Telegram Web Link
-
أختر الذي يُعطيك التبرير دون طلب، خوفاً عليك من ازدحام الافكار.
-
أيّ حزن أحسّ به ديستويفسكي حين قال:

ليتك تعلم ;

أنا أيضاً ليس لي أحد أكلمه بقلب مفتوح، وليس لي أحد أسأله نصحاً، ولا أستطيع أن أخاطب إنساناً في الشارع. أنت استثناء ...!

الليالي البيضاء

دوستويفسكي .
- إنّ من تنجذب إليه فكريًا يكن جميلًا في عينيك، ومن هُنا فإن العين ليست نافذة العقل وإنما العقل هو نافذة العين.

شكسبير
- ‏كانت السماء مُرصعة بالنجوم، وشديدة الصفاء، بحيث إن من يتطلّع إليها لابدّ أن يتساءل دون وعي: أيمكن تحت مثل هذه السماء أن يعيش مُختلف أنواع الناس ذوي النفوس الحاقدة والمُتقلّبة الأهواء.

- دوستويفسكي
‎I love when someone says " دعيتلج "
يخطى القلب مره ف يعاقبه العقل سنين
جاور من يُهون عليك الدنيا، لا من تَهون عليه.

- جلال الدين الرومي
إن الحياة سوق, فلا تهدر مالك .

دوستويفسكي : رواية مذلون مهانون
إعتاد قلبي من الترحال لوعته
ما عاد شيءٌ من الآلام يوجعُهُ!
بتنا نصبّر بعضًا حين نذكرهم
الله قدّر بُعْدًَا كيف نمنعُهُ!
.
.
قدّر الله ُوما شاءَ قَضَى
فَلَهُ من حمدنا ملء الفضا
يا فؤادي طِبْ مُقامًا إنني
لم أجدْ للحزنِ طِبًّا كالرِضا
‏"وإن خيَّروك فإختر من يحسن إليك، من يتشبث بك مهما كلّفه الأمر، من يراك الأجمل دومًا، من لا يرى غيرك وكأن الأرض خلت إلا منك."
في النهايةِ سيختار الإنسان من يُشعره بالأمان، من يُهوّن عليه قسوة الحياة لا من يزيدها. سيقرر أن يحبّ من يجعله يحبّ نفسه مجدداً..
ولأنّه لا أحدَ ينتظرني في كلّ مرةٍ
أعود فيها ناجياً من الحياة..
أعلّق عناقي المبلل عند مدخلِ العمر..
وأنزعُ الطرق العالقة في رِجلي وأبكي
نفور شديد، نفور مُخيف، من كُل الأشياء
‏من جميع الحاضرين، والغائبين
‏من الِرفاق، من الحُب، من الحياة
‏من الرغبة في التأمُل
‏نفورٌ شديد
‏مثلَ رغبة مُفاجئة في ارتجاع كُل ذكرياتي
‏لأن التذكُر فقط
‏يُصيبني بلوعة وإحباط.
لقد فهمت مؤخرًا ماذا يعني أن يصِل المرء إلى ذروة اللّاشعور، أن يراقب مشاعره وهي تضيع دون أن يستطيع الامساك بها، بينما هي تتلاشى بعيدًا .
كنت فقط أودُ
‏لو التمِس حُبك
‏بطريقة تُشعرني
‏بأن كُل هذهِ التساؤلات
‏مُجرد وهم.
الغضب يكفيه الاعتذار، وأحيانًا يكفيه فقط مساحة من الوقت والصمت، لكن الخذلان لا يخفّف مرارته الاعتذار، ولا الوقت ولا الصّمت.. كلّ الآمال تسقط دفعة واحدة.. تهوي وتذوي وبشدّة.
إن لم تفهم تَلميحي الساخر، ولم تشاركني تفاصيلي اليومية ولم تفعل شيئًا حيال حُزني المكتوم، فلا حاجة لي بزيادة عدد الأشخاص العاديّين في حياتي.
لم يحبني احد بالقدر الكافي، لحد التخمة او الاكتفاء، لم اشعر ان لي مكاناً بين الصفوف الاولى والحشود المهمة، كنت دوماً وبطريقة ما آوي اليّ انا فقط.
"أسفي على البيت الذي ناديتهُ
من فرط وحشات الملاجئ : منزلي"
2024/10/02 10:30:28
Back to Top
HTML Embed Code: