Telegram Web Link
أراد أن يتأنق ليجلب بعض الإناث فتغزل به بعض الرجال..
مُنهك .. كـ مسواك في لُقف صائم..
بوت_مضاد_الإكتئاب
@Anti_Depressant_Bot
حالة إنكسار
تفتك بي

😔😔😔😔😔😔😔
مؤلمٌ جدا حينما تحبّ أحداً قلبهُ مصابٌ بجفاء مشاعر الحب، بتصحّر العواطف الوجدانية .
ستشعر أنكَ تسترجي صحراء مقفرة أن تغدو جنّاتٌ زاهيةٌ من بُهرج أسرابها ومن رِمَالِها الميتة!!
@kamali_alkamali
اِرجع إليّ فإنّ الأرضَ واقفةٌ
كأنما الأرض فرتْ من ثوانيها

نيزار_قباني
'البوحُ الصموتُ ثم الكليم الثائر' ☆كمالي الكمالي☆

كانتْ تلك اليوم التي صمَّ فيها هبوب
الرياح لتنطق الصخور الجامدة،
تلك اليوم التي كانت تبدو لي
مختلفة جداً ،حين جادتني مكالمة هاتفية
من إحدى الارقام المجهولة،
لم أدرك وقتها من ذاكَ الضمير المستتر؟
المتخفي خلف قضبان الظلام،
الذي أبى أن يسمعنا نبرات صوته.

ظلّ صامتاً حتى كادتْ الأحجار القاسية
أن تفقه القول ،
نيابة عن الذي لم يكاد..

كان يعاود الكرّة فاجيبهُ
ولا يبدِ أي جواب،
فيزيدني إستفهاماً وحيرة..

والعجيب في ذلك أن رنينه يباغتني
أنآء سكون الليل ،
أنآء استعار مصابيح الدجى،
أنآء أنين القلوب المفارقة..

إنّها الساعة بعد منتصف الليل حين
تناجي الرب فيجيبكَ،
وتناجي من أحببتهُ وهو خالد في الكرى !
لا يبالي والليل يزدادُ قتامة ...

في هذه الساعة بالذات في كل ليلٍ يمر
على ترحال الزمان،
أجيبُ هاتفي الذي سئمتُ رنينهُ،
وأكلم وأنادي فلا من أحد ،
سوى الصدى الذي يتردد ضعفي ما
لهجتُ به وأنا أنادي" من خلف ذاك
الجدار الرجوف؟

وفي أوآن تلك الأيام كان القحل
ملءْ بطون الأرض،
وذات ليل اقتلبت الأجواء الموسمية،
عجَّ الأفق بالسحب السخية،
أمطرت السماء مدرارا ،
وأنبتتْ الأرض مما ابتغيه
حبّاً وسِلماً وسلاما ..

وبعدما سكن الليل بهدوءهِ الذي يكاد يخيفهُ!
ويخيف كل الأشباح من حوله !

أتاني الرنين خفيةً حينها،
كان مختلفاَ،
هادئاً ،
أخفّ من الحرير،
وللوهلة الأولى
أشعر به مسالماً لا مباغتاً..

أجبتُ ،لكن هذه المرة لم أتكلمْ كالعادة ،
مكثتُ منصتاً،
وإذا بي اسمعُ نعمَ حنين تنهيدةٍ
محشرجةٌ بألآم الكون،
عميقةٌ أعمق من المحيطات،
تحمل على كتفيها فتنةٌ أشدُ من القتل،
جارحةٌ أجرح من شفرات سيف الله
المسلول !!..

أدركتُها امرأةً برقة حنينها ،
وبعدما أطفأتْ الهاتف،
اشتعلَ فكري إستفهاماً ،
يسلُ من ذا الذي يشتاق نبرات صوتي
الشوهاء في هذه اللحظة الحرجة؟!

ارتبكتُ لحظتها كأنما كتاب أعمالي
الدنيوية وُضعَ على جبيني بغتةً ..

ولحسن الحظ كان هاتفي أكبر مني
زُهداً ودهاء،
لا يفوته أي شيء ،
يرصد كل شيء،
يسجل كل مكالمة دارتْ في ميادينه..

مكثتُ استمع لها مرةً تلو الأخرى ،
كنتُ ازنها بالقسطاس تماماً،
أحاول ترجمتها أحرفاً لاهجة،
أُنقبُ فيها عن الذي نفثَ بها بغتةً
في أحشائي والليل أدهم يقيم مآتم
أغساقه..

وبين أوآن الليل وإدبار غياهبه،
وبين الصبح وتنفس شموسه،
جادَني حدس الحاسة السادسة
يخبرني من المكبّل ورآء قضبان الأحزان..

إنّها حنين الذي أحببتها حبّاً يعرج بي
سبع سماوات طباق!

كانتْ هادفة حينما تنهدتْ ،
وكأنّها تقول "أنا هنا حنين لا صوت
يطلُّ مني إلاّ تنهيدةً بحنيني إن كنتُ
حقاً ، فلتسمعني أذان قلبكَ
أيُّها المستهام، أيُّها الحبُّ المكنون"

إنّهُ الحبُّ الذي لم يطويه رياح الزمان،
إنّها حنين لطالما أحببتها،
ولذلكَ أدركتها ،
وأدركتُ حنينها حين حرَّتْ أشواقها،
تشكو غضى الصبابة اللّاظية ...

كنتُ متيقناً يقيناً خالصاً لا ريب فيه،
أنّها حنين بذاتها ،
بقلبها الرؤوف، الرهوف
المسالم، الخلود بجود جنّات الحب ،
وصدقَ هذا ،
حين وردتني رسالة تقول فيها "أريدُ
حديثكَ في لقاء يجمعنا في المكان الذي
شمس ضحاه لا شرقية ولا غربية،
بل مركزية تنبلجُ من الأفئدة
المستهامة"

ازددتُ إيماناً تلو إيمان ،
إنّها حنين التي بأحرفها تغدو لغز
مستحال حله،
لكن وحدها القلوب المتحاببة التي
لا غموض يصدّها ،
تستطيع إدراك بعضها البعض دونما
أن تنتظر إيضاحاً..

حددتُ المكان والزمان بألدّ جُهدٍ قضيتهُ،
حزمتُ قلبي عزائماً وإصراراً تأهُباً للذهاب.

أسرى بي جناحي الحب إلى تلك الأرض
التي تحمل في طياتها غصون الزيتون
المتجذرة في أعماق من هامَ وتلوعَ،
إلى تلك الأرض التي تحملُ في يديها
وردةً ثلجية أطيافها ،
تُهدِي الطرق المُّضللة ،
تُّنجِدُ مضامئَ الصحاري والرمال ،
تطبطبُ الجراح المستعصية،
تسعفُ الأفئدة المستعرة ،
تفعمُ القلوب المبتئسة في ضلال
الحروب المتعبّثة ،
تفوحُ بعَبَقِ عطرها ملءْ آفاق
المساكن القاحلة،
ملءْ الأرجآء المعمورة،
ملءْ قلبي اليّتِمُ ...

فحين بلغَ قلبي موطأ نعيم تراب تلك الأرض،
لم ألقَ أحدا،
التجأتُ لموقع إستراتيجي ،
المطلّ على مشارف حدائق لقاءنا
المنشود..

لحظات قليلة أنقضتْ،
وإذا بي ملتمحً بسنا برقٍ يخطف
الأبصار مع المسامع بعد القلوب،
إنّها حنين فعلاً كما أحببتها،
دُرّيةُ المقلتين،
وردية الوجنتين،
شهدية الثغرين ...

كان ظهورها متجزءاً،
وكان شعوري به أشبه بالنفخ في صور القلب !
في البداية لحظتُ بدور وجهها ،
كانتْ تتقدم فيزداد إكتمال رونقها
شيءاً فشيءا ،
كانتْ مثل سفينة الإنجاد ،
وكنتُ على وشك الغرق
في قعر البحر ،
على حافة الموت، استغيث
وحين بدأ يقضمني اليأس ،
رأيتُ أُوج شراعها يلوح بالإنجاد،
وإذا بها سفينة الحب،
سفينة دهري البسماء ...
⇓⇓⇓⇓
حرف متمرد
'البوحُ الصموتُ ثم الكليم الثائر' ☆كمالي الكمالي☆ كانتْ تلك اليوم التي صمَّ فيها هبوب الرياح لتنطق الصخور الجامدة، تلك اليوم التي كانت تبدو لي مختلفة جداً ،حين جادتني مكالمة هاتفية من إحدى الارقام المجهولة، لم أدرك وقتها من ذاكَ الضمير المستتر؟ المتخفي…
أتيتُ بكل شتى الجراح الأليمة،
فاتتْ بجود قلبها المطبطب !
مثل شمس تنبلج في
أفاق وهن دياجي المتعبين!!

أتتْ والبسمة فيها تحيل رصاص البنادق
بسمات تسعد الأفئدة الكادحة،
تحيل أحداقُ عينيها مقاصلَ الحروب
مشاتل وحدائق،
تحيل درر وجنتيها أوجه البؤساء
ينابيع تتدفق بأمال مُفعمة،
تحيل بحار عينيها مدامع الأرامل
محافل بالحياة،
تحيل جواهر خدّيها مآتم الأوطان
جنات تجري من تحتها الأفراح!..

وحين وصلتْ المكان
كنتُ ارتقبها ،
كأنني أسد مفترس،
يرتقب الغزالة الشرداء..

وحين وقفتْ وقوف الرواسي المنتصبة ،
لا تهابْ أنياب الليث الضارية،
وكأنَّ كل من حولها من الوجود في محكم
قبضتها،
بدأتُ اشعر بأنّي فريسة حنين قلبها!!

فعندما هدأتْ الأمواج الهوجاء،
برحتُ مكاني،
وجهتُ قلبي شطر محراب عينيها ،
نبضات الأحجار تتضارب،
تتلهف كلما أقتربتُ أكثر..

وحين وصلتُ،
خيم الصمت كالعادة..

فقالتْ حنين وهي تكسر أصفاد الصمت:
خُلقَ الكلام لئلا نموتُ كاظمين في الصمت..
هناكَ أشياء صعب كتمانها،
والبوح بها ألدُّ صعوبة ،
فمثلاً "أُُحِبُّكَ"
نعاني ألم إكنانها والبوح بها أشدُّ إيلاماً،
ونحن هنا مع قلبينا لم نأتي لنصمتْ،
يكفي السنين التي مضينا بها تحت
كنف الصمت..
فلنبادر بالذي نرنو إليه
ونستبيح دمآء السكوت اللعين
بالبوح الثائر حممه البركانية...

"مثلاً أُحِبُّكَ" حين ترنمتْ بها كموشحة بُلبلية ،
على سبيل البوح المستتر ،
تحت ظل التمثيل
تساقطتْ دُّررُ السمآء
في خدّيها لامعةٌ ،
أنشقَّ القمر عاجزاً أن يعكس رونقها كاملاً!
كم أثرتْ فيَّ من تغيرٍ جذري في
فيسيولوجية القلب،
أصابتْ حواسي بخلل،
يكمن صلاحهُ في أنامل فؤادها،
صرتُ أرى بمسامعي، واشتمُّ النواظر..

قلتُ لها :
السلام منكِ على من اتبعَ هوى الهدى،
وأستقى من واحة راشفٍ هو المأوى،
فارتوى، فنسى ظمأ الجريح جراحه والطوى ،
السلام منكِ على من منهُ يأتي سلام الهوى،
السلام منكِ حين وُلدتِ ،
وحين ملاءتِ طرق المضلين هدى ،
السلام منكِ على بحار مقلتين تعاركتْ
لجج أمواجها فزدادتْ مُجملا،
السلام من قلبكِ العتيق على احتراب
مقلتيكِ الثائر بالمحاسن الصاخبة،
السلام منكِ وإليكِ وعليكِ
أيّتها النجمة السرمدية الثاقبة..

قالتْ:إليكَ سلام الحب من أنهار القلب
المتدفق باسمكَ المتكامل بـينابيع
الحب الغدير الدّافق في شرايين الجنان
الذي أَحبَّكَ حُبّاً لا نفاذ له ،
حباً لا يعلو سمآءه كرها،
حبا لا يهمدْ بريقه أي واشي متربص،
حباً لا يصدّه أيًّ من عادات الجاهلية..

أُحِبُّكَ لطالما كَتمنَاها معاً،
وكُتْمانها صعب،
والبوح بها أشدُّ صعوبة..
ليستْ سهلة ،
ليستْ مجرد أحرف ،
الألف أموتُ في قلبكَ حياة الهنى!
فما بال الحياة فيه !
والحاءُ حنينُ نارٍ حروقة،
جمارها ثُلوجٌ وسلام،
والباء بحارٌ غريقةٌ في حُبِّنا ،
أم الكاف كبيرةٌ ثُقلها،
أثقلتْ كل الأراضين والفيافي،
تبرءتْ منها جميع الجبال،
وأبتْ كلها على أن تحملها
إلاّ قلبينا !.

فحين علمتُ بحبكَ، والألآم التي أثقلتْ
كاهلَ قلبكَ،
لم اتلوها على قلبكَ وقتها ،
ايقنتُ معانيها منكَ من بعيد،
ذقتُ مرارها وألآمها معاً،
وحين شعرتُ بتعادل تحرقاتنا قررتُ
الإشادة بها في هذا اليوم البديع..

حان رحيلي آلان،
إياكَ أن تودعني ،
إنّ الوداع يقتلُ فينا أمل اللقاء!
وليطمئنّ قلبُكَ،
فمن سيرتحل ليس إلاّ الجسد!
فامّا الروح ستظلُّ سكينةَ قلبكَ
على مر تقلبات الزمان والتواريخ..

اطمئنَ قلبي حقاً بكلماتها السّخية،
العامرة بأمان وسلام الحب وآماله،
لم أشعر بالنقص حين ارتحلتْ،
كأننا ارتحلنا معاً وكأننا بقينا معاً في نفس اللحظة!'

ومنذُ ذاكَ الأوآن تغير زمكان الكون ،
شمسانِ بارزتانِ تستبقانِ
خُطا أنوارهنّا بين مشرقينِ
لِوصال هوى الدّائبين! ،
شمسٌ ارتقبها في كل صبحٍ ،
تطلّ من الشرق كالعادة ،
وشمسٌ تطلُّ ليلَ نهارْ
من نافذة القلب ،
ما قد سلكتْ سبيلاً
يحثُّها إلى عتبة الغروب قط،
تملؤ كل دروبي الضليلة
هدىً ينبلجُ بسلام الحب
رغم احتراب مكاره من في الأرض ...


@kamali_alkamali
وليتهُ يعلم أنّي أدعو لهُ
بين آنٍ وآنٍ بحنين الشوقِ

@kamali_alkamali
ما زلتُ أنتظرُ مجيئك المحال رغم رحيلك الأبدي!
😔😔

@kamali_alkamali
ليتني مِّتُ قبل هذا ما كان سيكون هاكَ مؤلمٌ..
😔😔
@kamali_alkamali
يا هجـير الـدّار إنَّ الدّمـعَ قد فاضَ،
بقَبَسِـهِ يصلي النارا ويبللُ الأطـلالَ

على العـتبات الكَلْمَى أشعار دفّـاقَـا
مستـهامةٌ،مستـاءةٌ،تناجي الخيـالَ

وبلقسـطاس إيـزانَ ،مقـلبـاً ذكـراكَ
وبيـن شتات الدهـر ثمَّ القـلب رحّالَ

وبلقرطاس منتقشاً مقلتيك مشـتاقَ
غير مُدارياً والأدمعُ مصخـبات سّيـَّالَ

ومحتذياً حذو حاذٍ بكل الدروب غـزالَ
ومُقتبضاً حفنةً سـامٍ بها اكسرُ الأقفالَ!

فمُقْتَفَى القدمين يهزُّ الارض إن وطأتْ
تّدكُّ رواسيَا الثوابتَ ولا تخشى حِيالَ

وفي فم المنونِ ثمَّ محتضر ذارفاً ألحانَ
وياحبذا مشاربه إنّها مُتستساغةً حُفَـالَ

عصَفَتْ به أشجان ليلٍ آزفـةٌ بشواهـقهِ
وكم وَصِبتْ مُهـجاته وكم رنـتْ وصـالَ

ويلُ حُسنٍ صّمّتْ مسامعهُ ويلاً متَبتَبَا
يزلزلُ، وكم في جـراح الجِنانِ يُّنفِدُ نِبالَ

@kamali_alkamali
أيُّ جرحٍ فرَّ إلينا هاربا
أيُّ حبٍّ ألمَّ بنا ثم فرقَ

@kamali_alkamali
يموتُ الصبحُ في مقلتيها وهو مُبتسمٌ فما بال قلبي اليَتِمُ ..
@kamali_alkamali
قاحلاً هو الحبُّ يغدو إن لم يكن فيهِ سحب الإهتمام تغيث أراضينهُ حتى الأبدي..

@kamali_alkamali
حرف متمرد
Photo
الكمالي:
الكمالي:
السلام على حروف المواساة التي
ظلت وما زالت هي المتكفلة بحمل آهات الحزن والكمد
السلام على حرف (الميم ) الذي كان وما زال ململم اشتاتي وبعثرتي ومرارة الطرق التي اعبرها
(مواساة )
ماذا ؟ وكيف أنفي السؤال وصيغة الحاضر تنفي الماضي ومرارة المستقبل
قد اعلنت على خيط ارق من الشعرة .
لتقطع حبل النجاة بلا مبالاة

يا( انا ) اين ( انا) ؟
اين صوتي ولحني ؟ يا انا اين انت مني
واين ساكنة احشاء جسدي
فهاك روحي غائرة لم تستوطن بحق
ولم تدع سحابة الطمأنينة ترضح لهذا العقل السجين ان ينطلق بحرية ذات يوم .

اهيا الاقدار يازمان فرفقآ بقلب اجتثت باوتاره هفوات الحياة واحزانها
... أيا سماء
... أيا رب السماء
إني هنا مؤحشة ليلتي ، موصودة فيها باب الحياة ( فأحييني )
إني هنا ثاو على أرصفة الحزن مصفدة
قدماي ، ومحملقة عيناي إلى سماواتك لعلها تنظر إلي برحمة تزيح همي وباب مقتلي

...الكمالي:
إني هنا بلا روح مطمئة ولا جسد ساكن
إني هنا بين حروفي الحزينة ، المسجونة ، المكبوتة بالدموع ، والمغتالة
قبل ولادتها .
إني هنا في بقاء منفى .

في مدينة الغرباء المكبلة احلامها ان تنمو
والمكتوب على ساكنيها
أن توثق شهادة موتهم وهم على قيد الحياة .


أبكي يا حرفي أبكي
فمقلتاي بهذا الحزن قد استوطنتها مرارة
الدمع وجفو السنين
. وحظي ماذا اقول له فأقداري قد صكت ابوابها للمرة الثانية غير آبه بحجم الدمار
، ويا ليته كان هين فأقوى على الإستفاقة
ولملمة الشتات .
أيا دمعي صبي غزيرآ وجعلي منها ندبة للذكرى .


فيا شتاتي ، ودمعي ، وحزني ، وبعثرتي
وحديثي ، ونثري ، وتأسفي ، ورثائي يتلوه عزائي
احمليني بين كفيك مودعة
قساوة الحياة وغصتها .

محمد الكمالي
أن تكون أيُّها القلب من ضحايا الحب أهدى إليك من أن تكون من العابثين بجواهرهِ..

@kamali_alkamali
أخون وصلاً مضيتُ العمر اطلبهُ؟
على سُبل الجراح
بين مدِّ المجتمع وجزرِ الهوى!

@kamali_alkamali
2024/09/30 23:34:56
Back to Top
HTML Embed Code: