‏اهرب من خيبتي اروح علي فين.

مفيش سؤال مرعب عن الوحدة وقسوتها، أكتر من سؤال (عدنان الصائغ) لمّا قال:

"من ذا سأقسامه حُزني، في هذه الساعةِ من آخر الليلِ.. "

لأول مرة أفتقدك دون أن أقاتل
دون أي شغف للمحاولة،
ليس لدي رغبة للحديث وكأن
هذه المرة تراكم كل شيء على قلبي.
كل الاسباب جعلت قلبي يقسو على غير عادته.

- ندى رسلان

I fell in love when Amr Diab said :
" انا لو تاخد عيني يا نور عيني ، عيني ما تتعز " ♥️

انا مش هينفع اخليك تستني مني حاجه انا مش هعرف اديهالك..
لو الوقت كان مختلف او الوقت كان فيه شويه عدل كان زمانك دلوقتي احسن حاجه حصلتلي في حياتي..

-A voice note

عن عظمه الست وهيا بتقول : ‏ياما عيون شاغلوني لكن ولا شغلوني الا عيونك انت ، دول بس اللي خدوني و بحبك أمروني ، أمروني أحب لقيتني بحب ..❤️

‏كل التجارب اللي مريت بيها في حياتي علمتني حاجه مهمه جدا وهي اني متعلقش بشخص متعلقش بمكان متعلقش باي حاجه ممكن تروح مني في يوم ومش معنى كدا اننا ننعزل عن كل حاجه لا هنعيش ونستمتع لكن بحذر وهنعمل حسابنا ان الحاجه اللي متعلقين بيها دي وارد في يوم انها تروح مننا

in relationship with نقطة الصفر

انا ضد مبدأ الأعنذار او كلمة آسف، كلمة وهمية جدا ممكن تنهي موقف لكن متمحيش أثر، في ثقافة أحلى من الاعتذار وهي انك بدل ما تعتذر على شئ سبب لطرف الزعل اعمل عكس الشئ ده وبينله ان نظرتك اتغيرت وفهمت سبب الزعل، فلنفترض انك اسأت الظن في شخص هل لما تفضل ساعات تقوله اسف اثرها هيروح ويتغاضي وينسي؟ هل لما تغيب فترة عن حد في الاخر ترجعله بكلمة آسف ده هيرجعك مكانك تاني والشخص يتقبلك ويثق فيك ؟ده غلط الأحلي والصح انك تبين عكس اللي وصلته وتاخد عنه صوره كويسه وتحسسه ده "بالفعل" وهيكون احلي من الف اعتذار واثرها هيكون جميل ومش هتقل عند الشخص ده ، خصوصا ان ممكن كلمة اسف تتأخر عن وقتها وده هيكون زعل تاني، عمري ما تقبلت أسف حد من جوايا دايما بقول لأي حد مهما كان سبب الزعل.. متتأسفش، حتى لو عديت الموقف دايما بستنى فعل ينفي الزعل. 🦋

- ندى رسلان

محدش مهتم بغيابي غير شئون الطلبه.

أشعر بالامتنان الدائم تجاه أهلي، ليس من أجل
شيءٍ فعلوه، ليس من أجل أي شيء، أنا مُمتنٌ
لهُم لأنّهم موجودون، موجودون فحسب."

‏لقد هُزمنا من الأصدقاء.. من الأحبة..
ومن الأقرب إلي قلوبنا.. ومِن مَن كُنا نظن بهم خيرًا..
‏لم تأتي هزائمنا ابدًا من الاعداء.

-مالك؟
--لأ ده وشي

أنا أسفه للي هقوله بس أنا مش بقبل أي هزار يُخص حاجه بحبها أو بشجعها أو ع الأقل كتبت عنها إن هيا مفرحاني كونك بتقلل م حاجه بحبها ومش بتحترمها لـ مُجرد إنك ضدها فـ انتا إنسان مُهزأ.

هل فكرتَ يومًا لِمَ أختار الهروب دائمًا يا أحمد؟
هل رأيتَ مرة فراشة تقف على صبار؟ ليس كرهًا في الصبار ولا مدحًا في الفراشة، لكنه لا يناسبها.
أنا لا أهرب منك تحديدًا، ولا من كل ما يمكن أن يجذبني داخله، أنا أخاف الحياة نفسها، ولا أجد كلمة مناسبة أكثر من الخوف.
إن الحياة يا حبيبي طُرقًا طويلة، وخطوات لا نهاية لها، أسئلة وامتحانات، وتعرفني لا أريد منها سوى ليلٍ طويل أشاركه معك، أو صباحٍ هادئ يشاركني فيه الشاي وصوت عصفورٍ هارب.
الأسئلة لا تتوقف في رأسي، حتى أنني سألت نفسي متى تملّ وترحل، هل تتخيل! إن عقلي يشك حتى في نفسه، لا يصدق فكرة وجودك، ولا يأمن أن يكون آمن، يشعر أن الحياة تنصب له فخًا.
سأقول لك للمرة الأخيرة، إنني امرأة هادئة، مُحبة للهدوء. امرأة خائفة، تهرب دائمًا، امرأة جميلة، ترى كل شيءٍ جميلًا. امرأة يائسة، تنتحب كلما صادفت دمعة في عين في غير وجهها. امرأة بسيطة، يُرضيها أي شيء. امرأة معقدة، لا ترضى بشيء. امرأة تحبك أكثر من نفسها، وتخافك.
إنني يا حبيبي نساءٌ كثيرات، وأنتَ رجلٌ واحد، متى ستتعلم مني الهروب وتهرب!

الناس مبيعملوش حساب غير للشخص القماص الجعجاع فكونك شخص لين عادة بيحطك في قايمة المش مشكلة مش هيزعل دي ودي قايمة قاسية شوية.

‏"لم أُحبك يومًا لأن أيامي تجري بشكلٍ جيد، أو لأن في حياتي فراغًا بشكل أو بآخر. أحببتك بأكثر أيامي إحباطًا، أحببتك بمُنتصف يأسي، وفي إزدحام يومي، ومن بين جميع أفكار عقلي..كنت أنت دائمًا حيلتي الوحيدة التي أتمسك بها لأنجو من هلاك أفكاري."

انا بقول بحبك لأي حد لطيف معايا او خلاني مبسوط ماقصدش الحب التاني بتاع الكبار دا.

اكتشفت بعد وقت طويل أن العتاب دا شيئ فاشل، كل واحد عاقل وواعى بالقدر الكافي اللى يخليه عارف هو بيعمل ايه، مفيش داعى تحرج نفسك

"ماحكيتش لحد غيرك علشان عارفة إنك هتفرحي لي من قلبك."

أنا بشكُر كل حد قال لي الجملة ديه وميّزني وحسسني إني فيا الخير وإنه مستأمنّي على جزء خاص من حكايته وعارف إني هفرح له من قلبي. ♥️

- هدير مدحت.