﴿الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ﴾

ماكو دگمة منا منا أرجع بيها لـ ٢٠٢٠

ردت أگلك والتهينة وفارگتني

ردت أگلك عودتني ..

إلهي
إلمسْ هذا القلب بقلبكَ
هل تعرفه إنه لكَ

مولعٌ بكَ ومأخوذْ
لكنهم سَدُّوا كلَ الطرق التي إليكْ
كلُ فريقٍ يستحوذُ طريقًا ويصنعُ له بابًا
ويقولُ: ( بابي هي الطريقُ )

إلهي، دُلَّنِي على طريقٍ
لا مملوكةٌ ولا محكومةْ
ولا بابٌ لها ولا جُندْ.

-قاسم حدّاد، صلاةٌ ليست له

حتىٰ گلبي ابتِسم

عسىٰ أن تَجِد مَا تُحبُّه كمَا تمنَّيته
أن تَأتِيك المسرَّات مِن حَيث لَا تَحسُب
عسىٰ أن تُجَاب دعواتِكَ
أن تُفتَح لك أَبوَاب الخير جميعًا
عسىٰ أن تُطمئِن كثيرًا حَتىٰ لَا تَخشَىٰ أي شَيء
أن يُفَاجئَك القدر بِمَا تَهوَىٰ
وَيملأ قَلبُك بِالفرحة التِي لَا يُعكر صفوهَا شَيء

فلما انقضت ايامه
اقام وَلِيه علِي ابن ابي طالِب
صَلواتُكَ عَليهِما وَآلِهما هادِيا
اِذ كانَ هُوَ المُنذِر وَلِكُل قَوم هاد
فَقال وَالمَلأُ امامَهُ ..
مَن كُنتُ مَولاهُ فَعَلِي مَولاهُ
اللهُم والِ مَن والاهُ وَعادِ مَن عاداهُ
وَانصُر مَن نَصَرَهُ وَاخذُل مَن خَذلهُ
وَقالَ مَن كُنتُ انَا نبِيهُ فَعَلِي اميرُهُ
وقال انَا وَعَلِي مِن شَجَرة واحِدَة
وسائِرُ النَّاسِ مِن شَجَر شَتىٰ
وَاحلهُ مَحَل هارُونَ مِن مُوسىٰ
فَقال لهُ انتَ مِني بِمَنزِلةِ هارُونَ مِن مُوسىٰ
الا انهُ لا نَبِي بَعدي
وَزَوجَهُ ابنتهُ سَيدَةَ نِساءِ العالمينَ
وَاَحَل لهُ مِن مَسجِدهِ ما حَل لهُ
وَسَد الابوابَ الاّ بابَهُ
ثُم اودَعَهُ عِلمَهُ وَحِكمَتَهُ فَقالَ
انا مَدينَةُ العِلمِ وَعَلِي بابُها
فَمَن ارادَ المَدينَةَ وَالحِكمَةَ فَليَاتِها مِن بابِها
ثُمَّ قالَ: اَنتَ اَخي وَوَصِيّي وَوارِثي
لَحمُكَ مِن لَحمي وَدَمُكَ مِن دَمي
وَسِلمُكَ سِلمي وَحَربُكَ حَربي
وَالإيمانُ مُخالِطٌ لَحمَكَ وَدَمَكَ
كَما خالَطَ لَحمي وَدَمي

ليتَ شِعرِي الِلشقاءِ وَلدَتنِي امي
ام لِلعَناء ربتنِي فليتَها لم تَلِدنِي وَلم تُربنِي

أقسم بالله بساعتها حسيت نفسي بوقت النبي محمد، أشوف الرجال نصها لابسة دشاديش والنساء عبي

أحلى أسبوع بحياتي خلصته بكربلاء

وألاحلى بعد من ساعة 9 بليل لحد ساعة 4 الفجر مخصص الى الامام الحسين والامام العباس