
أقل ترددًا
وضحكتي
أكثر عُلوًا
لو أنكَ جئت
قبل أن يغمرني
خوف الأعوام
لو عرفتُك
قبل ان تملأني الجُروح
وتترك النُدب
على روحي علامة
لو تصادفنا
قبل أن أُصبح امرأة متوجسة
حادة، خائفة، قلقة
و تملؤها التساؤلات
‏لو أنكَ عرفتني في ربيعي!
‏الآن
‏أنا خريفٌ.

‏نهاية الحدوتة طلعت لطيفة
‏والدار أصبح أمان.♥️

لأفترض أنني نسيت
‏من يقنع كيبورد الهاتف
‏إذ كلما كتبت يا النداء
‏أتى بأسمك كأقتراح أول
‏من يضع حدًا للأغاني التي غنيناها معًا
‏أن يضعوها في المقاهي
‏ أو من يوقف ملامحك
‏ أن تمر في كل الوجوه.

كان يُحبّ وجودي
يشتاقُني لو غِبت لبضع ساعات
يسأل عنّي كثيرًا
يُرسل لي صورًا أعجبته
وأُغنياتٍ لامست قلبه
ويسألني عن رأيي.

كُنا بالأمس معًا..
أقربُ من أي شيء

الآن بيننا فجوة
بقدر ما بين السماء والأرض

أخاف أن أعترف بأنني أشتاقُه كثيرًا
بل يمضغني الشوق الآن
يهضمني، يبلعني، يكسرني، يطحنني
إنهُ قاسٍ جدًا عليّ
أقسى شيء مرّ عليّ بعد بُعدك عنّي.

° للرجُل الذي قرر فجأةً ألّا يعرفني.

قالت له صِفني ببيتٍ فقال لها :

"يحتاجُ وصفُكِ ألف ألف قصيدةٍ
لا ينفعُ التشبيهُ في شطرينِ!"

• عبدالله زمزم | ♥️

مات الكون عشقًا
‏وحُبكِ أنتي، أحياني

طمئني دومًا
أخبرني أنكَ تُحبني
تفقدني
تقبل جنوني، انفعالي، وهذياني
احتضِن غيرتي
وقلقي
عانقني قُل لي:
أنها ستمضي
امسح دمعتي
وحاول أن تكون واضحًا معي
لا تتركني
لدومات الأسئلة
تجرِفني
وتُنهك روحي
عانقني
بكلمة، بلمسة، بحنيتك الهائلة
أبقى معي

تمنيت أن يحوّلني الشوق إلى طائر
لأقصد منزلك كلما تمنيت أن أرى وجهك.

-رانيا قنديل

وَإنَّ مِن مُذهِبَاتِ الأحزَان
كَثرةُ الصَّلاةِ علَى النَّبيِّ ﷺ 🤍

‏إنّي أُحبُّ بلادًا أنت ساكنُها
وساكِنيها، وليسوا من ذوي نَسَبي!❤

‏-ابن سناء الملك.

ولولا الحب
‏ما كانت ضلوعي
‏سوى سطرٍ
‏بهِ حبرٌ يُراقُ
‏تعالي نكتب اللقيا صغاراً
‏على ضحكاتنا يوماً أفاقوا
-علي الكحلاني.