أقول ، وَ رُبما قولٌ
يُدَلُ بِهِ وَيُبتَهَلُ
ألا ، هَل تُرجِعُ الأيام
مَا كُحِلتْ بِهِ المُقَلُ ؟
يُدَلُ بِهِ وَيُبتَهَلُ
ألا ، هَل تُرجِعُ الأيام
مَا كُحِلتْ بِهِ المُقَلُ ؟
Forwarded from عَبْدٌ أَوَّاب
عَن الإمَام عَلِيّ (عَلَيهِ السَّلَام): الكُتُبُ بَسَاتِينُ العُلَمَاء .
فَاتِن
حسين الأَعظَمِي – بُليتُ بِقَاسِي القَلب
يوم ثاني نحمد اللّٰه بي لأن ما صارت ترند
فَاتِن
حسين الأَعظَمِي – بُليتُ بِقَاسِي القَلب
بُليتُ بِقَاسِي القَلب عَذبَ مُهجَتِي
رَضِيتُ بِهِ مَوْلًى وَلن يَرْضَ بِي عَبدًا
لا تَدَعنِي أَمُوتُ فِيكَ أَشتِياقًا وَخُلدًا
فَأتَخذتِي لِعَبدِ عَبدِكَ عَبدا
رَضِيتُ بِهِ مَوْلًى وَلن يَرْضَ بِي عَبدًا
لا تَدَعنِي أَمُوتُ فِيكَ أَشتِياقًا وَخُلدًا
فَأتَخذتِي لِعَبدِ عَبدِكَ عَبدا
وَلا تَحسَبَنَّ اللَٰهَ غافِلًا عَمّا يَعمَلُ الظّالِمونَ إِنَّما يُؤَخِّرُهُم لِيَومٍ تَشخَصُ فيهِ الأَبصارُ
Forwarded from القرآن الكريم
﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ﴾
Forwarded from القرآن الكريم
﴿وَأُخۡرَىٰ تُحِبُّونَهَاۖ نَصۡرٞ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَتۡحٞ قَرِيبٞۗ وَبَشِّرِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ﴾.
عندَما كُوِّرَتْ
عندَما كلُّ آياتِها صُوِّرَتْ
قيلَ لِلشمسِ أن تَستَقيمَ
علىٰ مَوضع ٍلا تَغيبْ
وَلِلنَّجمِ كُنْ أنتَ منها قريبْ
ثمَّ خُطَّ علىٰ الأرضِ مُنعَطَفانْ
تَبَجَّسَ بينهُما الماءُ
وَانحَسَرَتْ آيَتانْ
بمُعجِزَةٍ تَجريانْ
فألتَقىٰ الفجرُ باللَّيلِ
والنارُ بالسَّيلِ
كلٌّ بِأمرٍ يُساقْ
وَأتىٰ الصَّوتُ : كُوني
فكانَ العراقْ
فَجْرُ كلِّ الحَياة
مَهدُ كلِّ النُّبوّات
مِن عَهدِ آدَمْ
وَالحَضاراتِ مِن عَهدِ أورْ
بَدْءُ كلِّ العصورْ
مُنذ ُميلادِ سومَرْ
وَالشموسُ جَميعًا عليها تَدورْ
أشرَقَتْ شمسُ بابلْ
ثمَّ ضاءَتْ أكَدْ
ثمَّ آشور
ألقَتْ إليها الدُّهورْ بِمَقاليدِها
ثمَّ أغفى القَدَرْ وَاستفاقْ
كانَ نَجمُ العراقْ
ساطعًا في الحَضَرْ
وَأقبَلَتْ بغدادْ
حاملةً شموعَ ألفِ ليلةٍ وليلة
وَصوتَ شهرزادْ
وَأجملَ الأحلامِ عن أشرِعَةِ السِّندبادْ
وكانَ الرَّشيدْ
وكانَ لها ألفُ فجرٍ جَديدْ
ثمَّ أخنىٰ عليها ظلامٌ مَديدْ
إلىٰ أنْ تَلألأ في لَيلِها
سَنا كوكبٍ جاءَها يومَ عيدْ
مَن يَعرفُ العراقْ ؟
يَعرفُ كيفَ تَلتَقي السُّهولُ وَالجبالْ
الضَّوءُ وَالظِّلالْ
الواقعُ وَالخَيالْ
وَالمُمكِنُ وَالمُحالْ
مَن يَعرفُ العراقْ ؟
مَرْفأُ فُلْكِ نُوح
في طوفانِهِ العظيمْ
وَبََيتُ إبراهيمْ
أسرَجَ فيهِ نُورَهْ
وَمُرتَقىٰ شامشْ
وصَوتُ كلكامشْ
في مَدارِجِ الزَّقورَهْ
وَالرُّقُمَ المُغَلَّقَهْ
وَالماءُ يَجري صاعدًا
بِقُدرَةِ المَجهول للجَنائنِ المُعَلَّقَة
مَن يَعرفُ العراقْ ؟
مَن الذي يَعرفُ أيُّ قَدَرٍ يُقيمْ
في هذهِ الأرضِ التي شاءَ لها القَدَرْ
أنْ تَلتَقي في جَوفِها الجَنَّةُ وَالجحيمْ
هاهوَ ذا ..
ما ضاقَ يَومًا حَولَهُ الخناقْ
إلا رأيتَ مارداً مِن نَومِهِ استَفاقْ
فضَجَّ حتىٰ تَستغيثَ السَّبعَة الطِّباقْ
مِن هَولِ ما دماؤهُ تُراقْ
هذا هو العراقْ
بالأمسِ يَومَ نَكَّسَتْ رؤوسَها الرِّجالْ
وَكادَ أنْ يَبكي علىٰ هاماتِها العِقالْ
كانَ العراقُ هامُهُ كَقِمَمِ الجبالْ
دارَتْ رَحىٰ القتالْ
وَذبِّحَ الرُّضَّعُ والشُّيوخُ وَالأطفالْ
وَبَقيَتْ هاماتُهُ شُمّاً وَما تَزالْ ..
هوَ العراقُ سَليلُ المَجدِ وَالحَسَبِ
هوَ الذي كلُّ مَن فيهِ حَفيدُ نَبي
كأنَّما كبرياءُ الأرضِ أجمَعِها
تُنْمَىٰ إليهِ فَما فيها سِواهُ أبي
هوَ العراقُ فَقُلْ لِلدائراتِ قِفي
شاخَ الزَّمانُ جَميعا ًوالعراقُ صَبي .
عندَما كلُّ آياتِها صُوِّرَتْ
قيلَ لِلشمسِ أن تَستَقيمَ
علىٰ مَوضع ٍلا تَغيبْ
وَلِلنَّجمِ كُنْ أنتَ منها قريبْ
ثمَّ خُطَّ علىٰ الأرضِ مُنعَطَفانْ
تَبَجَّسَ بينهُما الماءُ
وَانحَسَرَتْ آيَتانْ
بمُعجِزَةٍ تَجريانْ
فألتَقىٰ الفجرُ باللَّيلِ
والنارُ بالسَّيلِ
كلٌّ بِأمرٍ يُساقْ
وَأتىٰ الصَّوتُ : كُوني
فكانَ العراقْ
فَجْرُ كلِّ الحَياة
مَهدُ كلِّ النُّبوّات
مِن عَهدِ آدَمْ
وَالحَضاراتِ مِن عَهدِ أورْ
بَدْءُ كلِّ العصورْ
مُنذ ُميلادِ سومَرْ
وَالشموسُ جَميعًا عليها تَدورْ
أشرَقَتْ شمسُ بابلْ
ثمَّ ضاءَتْ أكَدْ
ثمَّ آشور
ألقَتْ إليها الدُّهورْ بِمَقاليدِها
ثمَّ أغفى القَدَرْ وَاستفاقْ
كانَ نَجمُ العراقْ
ساطعًا في الحَضَرْ
وَأقبَلَتْ بغدادْ
حاملةً شموعَ ألفِ ليلةٍ وليلة
وَصوتَ شهرزادْ
وَأجملَ الأحلامِ عن أشرِعَةِ السِّندبادْ
وكانَ الرَّشيدْ
وكانَ لها ألفُ فجرٍ جَديدْ
ثمَّ أخنىٰ عليها ظلامٌ مَديدْ
إلىٰ أنْ تَلألأ في لَيلِها
سَنا كوكبٍ جاءَها يومَ عيدْ
مَن يَعرفُ العراقْ ؟
يَعرفُ كيفَ تَلتَقي السُّهولُ وَالجبالْ
الضَّوءُ وَالظِّلالْ
الواقعُ وَالخَيالْ
وَالمُمكِنُ وَالمُحالْ
مَن يَعرفُ العراقْ ؟
مَرْفأُ فُلْكِ نُوح
في طوفانِهِ العظيمْ
وَبََيتُ إبراهيمْ
أسرَجَ فيهِ نُورَهْ
وَمُرتَقىٰ شامشْ
وصَوتُ كلكامشْ
في مَدارِجِ الزَّقورَهْ
وَالرُّقُمَ المُغَلَّقَهْ
وَالماءُ يَجري صاعدًا
بِقُدرَةِ المَجهول للجَنائنِ المُعَلَّقَة
مَن يَعرفُ العراقْ ؟
مَن الذي يَعرفُ أيُّ قَدَرٍ يُقيمْ
في هذهِ الأرضِ التي شاءَ لها القَدَرْ
أنْ تَلتَقي في جَوفِها الجَنَّةُ وَالجحيمْ
هاهوَ ذا ..
ما ضاقَ يَومًا حَولَهُ الخناقْ
إلا رأيتَ مارداً مِن نَومِهِ استَفاقْ
فضَجَّ حتىٰ تَستغيثَ السَّبعَة الطِّباقْ
مِن هَولِ ما دماؤهُ تُراقْ
هذا هو العراقْ
بالأمسِ يَومَ نَكَّسَتْ رؤوسَها الرِّجالْ
وَكادَ أنْ يَبكي علىٰ هاماتِها العِقالْ
كانَ العراقُ هامُهُ كَقِمَمِ الجبالْ
دارَتْ رَحىٰ القتالْ
وَذبِّحَ الرُّضَّعُ والشُّيوخُ وَالأطفالْ
وَبَقيَتْ هاماتُهُ شُمّاً وَما تَزالْ ..
هوَ العراقُ سَليلُ المَجدِ وَالحَسَبِ
هوَ الذي كلُّ مَن فيهِ حَفيدُ نَبي
كأنَّما كبرياءُ الأرضِ أجمَعِها
تُنْمَىٰ إليهِ فَما فيها سِواهُ أبي
هوَ العراقُ فَقُلْ لِلدائراتِ قِفي
شاخَ الزَّمانُ جَميعا ًوالعراقُ صَبي .
كشَجَرة
تُفَكرُ بِأن تصعَدَ إلىٰ السماءِ
لتَلتَقِي بِالشمسِ
هكذا أَمَل لِقَائَنا
تُفَكرُ بِأن تصعَدَ إلىٰ السماءِ
لتَلتَقِي بِالشمسِ
هكذا أَمَل لِقَائَنا
فَاتِن
بزونتي سر سعادتي ولا عزاء للوادم
منذُ عام
لم تشاركيني حَياتِي فقط ، أنتِ حياتي
لم تشاركيني حَياتِي فقط ، أنتِ حياتي
فَاتِن
ثمانية عَشر عامًا ما رقَ لـي لَحنٌ علىٰ وتر .
تِسعةَ عَشر خَرِيفًا