ذاتَ ليلة سأتعرّى لِأمنح كُلّ أجزاءَ جَسدي
حَقها في تَرسيخ الانغماس و الخُلود بِنعيم
لُقيَاك."
حَقها في تَرسيخ الانغماس و الخُلود بِنعيم
لُقيَاك."
لم تكُن امرأةً عادية،
كانت امرأةً خطِرة ومكِرة
قوية و مكّارة؛ جافّط و معسولة
تُخفي شراستها بوجهٍ أشبه بوَجه
قِطّة صَغيرة ضائِعة."
كانت امرأةً خطِرة ومكِرة
قوية و مكّارة؛ جافّط و معسولة
تُخفي شراستها بوجهٍ أشبه بوَجه
قِطّة صَغيرة ضائِعة."
هَل يِدركُ الليلَ أنّا مِن تشَوّقنَا
نَباتُ حتَّىٰ طلوعَ الفجرِ ننتَحبُ
أمْ تُدركُ الشمس أنَّا عندَ غيبَتِها
يَستحضُر القلبُ من غابوا فَيكتَئبُ.
نَباتُ حتَّىٰ طلوعَ الفجرِ ننتَحبُ
أمْ تُدركُ الشمس أنَّا عندَ غيبَتِها
يَستحضُر القلبُ من غابوا فَيكتَئبُ.
"و رأيتهُ بين الملامح كلها متبسماً
و النارُ في قلبي الغيور دمار
أفلا كففتَ تبسماً لعيونهم ؟
إني أموت من الهوى و أغارُ"
و النارُ في قلبي الغيور دمار
أفلا كففتَ تبسماً لعيونهم ؟
إني أموت من الهوى و أغارُ"
نظرة عينيكِ
كادت تسرقني مرارًا
وأنا أرتجل
وأقول-يارب-
جنبّنا الفتنة
وأغرق تكرارًا
دون وعي.
كادت تسرقني مرارًا
وأنا أرتجل
وأقول-يارب-
جنبّنا الفتنة
وأغرق تكرارًا
دون وعي.
في مرجان ذاتكِ ، وحدها ، يتكوّن لؤلؤ الأمان ،
ومن حواسكِ يضيء شعبٌ من الفراشات والبلور .
ومن حواسكِ يضيء شعبٌ من الفراشات والبلور .