Telegram Web Link
‏فلقد بدأت أتعلم
‏-وربما متأخر قليلًا-
‏أن آلاف الحروب وملايين الجرائم
‏لم تستطع منع قطة من المواء عندما تجوع
‏والوردة من أن تتفتح
‏والمطر من أن ينهمر بغزارة..
‏لذلك أمشي وأمشي وأمشي
‏متألقًا كنجمة في السماء
‏وحرّا كوعل في الغابة

‏— رياض الصالح الحسين
"‏وأعودُ دومًا
‏إلى فرح قديمٍ
‏لا ينكرني بعد كل هذا الغياب
‏كأنّهُ نصيبي
‏و حظي الباقي
‏من العالم"
يا رب، يا مؤنس الروح في وحشة الطريق، ويا مرسى الأمان في غياهب الأيام، احرسنا من يأسنا،وجدّد عزائمنا وأنر ظلمتنا، ونوّر بصائرنا،وأرزقنا من الخيرات ما نعجز أن نحصيه، وأعِنا على ذكرك، وشكرك، وحسن عبادتك، وأجعل أيامنا محفوفة بالبركة والسكينة،وجنبنا الطرق الوعرة،إنك على كل شيء قدير.
{إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ}
❤️
‏يا الله أدعوك
‏أنَّ تشرق شمس الفرحة
‏في صدري
‏وأن تمطر برحمتِك
‏على جفاف الأمنيات
‏أنّ أَحْيا عُمرًا هانئًا
‏تمتدُّ فيه
‏المَسرات
‏أنّ تُنسيني كل ما يتعبني
‏وتلهمني الصواب، آمين
‏ربِّ صُن روحي عن النزغِ والظلام، وأبقني تحت نُورك عبداً ينطفئ بنورِ سِواك، وخُذني بحبّك نجاةً من كُلِّ عِراك، وهب لي حظّاً بهيج وعقلاً حفيظ وقلباً سليم وعيشاً رغيد وخِتاماً يُرضيك
"مثلما يعود النهر إلى البحر، هكذا يعود عطاءُ الإنسانِ إليه"
حمدُلله حُباً .. الحمدُلله شُكراً .. الحمدُلله يوماً وشهراً وعُمراً .. الحمدُ لله فِي السراء والضرّاء !

والحمدُ لله دائماً وأبداً ..
اللهم اتنا في الدنيا حسنه وفي الاخره حسنه وقنا عذاب النار
‏وإننِي يا الله أحِب أن تغرقنِي صلاحاً ، فـ تُحبنِي وتجعَل ملائكة السماء من حُبك تُحِبني ، فأهل الأرض ليسوا غايتِي
"الخير الذي زرعتهُ في طريقك بصِدق، ودافعك فيه حب الخير لا أكثر، والعثرة التي أقلتها، والنفس الكسيرة التي رمّمتها، والكرب الذي فرّجتهُ بما تستطيع، والجانب السَمح الذي بذلتهُ لرسم بسمة على وجه بائس؛ ستعود إليك يومًا لتُمطِر أراضيك وتُحيِيك في وقتٍ تكون فيه بأشدّ الحاجة لقطرة مطر."
كلما قارب اليأس قلبي، لوَّح لي أملًا جديدًا، وكلَّما تلاشت آمالي، تذكرت أني تجاوزت أتعس اللحظات وحدي دونما استسلام
الحمدلله دائمًا وأبدًا الحمدالله حتى يبلغ الحمد منتهاه الحمدلله بلا سبب ولا طلب ولا عدد الحمدلله حتى ترضى الحمدلله حمدًا كاملاً على اقدارنا المكتوبة
الحمدلله حمد الشاكرين، الحمدلله حمد الراضين، الحمدلله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه
2024/09/26 04:49:17
Back to Top
HTML Embed Code: