Telegram Web Link
وتراتيل الاماني
نغمها يشفي السقاما
حرف متمرد
(سكن الليل ) / أمل ماهر هي تلك المعزوفات الغنائية التي كنا على أثرها نساري النجوم والقمر أضنك تذكر ذالك يارفيقي ، واعلم بإن شوق الذكريات يدب في أعماقك في كل ثانية كما تفعل بي 😢😢😢 سنعود يومآ يارفيقي إلى تلك الحيطان التي احتوت كل لحظة من حياتنا ..…
إنّها الذكربات ياصديقي والتي نظلُّ متشبثين بها رغم أنف الحروب الدامية
نتغنى بها ونتلوها على مسامعنا مستذكرين أسعد اللحظات التي قضيناها سوياً تحت غيمة واحد تقينا قيظ الحر ...
سنعود وستعود معنا ذكرياتنا كما كانت
نتلذذ بها ونشعلُ فتيلها على ميادين الجنان أيها الصديق
لقد حدث ما كنت اخشاه
الشباب نوعين لا ثالث لهما من حيث العفه
شاب بحث عن فتاه بشرع الله ليستعف ويكمل حياته الدراسيه
وشاب كتم بداخله من مشاعر وواصل حياته الدراسيه حتى يكتب الله له النصيب

اما النوع الثالث فشاب بحث عن فتاه او فتيات!!! لتعارف والتواصل معهن من اجل تسلية النفس وامرار الحياه الدراسيه
لا يوجد حب بغير شرع الله صادق
من يحب يبتعد عن إيذاء من احب بكل الانواع والاشكال
لا يوجد حب وهناك تواصل بين الطرفين فهذا يسمى تسليه وليس حب
الحبيب يكتم ولا يعلن
أليس البقاء في غرفتك برفقة أشيائك المفضلة أفضل أحيانًا من هراء العالم الخارجي!
(اشواق )

نسجها الشاعر ، وتغنت بها ميادة
ومنهما كانت سهراتنا تحلو مع الرفاق
، لم تكن معزوفة فقط ، بل كانت ذكرى
كانت لحن مملؤا بالحب الذي يرافقنا
لم تكن اغنية فقط ،بل كان لكل حرف
سطور من التعبير ، وآنين من الذكريات
الخالدة في الآعماق .

اعلم انكم ستردون على هذا النص التي كتبته ، والذي لم احسن التعبير فيه
ولم انتقي المفردات التي تليق بكم، وبالمعزوفة ، وبالذكرى يا رفاق .
اتدرون لماذا !
الكلمات والمفردات .
نعم تخونني الكلمات والمفردات ، فتتلاشى من ذاكرتي بفعل الأثر ، وبفعل الموجة الصاخبة التي تهز كياني .
نعم يارفاق ...
تلك المعزوفات تنهال على قلبي الصغير
، حتى تجعل مني كجلمود يتقفى الأثر ويعيد شريط الذكريات
تلك المعزوفات يارفاق تدب في صميم قلبي لأعيش بتلك الذكرئ ، ولا أخفي القول أن العين يراودها البكاء حتى تفز سكرتي تلك الدموع الحارة التي تتساقط رويدآ على وجنتي ، فتتلوها تنهيدة مكمنها الأعماق كأن غصة تكوي افئدتي واحساسي

نعم يارفاق .
كذا اصبح الروتين اليومي لما يقارب 200 يوم ، وتلك الموجة ملازمة ، ومكابدة ، وفي هيجانها لا ارئ سوى العبرات .

نعم يارفاق
على اربعة حيطان متفرد حين المساء
وتحت اشجارة الجامعة ، تنزوي عيناي لعلها تخطف طيف نوركم الساطع والبراق
، لينتهي الصباح ويعود قلبي بمآسي كالجبال المتراكمة ،وتخبرني مخيلتي
لا جدوى من الوقوف هناك.
...
ايا رفاق العمر رفقآ ، وعدلآ ، وحبآ
هلا نعود لأحياء تلك الذكرى ، حتى لا تفتك الايام بهذا الجسم النحيل .
.واجزم ثقآ أن يومآ كفيلآ لإعادة التيار لموضعة ، وإعادة المياه لمجراها
وإعادة قلبي لمركزة الثابت بين احشائكم
والممشوق جنونآ بكم
..ووو. .....( ) لقد توقف قلمي عن الكتابة وعيناي تشوشها الدموع
وحنجرتي من (اللهج ) كأن خنجر توسط فيها فلا تسطيع النطق. .

عذرآ يارفاق لم استطع لملمة الحروف الخاصة بكم ( )
وكل فراغ اكتبة يدل على حشرجة الحروف بمقتاضها يدمع القلب ، ولعلكم تدركون كم هي دموع القلب مؤلمة
إنها حالة
(haemorrhage)

. ايا رفاق

.... osamh
....kamali
................................................
mohammed alkamali
ما كنت احسب أن الدار يفجعني
به ولا أن بالأيام تفجعة
إنّها الفطرة
التي لا مفر منها
أن تحببْ وتهيمْ
في سُكر قلبهِ
متيماً ثملانَا
...
حرف متمرد
(اشواق ) نسجها الشاعر ، وتغنت بها ميادة ومنهما كانت سهراتنا تحلو مع الرفاق ، لم تكن معزوفة فقط ، بل كانت ذكرى كانت لحن مملؤا بالحب الذي يرافقنا لم تكن اغنية فقط ،بل كان لكل حرف سطور من التعبير ، وآنين من الذكريات الخالدة في الآعماق . اعلم انكم ستردون…
اهٌ يا رفيق الدرب كم كنا سعداء حقاً
أيام كنّا وكانتْ عيشة رغدُ
نلمُّ شتات بعضنا البعض في ذلك الليل الذي كنّا فيه نرقصُ على ظلماتهِ الدامسة نعلو براية النصر نهزمُ غياهبه الحالكة ونكسرها معاً بشعاع فجر الرفقة
ماذا تركت لي أيها الرفيق لاكتب؟
كلما حاولتُ إنتقاء معاجمي تخونني اللغة ،تنصهر الأحرف، وتموت الكلمات على شفاه العذارى ،فلا تفي كل المعاجم بالغرض الذي ارنو إليهُ ..

كم واجهتنا صخور مصلدة لا تكاد فيه رحمة تسد سير دربنا الأبدي وهي لا تعرف من نحن وفي شعائر رفقتنا لا نعرف التوقف أو الإدبار فنسفكُ دمها ودماء من يقف قبالتنا بسيف الرفقة المصقول بالحب الذي يأبى الإستسلام
يقول الجميع أن الحب
فتاة ورجل

فأقول انا (سنكسر تلك القاعدة وإن كانت ثابتة على مر العصور ، ونجعل كل وصف في معياره الصحيح .

قد اقول لك

احب الرجال ، ولا احب الفتيات
نعم !!
وإن كانت الكتابات التي انثرها في احداق عيناهن، وخدودهن ، ودلالهن الممشوق بالرقة والجمال ، لكن لا اكتفي بهذا القول فقط ، بل من زاوية أخرى
. احب الرجال الذين حملوا الرماح لمجاراة الهوى ،بقلب يملؤه الثبات ، ووعد بالانتصار
احب الرجال الحاملون الحب ، بين صميم قلوبهم ،فيغدو الحب بين الركام حبآ ممزوج بالمقاومة متجاوزين حينذاك
موجة التيار

.. احب الرجال ، بروح الرفاق
واحب كل مقولة تحكي أن الرفاق
دروع مهما تهافتت الضباع للقظ عليهما
تجسدت الاروح روحآ واحدة ، وكالطود
حصنآ تهلك الواشي إذا استقام




kamali
osamh


alkamali mohammed
وتعددت الالحان
، ومن دقة القيثار نهفو ونرجو ، ونتمنى
بالوصل الذي يعيد الشتات ، ويدمج الأرواح
بعد تفرق لم نجني من أثره سوى الأسقام
(وأطل الفجر ببسمته ك غريب عاد لبلدته )
../////////////////
وحق على قلمي الكتابة ، وحق على حروفي الثبات وعدم التلاشي أمام تلك
المعزوفة الثائرة التي تخلد كل ثانية مرت ب بستان جميل يحكي قصة ثلاثي
تجمعا ، وتفرقا ، والحب ما زال وكأنة في النشئة الأولى



الكمالي
صباح الخير
يارفاق مابعد الواحدة والنصف صباحآ

صباح الخير لقلوبكم الباحثة عن حروف تسد الفراغ فيها
......
نورٌ على نارٍ نيّرٍ ينيرُ فتيل قبس النيرانِ
إنّها نـورا روضٍ تضيءُ قناديـل الأنـوارِ

تسعفُ،تنجدُ ،وتستقيها مـاء الخلجانِ
إن ثارتْ تثورُ محاسنها ثورةَ ثوارٍ أحرارِ

إن نظرتْ تسّلِبُ،وتدكُّ معاقلَ الفرسانِ
ومن به فؤادٌ ومن لم يذقْ حلاوة المرارِ

وإن سرجتْ تُرى ونرى ضـياء الأكـوانِ
وإن خفتتْ نرى زرقة البحار إحـمـراري

من دمعة الكون إيراق ينبـوع الأحـزانِ
بين صخابة اللجج تستبيحُ دماء البحارِ

فتأتي من أقاصي الجراح أفواجٌ بالأمانِ
تشيحُ بموج العبير الفواحُ بعبق الأزهارِ

تطابُ بها أسقامً عاثتْ بأفئـدة الأوطـانِ
أزلـية إحترابـها ترنو إلى أبديـةِ الدمـارِ

لا شيدٌ يوقظ أنقاضها ولا،ولا من عُمـرانِ
تعبثتْ بها أيـادي غربيةٌ شرقيةُ الديـارِ

k, akكمالي الكمالي
ها قد اشرق النور
وبان الوصل بالإقتراب

مسرورآ جدآ
أين احلام شبابي ؟
أين مني

أمسيات من فتون وتمني

وعيون الدهر عنا غافلات


.. وقد كان وقد كنا ، ثم تبسمت قائلا
ماهذه الكلمات ، بل ماهذا الانسياب والتتابع المرهف لهذا اللحن ياصديقي

قال صديقي: إنها لحظة تستحق الوقوف لها
وكنت على شراهة للإستماع لحديثة المطول بعد كل لحن نغني به

إنه لا أسم له
فلقد أسميته (لحني الصداح )



Dr/kamali
"الصبحُ المجيد“ .....كمالي الكمالي...

كانت الساعة السابعة والنصف صباحاً،
لم يتبقَ إلاّ نصف ساعة من رنين
جرس الموت المباغت ...

كانت الأرض آوانذاك أرض مسرح،
لتستعرض فيها عضلاتكَ الغير مترهلة
وإبراز فنونكَ المتفردة بها...

كنتُ حينها أُقلبُ هاتفي اللعين،
الخاوي من أيّ شيء يلهيني،
عدا بعض من قصائدي العذراء،
السجينة بين دردشة وكيبورد..

مكثتُ اقرأُها مراراً وتكراراً ليمر بي الزمن البآءس..
لكن فجأةً باغتتني إشراق شمس أتتْ من الغرب،
مخالفة للعادة..

اجتاحتني لعنة الحاسة السادسة اللعينة تفزعُ بي..
تنفثُ فيَّ سموم الخوف ...
كنتُ على انتظار أن تدقَّ الساعة الثامنة ،
فدقتْ الساعة التي ما بعدها توبة..

ظليتُ دقائق مغشياً عليَ،
والندم يهضمني شيءاً فشيءا ..
مسمّراً بوقفتي ،
مصعوقاً من بواطني...

استرددتُ وعي بحلظات وجيزة،
وإذا بي كنتُ ملتمحاً بساحرة الأجفان،
بفاتكة الجنان،
بمقلتين ثاقبتين تحتظنا بحاراً من الحب والحنان،
بحسن يكنُّ بالسلم والأمان!

إبليس اللعين انساني لحظتها أهوال ما حدث لي،
كان سيد اللحظة يوسوسُ وسوسته كما يشاء،
قائلاً لي: جنة الخلد قبالتكَ
ماذا تنتظر أيها الغبي؟

إنّه كيد الشيطان، وقعتُ في شراكه مصدقاً ،
وللوهلة الأولى أشعرُ بكيدٍ يستحقُ العنآء!!

جلستْ درّية الفضاء، نرجسية الليل
في إحدى الطاولات الزاهية برونقها،
والحسن في مقلتيها يفتنُ كل صخرٍ
أصم لم يبلغْ أشدهُ بعد،
تحتسي قهوتها الحظارية المنبع،
التراثية مجدها الأزلي الأبدي الأصيل،
تتدللُ ببساتين الحسن المبان،
تضفي أطيافها الأقحوانية على أفقٍ
لم يعرف سوى دخان القنابل و الرصاص،
تفوحُ بعبقها العَطِرُ
فيُطابُ بهِ تُّربَ أرضٍ
تدنسَ بدمآء المرتزقة والغزاة،
وتعزفُ لعصافير بلدتنا الطريدة
موشحات مترفة ،متفردة الألحان..

ابتعتُ لنفسي فنجان أيضا،ً
فاتخذتُ موقعاً إستراتيجياً ،
نعم الموقع كان ،
منه استطيع ارتماق ،اختلاس ،اقتناص
حتى أخمس أصبع من قدمي غزالية المقلتين!


وبينما كنتُ احتسي قهوتي
المريرة المتعلقمة مذاقها،
كنتُ أرى فنجان القهوة الذي
يقطنُ نعيم يديها
ثملان في سُّكر هواها ،
يحتسي شهد ثغريها ويقبلهما بشراهة..

كم تبتبتُ حظي البآءس حينذاك،
وكم حسدتُ ذاكَ الفنجان !

في تلك اللحظة لم يبدو لي فنجان
فحسب أبداً،
بل كنتُ أراهُ من أدهى دهات العرب،
انتهزَ فرصتهُ بما يعادل كل ملذات الأرض والسماء ،
فلم يفلتْ الفنجان اللعين ثغريها أبداً..

جاءتْ إحدى صديقاتها
لتحظى بأحرفٍ تداوي به من به صممٌ
مستبيح..

مكثتْ أمامها تبادلها أطراف الحديث،
فمكثتُ أنا أخرس،
تارة أحدقُ في الأرض الشاكية أقدام العابثين،
وتارة إلى أصدقائي المشردين،
الكادحين في الجانب الأخر ،
فرأيتُ صديقي الثرثار،
الذي لا يقف عن التكلم والفلسفة،
وروايات أساطير الاولين،
وانتقاد كل شيء عابر،
وقد كان بالأمس يحدثني عن موضوع تاريخي ،
فتجاهلتهُ..

ناديتهُ ،واتخذتهُ ليكون في مقدمة
معركتي الخاسرة بدون أدنى شك أو حسبان! ..
ولتقليل خسائر حربي جعلتُ منه درعً
بشري لا أكثر..

اجلستهُ قبالتي ،
اعتذرتُ منه عمّا بدرَ مني فيما سبق ،
طلبتُ منهُ إكمال ثرثرة أمسهِ،
فـفرحَ الغبي كثيراً جدًا !

كان يحدثني من إحدى الأودية،
فاجيبهُ باشياء لا تُذكر،
وذهني متمركزٌ في تلل تلكَ الأرض
المطلة على مشارف الحدائق،
ومُقلي المتأهبة تحرسُ جود ذاكَ
البستان الزاهي من قطّافي الزهور
والورود الغير يانعة،والعابثين بها ..

ومن ملكتْ الفؤاد كانتْ تتخذُ الغبية
مثلي تماماً أيضاً ..

الثرثاران لم يتوقفا عن الكلام أبداً ،
فكنا نخوض حربنا التي تكاد نيرانها
تلتهم الأفق الفسيح،
لكن كانت على مرأى لبعضنا فقط،
أما الغبية والغبي لا يعلما شيء
عن حربنا التي نسعرُ فتيلها
بـنيران الهوى الواصبة..

ازدادَ تأجج حربنا العالمية الثالثة،
كنتُ اقتنصها بسهم ،
فتصيبني بوابل من رماح الحياة! ،
من مقلتيها الثاقبتين،
وكنا حينها نتخذ ظهري الغبين دروع بشرية لا أكثر! ...

استمرينا في خوض حربنا،
حتى أصابتنا سهام ردى الساعة الثامنة اللعينة،
وحينها ركلنا الغبين لحظتها
في لجّ التجاهل..

الغبيان لم يكونا على دراية
أنّهما ضحايا حربنا التي نشبناها ،

كنا نعاود الكرّة في كل صبحٍ يطل بالهوى،
نشعل حربنا العالمية،
رابعة وخامسة وسادسة .....،
والغبيان طفلان بريئان،
في حسن نواياهما
يعمهان في مستنقع الثرثرة والفلسفة!

لو كنّا في موقعهما حقاً ذات يوم،
وأدركنا بعدها كم من ثورات للهوى
تَتَسعّرُ ورآء ظهرينا
لاصابتنا أهوال الطآمة الكبرى...

لكنها الأقدار شآءتْ، ورمتْ بهما
بين قلب وقلب،حروبهما لا تنتهي،
لم يُعرف في شعائرهما بُندٌ يجود
بالإستسلام،
إنتصار أحدهما هو اِنتصار كلتاهما ،

وهكذا هي حروب الهوى،
نشعلُ فتيل نيرانها على ميادين
الأفئدة المستهامة ،
لا الأرض المتدنسة ببغضاء القاطنين،
المصدّين سُبل وصال المُحبِّينَ..

@Kamali_alkamali
قلوب النسآء لا تخون مدامع الرجال أبداً ،بل نحن معشر الفِتْيَة من نخون بقلوبنا المتحجرة ،من ننتهز مشاعرهن الغديرة لنرقص على مدامع قلوبهن الرقيقة...
فالمرأة لا تفلت ياقةَ من اشعرها بالسلم والأمان ولو كبلتها كل أيادي المجرات المصدّة بكل سلاسلها السديمة ..
@Kamali_alkamali
2024/10/01 11:23:24
Back to Top
HTML Embed Code: