Telegram Web Link
‏لا يسع الكظيمَ غير التولي عن صخب الضحكات البلاستيكية والقلوب الثلجية، والانفراد ببثِّه، وحده وربّه!

"وتولى عنهم"..
"والذي لا يعرفُ الرحمة لا يعرفُ الحب، فالحُب أحد أبواب الرحمة."
.
‏الصادق لا يحلف ، والواثق لا يبرر ، والمخلص لا يندم ، والكريم لا يمن ، والمحب لا يمل ."
"‏نعوذ بك مِن عين حاقد، ومن خُبث حاسد، ومن نفسٍ ضحكت لنا وفي باطنها أذى وغلّ لا ينقضي."
"أعلم بأن الكلمات التي لا نلقي لها بالاً ستترك أثراً لا يمحى في القلوب وترافقنا الى أن نفنى !
فكر قبل أن تنطق كلمتك هي كبصمة في القلب لا تتغير ."
‏"ثم تتحول فجأة لشخص لا يعاتب احد، يتجنب المناقشات التي لا جدوى منها، ينظر للراحلين عنه بهدوء، ويستقبل الصدمات بصمت مريب"
....

"‏رابِط على ثغرِ نَواياك، تَفقَّد ما فيها، التفت إليهَا وإن رأيتَ فيها شائِبةً فعالِجها...
فإنَّ الفتحَ والتَّوفيقَ والرِّزقَ مَعقودٌ فيها!"
"خذ بانكسارك للرحمن مقربةً
‏ ذو الإنـكسارِ بباب الله مجبور"
يارب أوصيك دائماً بأهلي وبمن أحب أجعلهم دائماً في ودائعك ولا تريني فيهم بأس يبكيني وارزقهم صحه وعافيه وعمر طويل بحسن خاتمه🤍🤍:
لو علم العبد استماع الله له حال دعائه، لاستحى أن يظن أنها لن تقبل

فاستغيثوه يغثكم، واطلبوا منه يجبكم و ألحوا عليه، فإنه يحب الملحين🤍🤍:
لو كان خيراً ، لكان
لو كان خيراً ، لدام
لو كان خيراً ، لأتي
لو كان خيراً ، لبقي🤍:
ما العيدُ إلا ضِحكُهم وحديثهم
‏ما العيدُ إلا رؤيَةُ ... اضغط للتكملة
ليس أقسى على الإنسان مِن حلم ضائع أو أمنية يئس من تحقيقها، فوات الأحلام والأمنيات يترك في النفس صدع، لذلك من يعيش الجو القرآني يعلم معنى قوله تعالى" لِّكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ "وإن لم يحزن على ما فاته إلا أن المؤمن يرجو حاجته من الله ويسأله وهو على يقين مِن قُدرته.
"‌لا يَعلمُ الناسُ أنَّ الرُّوحَ مُنهَكةٌ
‏والله يدري وهـذا وَحـدهُ؛ فَرَجُ".
‏••
- بوت تحميل من التيك توك: @aaazzjbot .

- بوت تنزيل ستوريات انستا:
@aaazzjbot 📱

- بوت تحميل من اليوتيوب:
@aaazzjbot  🎞 .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أيُّ شيءٍ تبالغ في كراهيته يتكرّر في حياتك، وأيُّ شيءٍ تبالغ في التعلّق به يختفي من حياتك، والحكمةُ من ذلك أن تتعلّم التوازن، فلا تتطرّف في أي شيء، هذه نصيحة قلبيَّة.
«من الوفاء لمن علَّمك، ولكلِّ من امتدَّت يدُ إحسانه إليك بقليلٍ كان أو كثيرًا؛ أن لا تفتُر عن الدعاء له في لحظات السجود ومواطن الإجابة، وهو والله أقلُّ ما تبذله، وأعزُّ ما تقدمه،
2024/06/18 12:49:00
Back to Top
HTML Embed Code: