فَاتِن
أخذتُكَ مَعِي فِي رسَائِل السَّماء فَمَا الحُب إلا دُعَاء
فلكَ الفُؤادُ مُطَرزًا بِمَحَبةٍ
وَلكَ الدُعاء بِسجدَتي وَصلاتِي
وَلكَ الدُعاء بِسجدَتي وَصلاتِي
ولا خير في ودّ امرىءٍ متلونٍ
إذا الريح مالت مالَ حَيثُ تميلُ
- عَلي بِن أبي طَالِب .
إذا الريح مالت مالَ حَيثُ تميلُ
- عَلي بِن أبي طَالِب .
فَاتِن
لن اتوقفَ عن حُبكِ يا ماجي حتىٰ تَحترِق النِجوم ، وَتفني العوالِم حتىٰ تَّتَصادم الكواكب وتذبُل الشُموس وَحتىٰ يَنطفِئ القَمر ، وَتجف البِحار وَالأنهار حتىٰ أشيخ فتتأكلُ ذكرياتي حتىٰ يعجز لساني عَن لفظِ اسمكِ حتىٰ ينبض قلبي للمَرة الأخيرة فقط عند ذٰلك رُبما…
سأهواكَ حتّىٰ تجف الدُمُوعْ
بِعيني وَتنهار هذهِ الضُلُوعْ
- لميعة عباس عمارة .
بِعيني وَتنهار هذهِ الضُلُوعْ
- لميعة عباس عمارة .
يا كمِيل إِن هذِهِ القلوب أوعِيةٌ
فَخيرها أوعاها
فَاحفَظ عَني مَا أقُولُ لكَ
النَاسُ ثلاثة : فَعالِم ربانِي
وَمُتعَلِم علىٰ سبِيل نَجَاة
وَهمَج رُعَاعٌ أتباعِ كُل ناعِقٍ
يَميلُون مَع كُل رِيحٍ
لم يستَضيئوا بِنُورِ العِلمِ
وَلم يَلجئوا إلىٰ رُكنٍ وَثِيقٍ
يَا كُمِيل العِلم خَيرٌ مِن المَالِ
العِلم يَحرسُكَ وَأنتَ تحرسُ المَال
فَخيرها أوعاها
فَاحفَظ عَني مَا أقُولُ لكَ
النَاسُ ثلاثة : فَعالِم ربانِي
وَمُتعَلِم علىٰ سبِيل نَجَاة
وَهمَج رُعَاعٌ أتباعِ كُل ناعِقٍ
يَميلُون مَع كُل رِيحٍ
لم يستَضيئوا بِنُورِ العِلمِ
وَلم يَلجئوا إلىٰ رُكنٍ وَثِيقٍ
يَا كُمِيل العِلم خَيرٌ مِن المَالِ
العِلم يَحرسُكَ وَأنتَ تحرسُ المَال
تهيم جروحي بظلمة
بيارغ مِن لهب وَجيت
أصيح بصوت تسمَعني
وَلا دمعة حِزن هَليت
وَحدَك حزِين إعلىٰ الثلج
كُل العمر ضليت
- عزيز سماوي .
بيارغ مِن لهب وَجيت
أصيح بصوت تسمَعني
وَلا دمعة حِزن هَليت
وَحدَك حزِين إعلىٰ الثلج
كُل العمر ضليت
- عزيز سماوي .
رفيقةَ عُمري هَل لِجرحيَ بَلسمُ
رحيلُك أَدماه وَما انقطع الدمُ
أنامُ علىٰ صمتِ الجِراح وَصمتُها
يعبِّر عَن حرِّ الجَوىٰ وَيُترجمُ
وَلمّا استراش الفرخُ وَاشتدّ عودُه
وجاء الرَّغيدُ الحُلو وَانزاحَ عَلقمُ
رَفيقينِ مِن بَعدِ الثلاثين خمسة
مشينا بها في دربنا وهيْ أنجمُ
ففرَّقنا ريبُ المنون فها أنا
وَحيدٌ يَعضُّ الحُزن فيَّ ويَقضمُ
سأَبقى إلىٰ أن نلتقي بثرىٰ الحِمىٰ
وَقلبي لصيقٌ بِالتُراب مُتيّمُ
رحيلُك أَدماه وَما انقطع الدمُ
أنامُ علىٰ صمتِ الجِراح وَصمتُها
يعبِّر عَن حرِّ الجَوىٰ وَيُترجمُ
وَلمّا استراش الفرخُ وَاشتدّ عودُه
وجاء الرَّغيدُ الحُلو وَانزاحَ عَلقمُ
رَفيقينِ مِن بَعدِ الثلاثين خمسة
مشينا بها في دربنا وهيْ أنجمُ
ففرَّقنا ريبُ المنون فها أنا
وَحيدٌ يَعضُّ الحُزن فيَّ ويَقضمُ
سأَبقى إلىٰ أن نلتقي بثرىٰ الحِمىٰ
وَقلبي لصيقٌ بِالتُراب مُتيّمُ