‏صغيرين اه بس وعهد الله مرينا بحاجات كرهتنا ف الدنيا كلها..

‏- وأعترف رغم كل هذا الحب الذي كنّا نعيشه رغم كل الوعود بالثبات كنت أعرف أنني سأمضي في الطريق وحدي وسأجيب على كل الأسئلة وحدي وسأحلم من جديد وحدي، كنت أعرف أنك ستفلت قلبي ويدي معاً ومع ذلك لم أفرّط في لحظة حب واحدة معك.

- دوستويفسكي

تخليت عن سعيي لأن أكون أحدا ، كان هدف حياتي انتشال نفسي من محيطي ، وأن أعيش في مكان لا يؤذيني فيه شيء بعدها ، وحاولت أن أهجر ارتباطاتي الواحد بعد الآخر ، وأن أهمل الأمور التي كنت أهتم بها ، وكانت الفكرة الأساسية هي أن أحقق وأدرك حالة اللامبالاة . لامبالاة جبارة خارقة كان من الممكن أن تحميني من التعرض لأي اعتداء في المستقبل .
_ بول أوستر

“ أريدكِ أن تعلمي؛ أنّ بالرغمِ من بشاعةِ الشعور الذي تركتيني أغرقُ به، إلّا أنّه لن يستوطن أجفاني طيفٌ أجملَ منكِ .”

بِي أَلفُ شَيءٍ لَا يُقَالُ بِأَسطُرٍ
‏لَو كَانَ فِكْرِي يُسْتَسَاغُ لَصُغتُهُ.

ما أروع منظر الرغبة وهي تنخفض، تخفّ، تتقلص، تزول، تجاه أمرٍ كنت تكاد تموت من أجل أن تناله وتحصل عليه، حتى لو بات هذا الأمر بين يديك الآن، ستضعه جانبًا وتكمل مسيرك

ليتني أستطيع أن أرجع إلى الوراء , وأن أسترد كل ما أفلت من لساني"
دوستويفسكي من رواية
الجريمة والعقاب

-
إننى لا أبحث فيك عن الزهو الاجتماعى ولا عن المتعة السريعة العابرة، ولكنى أريد علاقة أكون فيها كما لو كنت جالسا مع نفسى فى غرفة مغلقة .

– أمل دنقل في رسائله إلى عبلة
-

كم عدد السنوات التي ستبقى تردد فيها سوف اتحسن سوف اصبح بخير سوف انسى الن يكون ذالك افضل لو قمت بسحب الزناد تلك الليلة ؟.

‏لأول مرة في حياتي رأيت إنسانًا ذكيًا، طيبًا، ولكنه بائس، وكأن الجميع رفظوه.

إنطباع آنا "زوجة دوستويفسكي" عندما ألتقت به لأول مره.

- لم تعد صديقي، منذ أن أصبحت أخفي عنك حزني خوفًا من أن تقول إنني أبالغ.

- دوستويفسكي

أنا صديق سيء لمن يهمهم الوقت والتفاصيل الصغيرة، أنا صديق مزاجي المتقلب، أنا مع قلبي دائماً

أمّا أَنا
‏فَأُسمِيَّ الأشياء بأسماءِها،
‏اللّيل هُوَ ليل
‏والشِعر هُوَ شِعر
‏والمحبَّة هِي محبَّة
‏وأنتَ!
‏آه، أنتَ قلبي

يقول الاباء كلام غير مفهوم ثم تشرحه لنا الايام.

-
بارِد
كل الذين لمسوني زادوا قلبي برودة،
وحدك، رغم إتساع المسافة
أشعلتِني ..
-

في مسلسلٍ أتابعهُ، لفتتني عبارة ترجمتها
"الفوضى الحقيقية عديمة الصوت".
تلك الفوضى التي في داخل المرء، التي لا يسمعها ولا يراها أحد، إنها الفوضى الحقيقية أو بمعنى آخر: الأقسى.

‏من لا يراني بعزًّ لا أراه بإجلال ، ومن لا يراني بعين لن أراه بالإثنتين