Telegram Web Link
سُؤالُ «الفَوائِد» الفاطِمي: اسمُها في الأرضِ فاطِمَة، و اسمُها في السَّماءِ ...؟

بعدَ الإجابةِ تفضَّلوا بإرسالِ الروايةِ الشريفةِ التي تذكرُ هذا المعنى -مع ذكر المصدر- على صفحةِ «رَاسِل الفَوائِد»، و تجدونَ رابطَها في المصباح 💡
Anonymous Quiz
33%
الحَورَاء
1%
العَذرَاء
43%
المَنصُورة
23%
المُحدَّثة
«فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء
سُؤالُ «الفَوائِد» الفاطِمي: اسمُها في الأرضِ فاطِمَة، و اسمُها في السَّماءِ ...؟

بعدَ الإجابةِ تفضَّلوا بإرسالِ الروايةِ الشريفةِ التي تذكرُ هذا المعنى -مع ذكر المصدر- على صفحةِ «رَاسِل الفَوائِد»، و تجدونَ رابطَها في المصباح 💡
وجدتُ تفاعلًا جيدًا، و للهِ الحمدُ و المنَّة.

إن الغرضَ من سؤالِ «الفَوائِد» هو حثُّ المؤمنينَ على البحثِ و المطالعةِ في كتبنا و لا سيما الروائيةِ منها، ففي ذلك نفعٌ كثير.

عادةً في أثناءِ البحثِ عن الثمرةِ (المعلومة) المُرادة، يمرُّ الباحثُ بثمارٍ كثيرةٍ فيقتطفُها قبل وصولهِ إلى الثمرةِ الأصل، و هو المطلوبُ من البحث.

بانتظارِ مشاركاتِ البقيَّة.

عَبدُ الزَّهرَاء 🌹
«فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء pinned «سُؤالُ «الفَوائِد» الفاطِمي: اسمُها في الأرضِ فاطِمَة، و اسمُها في السَّماءِ ...؟

بعدَ الإجابةِ تفضَّلوا بإرسالِ الروايةِ الشريفةِ التي تذكرُ هذا المعنى -مع ذكر المصدر- على صفحةِ «رَاسِل الفَوائِد»، و تجدونَ رابطَها في المصباح 💡
»
سُؤالُ «الفَوائِد» الفاطِمي: اسمُها في الأرضِ فاطِمَة، و اسمُها في السَّماءِ ...؟

بعدَ الإجابةِ تفضَّلوا بإرسالِ الروايةِ الشريفةِ التي تذكرُ هذا المعنى -مع ذكر المصدر- على صفحةِ «رَاسِل الفَوائِد»، و تجدونَ رابطَها في المصباح 💡
Anonymous Quiz
33%
الحَورَاء
1%
العَذرَاء
43%
المَنصُورة
23%
المُحدَّثة
[بركة مولاتنا فاطمة المعصومة صلوات عليها]

عَنْ سَهْلٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْكُوفِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْزَةَ بْنِ الْقَاسِمِ الْعَلَوِيِّ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْعَبَّاسِ الْهَاشِمِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ الصَّادِقِ ع‏ قَالَ:

إِذَا أَصَابَتْكُمْ بَلِيَّةٌ وَ عَنَاءٌ فَعَلَيْكُمْ بِقُمَّ فَإِنَّهُ مَأْوَى الْفَاطِمِيِّينَ وَ مُسْتَرَاحُ الْمُؤْمِنِينَ وَ سَيَأْتِي زَمَانٌ يُنَفَّرُ أَوْلِيَاؤُنَا وَ مُحِبُّونَا عَنَّا وَ يُبَعَّدُونَ مِنَّا وَ ذَلِكَ مَصْلَحَةٌ لَهُمْ لِكَيْلَا يُعْرَفُوا بِوَلَايَتِنَا وَ يُحْقَنُوا بِذَلِكَ دِمَاؤُهُمْ وَ أَمْوَالُهُمْ وَ مَا أَرَادَ أَحَدٌ بِقُمَّ وَ أَهْلِهِ سُوءاً إِلَّا أَذَلَّهُ اللهُ وَ أَبْعَدَهُ مِنْ رَحْمَتِهِ.

📚 بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج ٥٧ ؛ ص ٢١٤

https://www.tg-me.com/MaarifulAal
2024/11/15 16:49:09
Back to Top
HTML Embed Code: