Forwarded from مَعارِفُ الآل (ع)
[بركة مولاتنا فاطمة المعصومة صلوات عليها]
عَنْ سَهْلٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْكُوفِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْزَةَ بْنِ الْقَاسِمِ الْعَلَوِيِّ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْعَبَّاسِ الْهَاشِمِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ الصَّادِقِ ع قَالَ:
إِذَا أَصَابَتْكُمْ بَلِيَّةٌ وَ عَنَاءٌ فَعَلَيْكُمْ بِقُمَّ فَإِنَّهُ مَأْوَى الْفَاطِمِيِّينَ وَ مُسْتَرَاحُ الْمُؤْمِنِينَ وَ سَيَأْتِي زَمَانٌ يُنَفَّرُ أَوْلِيَاؤُنَا وَ مُحِبُّونَا عَنَّا وَ يُبَعَّدُونَ مِنَّا وَ ذَلِكَ مَصْلَحَةٌ لَهُمْ لِكَيْلَا يُعْرَفُوا بِوَلَايَتِنَا وَ يُحْقَنُوا بِذَلِكَ دِمَاؤُهُمْ وَ أَمْوَالُهُمْ وَ مَا أَرَادَ أَحَدٌ بِقُمَّ وَ أَهْلِهِ سُوءاً إِلَّا أَذَلَّهُ اللهُ وَ أَبْعَدَهُ مِنْ رَحْمَتِهِ.
📚 بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج ٥٧ ؛ ص ٢١٤
https://www.tg-me.com/MaarifulAal
عَنْ سَهْلٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْكُوفِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْزَةَ بْنِ الْقَاسِمِ الْعَلَوِيِّ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْعَبَّاسِ الْهَاشِمِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ الصَّادِقِ ع قَالَ:
إِذَا أَصَابَتْكُمْ بَلِيَّةٌ وَ عَنَاءٌ فَعَلَيْكُمْ بِقُمَّ فَإِنَّهُ مَأْوَى الْفَاطِمِيِّينَ وَ مُسْتَرَاحُ الْمُؤْمِنِينَ وَ سَيَأْتِي زَمَانٌ يُنَفَّرُ أَوْلِيَاؤُنَا وَ مُحِبُّونَا عَنَّا وَ يُبَعَّدُونَ مِنَّا وَ ذَلِكَ مَصْلَحَةٌ لَهُمْ لِكَيْلَا يُعْرَفُوا بِوَلَايَتِنَا وَ يُحْقَنُوا بِذَلِكَ دِمَاؤُهُمْ وَ أَمْوَالُهُمْ وَ مَا أَرَادَ أَحَدٌ بِقُمَّ وَ أَهْلِهِ سُوءاً إِلَّا أَذَلَّهُ اللهُ وَ أَبْعَدَهُ مِنْ رَحْمَتِهِ.
📚 بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج ٥٧ ؛ ص ٢١٤
https://www.tg-me.com/MaarifulAal
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء
بقي على بدء المشروع أسبوع تقريبًا، فما زال في الوقت متّسع للانضمام!
✅ مَن يَنوِي المشاركةَ في حفظِ الخطبةِ أو مراجعتِها، فليكاتبني -حصرًا- في صفحةِ «الخطبةُ الفاطمِيَّة ١٤٤٦هـ»، فإن تواصلنا مع المشاركين فيما يخص مشروع الحفظ سيكون من خلال هذه الصفحة فقط.
أذكّر بأنّ حفظها بعد تجزيئها ليس صعبًا!
ابدؤوا .. يبارك الله لكم في وقتكم، و ييّسر عليكم الحفظ، ببركة نيّتكم الصالحة.
عَبدُ الزَّهرَاء 🌹
✅ مَن يَنوِي المشاركةَ في حفظِ الخطبةِ أو مراجعتِها، فليكاتبني -حصرًا- في صفحةِ «الخطبةُ الفاطمِيَّة ١٤٤٦هـ»، فإن تواصلنا مع المشاركين فيما يخص مشروع الحفظ سيكون من خلال هذه الصفحة فقط.
أذكّر بأنّ حفظها بعد تجزيئها ليس صعبًا!
ابدؤوا .. يبارك الله لكم في وقتكم، و ييّسر عليكم الحفظ، ببركة نيّتكم الصالحة.
عَبدُ الزَّهرَاء 🌹
«فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
«فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء
في الأسبوع الماضي وصلتني -بحمد الله- إجابات عديدة، و أرجو أن لا يكون التفاعل مع هذا السؤال أقل!
الرواية المطلوبة فيها لطائف جليلة، و قرة عين لشيعة آل محمد صلوات الله عليهم.
أرجو أن لا نزهد في البحث عنها!
الرواية المطلوبة فيها لطائف جليلة، و قرة عين لشيعة آل محمد صلوات الله عليهم.
أرجو أن لا نزهد في البحث عنها!
ترقبوا بعد ساعات ..
ننشر مادة الحفظ النصيّة و الصوتيّة للأسبوع الأول من مشروع الخطبة الفاطمية.
من له رغبة في المشاركة مكاتبتي -حصرًا- في صفحة «الخطبةُ الفاطمِيَّة ١٤٤٦هـ» .. ما زال الوقت في بدايته.
عبد الزهراء
ننشر مادة الحفظ النصيّة و الصوتيّة للأسبوع الأول من مشروع الخطبة الفاطمية.
من له رغبة في المشاركة مكاتبتي -حصرًا- في صفحة «الخطبةُ الفاطمِيَّة ١٤٤٦هـ» .. ما زال الوقت في بدايته.
عبد الزهراء
Telegram
«فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء
[مشروعُ حفظِ الخُطبةِ الفاطميَّةِ ١٤٤٦هـ]
الدَّورَةُ الثانية
قبلَ أربعِ سنواتٍ (١٤٤٢هـ) وفَّقَنا اللهُ تعالى من خلالِ هذهِ القناةِ «فَوائِدُ كاظِميَّة» مع جَمعٍ من المؤمنينَ لِـ حفظِ الخُطبةِ الفاطميَّةِ الفدكيَّة.
و حيثُ أنَّنا مُقبِلونَ على الأيَّامِ…
الدَّورَةُ الثانية
قبلَ أربعِ سنواتٍ (١٤٤٢هـ) وفَّقَنا اللهُ تعالى من خلالِ هذهِ القناةِ «فَوائِدُ كاظِميَّة» مع جَمعٍ من المؤمنينَ لِـ حفظِ الخُطبةِ الفاطميَّةِ الفدكيَّة.
و حيثُ أنَّنا مُقبِلونَ على الأيَّامِ…
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
«فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM