Telegram Web Link
والله احلى ناس انتوا
فَاتِن
والميناء كله جوا ايدج
الميناء الميناء لو الميناء النادي
اذا تقصد الميناء الميناء فالله يسمع منك بس اذا تقصد النادي لا شكرا
حتى بالدعاء اتشرط
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فَاتِن
اذا تقصد الميناء الميناء فالله يسمع منك بس اذا تقصد النادي لا شكرا
لا أقصد الميناء الميناء ما أقصد النادي
فَاتِن
حتى بالدعاء اتشرط
من حقچ، يوم ميلادچ هذا
جيتَك بليلة شتى
ظلمة ومطرها رشگ
و شبعده صار الدَرب خوف
و رعيد و ثلج و چفوف إديّة زرگ
ببابَك طحت ها گمت
ضميّت إديّة و ردت
عَلى الباب بالروح أدگ
بس گالوا إلمن تدگ
كلمن مشى لحالته
واحد سكن بالغَرب
واحد سكن بالشرگ
أنه ابو صگر
گالوا اليوم الكُمر ميلادة وانتَ احلىٰ مِن الگمر وَزيادة
اليوم مِيلاد امي وَأمامي 💘
إنَّ الكِرًامَ وإن ضَاقَت مَعِيشَتُهُم
دَامَت فَضِيلتُهُم والأصلُ غلَّابُ
للّٰهِ دَرُّ أُنَاسٍ أينَما ذُكِرُوا تَطِيبُ
سِيرَتُهُم حتَّى وإن غَابُوا
فزتُ وَربُّ الكعبَة
Forwarded from فَاتِن (فطيَّم)
وَتَظَلًُّ أَنْتَ كَمَا عَهِدْتُكَ نَغْمَةً
للآنِ لَمْ يَرْقَ لَهَا تَلْحِيْنُ
فَرَأَيْتُ أَنْ أُرْوِيْكَ مَحْضَ رِوَايَةٍ
لِلنَّاسِ لاَ صُوَرٌ وَلاَ تَلْوِيْنُ
فَلاَ أَنْتَ أَرْوَعُ إِذْ تَكُوْنُ مُجَرَّدَاً
وَلَقَدْ يَضُرُّ بِرَائِعٍ تَثْمِيْنُ
- احمد الوائلي .
٦:٣١
أكُنتَ ضائعًا مِثلينَا يَا كُميل ؟
فَلملَم شِتاتُك عليَ ..
أصَحِيح يا مَاجدولِينْ أن الذِي بَيننَا قَد إنقضىٰ ؟
وَأننا أصبَحنا مُتناكرِين غير مُتَعارِفِين
لا يَذكُر الوَاحِد مِنّا صاحِبهُ إِلا كمّا يَذكُر حُلمًا مِن أَحلامِ صِبَاه قَد عَفت آثاره الأيام وَالأعوام

أصَحِيح أنّنَا إِذا التقينا بعدَ اليوم
فِي طرِيق وَاحِد .. مضىٰ كُل مِنّا
فِي سَبِيلِهِ دونَ أن يلوي علىٰ صاحِبه
فَاتِن
أصَحِيح يا مَاجدولِينْ أن الذِي بَيننَا قَد إنقضىٰ ؟ وَأننا أصبَحنا مُتناكرِين غير مُتَعارِفِين لا يَذكُر الوَاحِد مِنّا صاحِبهُ إِلا كمّا يَذكُر حُلمًا مِن أَحلامِ صِبَاه قَد عَفت آثاره الأيام وَالأعوام أصَحِيح أنّنَا إِذا التقينا بعدَ اليوم فِي طرِيق وَاحِد…
مَا أَسرع تقلباتِ الأيام وَمَا أغرب تصارِيفِهَا وَشؤونِهَا
بين يوم وَليلة تنهدِم جَمِيع الآمَال الجِسام التِي بنيناها وَأحكمنا بِنَائِهَا وَبذلنا فِي سَبِيلِهَا همومنا وَآمالنا وَآلامنا ، وَأَرقنا مِن أجلِها كُل مَا نملِك مِن دمُوع وَشؤون
2024/11/15 17:27:18
Back to Top
HTML Embed Code: