﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
-
اللَّهُم صلِّ وسلم وبارك على نبينا
مُحمد ﷺ🤍
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
-
اللَّهُم صلِّ وسلم وبارك على نبينا
مُحمد ﷺ🤍
Forwarded from الصحبة كنز 💙💜 (Raghad💜)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"إنّما الصديق موقِف"
ما كان كعب بن مالك لينساها لطلحة يوم أن ذهب إلى المسجد متهللًا بعد أن نزلت توبته فلم يقم إليه أحد من المهاجرين إلا طلحة ، قام فاحتضنه وآواه بعد غياب واقتسم معه فرحته ...
وما كان عثمان بن عفان رضي الله عنه لينساها لرسول الله ﷺ يوم تخلف عثمان عن بيعة الرضوان فيضع النبي يده الأخرى قائلًا : وهذه يد عثمان ...
و ما كانت عائشة لتنساها للمرأة التي دخلت عليها في حديث الإفك وظلت تبكي معها ...
"إنما الرفاق للرفاق أوطان ،
يغفرون الزلات ويقيلون العثرات ،
يوسعونهم ضمًا ويغدقون عليهم الحنان ، يحلون محلهم إذا تغيبوا ،
ويحسنون بهم الظنون"
ما كان كعب بن مالك لينساها لطلحة يوم أن ذهب إلى المسجد متهللًا بعد أن نزلت توبته فلم يقم إليه أحد من المهاجرين إلا طلحة ، قام فاحتضنه وآواه بعد غياب واقتسم معه فرحته ...
وما كان عثمان بن عفان رضي الله عنه لينساها لرسول الله ﷺ يوم تخلف عثمان عن بيعة الرضوان فيضع النبي يده الأخرى قائلًا : وهذه يد عثمان ...
و ما كانت عائشة لتنساها للمرأة التي دخلت عليها في حديث الإفك وظلت تبكي معها ...
"إنما الرفاق للرفاق أوطان ،
يغفرون الزلات ويقيلون العثرات ،
يوسعونهم ضمًا ويغدقون عليهم الحنان ، يحلون محلهم إذا تغيبوا ،
ويحسنون بهم الظنون"