اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما تعطيهما من تشاء وتمنع منهما من تشاء ارحمني رحمة تغنيني بها عمن سواك
أنا منحت الأشياء بريقها
عندما وضعتها في منتصف فؤداي
وأنا من جعلتها شاحبه عندما
أشحت نظري عنها.
عندما وضعتها في منتصف فؤداي
وأنا من جعلتها شاحبه عندما
أشحت نظري عنها.
أستغفر الله الذي لا إله إلّا هو الحي القيّوم وأتوب إليه لي ولوالديّ وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
"أتمسك بالرحمة الخفيّة، لذا أصدق حدوث معجزة في نهاية الأمر، وأمدّ أملي ليدٍ ترفع العبء عن احتمالي، حتى وأنا أصارع فتور دأبي وإلحاح افتقاري أراهن حتمًا على المعونة العظمى، وأرقب في ساعة الحرج تحولاً، ومن قبضة الكرب انفراجًا، وأرى في القليل بركته، وفي السعي أثره، بهذا الإيمان أصمد"
الأمر الوحيد الذي أدركه في هذا العمر
أني لا زلت أقف على قدماي
رغم ثِقل جراحي
وانقطاع كل سُبل الأمل من جوف فؤادي.
أني لا زلت أقف على قدماي
رغم ثِقل جراحي
وانقطاع كل سُبل الأمل من جوف فؤادي.
لاشيء أثمن ولا أندى
من أن تمضي في الحياة وأنت نقي السريرة
سليم الفؤاد، باذلا للمعروف ما أمكنك
من أن تمضي في الحياة وأنت نقي السريرة
سليم الفؤاد، باذلا للمعروف ما أمكنك
ما أسهل أن تغزو المرء المخاوف ، وما أطول المسافة نحو الأمان —— تستغرق عمرك كله في سبيل أن تأمن وتفزعك لحظة شك واحدة
يا إلهي
أُريد النجاة
مِن العثرات
من مشاعري
و أفكاري
من مخاوفي وظنوني
يا الله
لقد أسرفت عُمري
بالخوف
والترقُب
والآن
أريدُ فقط أن أشعُر بالأمان
وأمضي لطُرق
أكثر إشراقًا ونُور.
أُريد النجاة
مِن العثرات
من مشاعري
و أفكاري
من مخاوفي وظنوني
يا الله
لقد أسرفت عُمري
بالخوف
والترقُب
والآن
أريدُ فقط أن أشعُر بالأمان
وأمضي لطُرق
أكثر إشراقًا ونُور.
«اللهمَّ إنِّي أسألُك من الخيرِ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ، وأعوذُ بك من الشرِّ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ. اللهمَّ إنِّي أسألُك من خيرِ ما سألَك به عبدُك ونبيُّك، وأعوذُ بك من شرِّ ما عاذ به عبدُك ونبيُّك. اللهمَّ إنِّي أسألُك الجنةَ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأعوذُ بك من النارِ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأسألُك أنْ تجعلَ كلَّ قضاءٍ قضيتَه لي خيرًا»