الباب للغرباء ، أنتِ أدخلي مني.

انطقه مجدّدًا، اسمي انطقه مجدّدًا..
لطالما ناداني به الناس، لكن لمَ يبدو مختلفًا الآن؟ كأنّي حظيتُ به للتّو
لم أحبّ إسمي كما أحبّه الآن، بعد أن لفظته أنت.

#بتول_حمّادة

«ما دمتَ لي
فحدودُ الشّمس مملكتي
‏ والبرُّ، والبحرُ، والشطآنُ، والجزرُ.»

"‏إنّي أُحبُّ بلادًا أنت ساكنُها

وساكِنيها، وليسوا مِن ذوِي نَسَبي!"

وتسألني .. أتُحبُّني؟

تخيَّـل .. إنِّها تسألْ
بربك كيف أسمعها
ألا من نفسها تخجلْ؟
ألم تقرأ بأشعاري
بأنِّي قتيلُها الأولْ؟
وأني دون عينيها
ضياع ضائع أعزلْ
ألم تلمح بكفِّ الشمس
مكتوباً لها مرسلْ؟
ألم تلمح بعرض البحر
ديواناً بها منزلْ

وتسألني .. أتُحبُّني؟

أحبك بكل الفصاحات والصراحات واللا خوف من المراقبين والمراقبات..💙

"وتغيبُ عنّي ثم تزعمُ أنني
‏أنسى هواكَ وَلَستُ أُدرِكُ ما جرى
‏أما الفؤادُ ففيكَ يَحْيَا دائمًا
‏واللهِ ما كَذَبَ الشعورُ ولا افْتَرَى"

وددت لو أنني أينما أميل بوجهي
‏أراه

‏ماذا يعني للغريب مثلي اتِّسَاع الْأَرض ، إن كنت محروماً من ضِيق حُضنك."

"هل تقبلينَ أعيش دمعاً فيهما؟
‏وإذا بكيتِ تُعيدُني كفّاكِ؟"

... 💔

أحبّ أنّك تعرف كلّ شيء،
تعرف أنّي أحبّك
وتعرف كم أحبّك
وتعرف أني حزينة
وأنّ الكون يدوس على قلبي
وأنّي آسفة
وأنّ وجهكَ مُتعِبي..
وأنّي لا أحتمل.

وأكره أنّك تعرف كلّ شيء
تعرف أني أحبّك، وكم أحبّك..

#بتول_حمّادة

"أرجوكِ أوقفي حديثك
‏فأنا لستُ مسؤولًا عن أي إعتراف
‏صادر تحت تأثير هذا الصوت."

- بلال الراجح

لا أتوقف عن محبتك
مهما حالت بيننا الاشياء
مهما بتُ لا أراك
أحبّك دائماً
كالمرة الاولى .

"ياربّ،
هكذا فقط،
لأنّي أحبُّ هذا النِداء،
ولأنَّك تعلم كُلَّ ما أُنادي لأجلِه."

”رسالة
أيّ رسالة ..
ولو قصيرة، ولو فارغة،
ولو بأخطاءٍ إملائية،
ولو بالخطأ.“

الحمد للّٰه الذي منَّ علينا ببلوغ مواسم الطاعات.
الحمد للّٰه على تمام النعمة، واكتمال المنّة.
تقبّل اللّٰه منكم الصلاة والقيام وصالح الأعمال")

• عيدكم مُبارك، وكل عام وأنتم بخير! 🤍

هو عيدٌ دائمًا
طالما أن العائلة بخير
الأصدقاء بخير،
ودائرتنا الصغيرة بخير..

كل عام ونحنُ محاطون بأحبّتنا
وكل عام وهم في أفضل حال.

ويثمِرُ
خدّكُ الورديُّ إيقاعا
وثغركِ هاطلٌ
في اللّيلِ نعناعا
وذاك جبينكِ الموهوبُ
من عدَنٍ
يغارُ البدرُ من تشكيلهِ ضاعا
وطرفُكِ فرَّقَ النّجماتِ زلزلها
وشعرُكِ طولهُ في الأرضِ قد شاعا

شِعر #سليمان_الحسن