Telegram Web Link
فَاتِن
يا خَوفُ فؤاديَ مِن غدٍ يا لشوقي و إحتِراقيَ في إنتظار المَوعد . ︎︎
نَلتقي بعد قَليل
بعد عامٍ بعد عامَين وجيلْ .
- سيأخذُني الماءُ .. تأخذني ، مثلَ ما أتَمَنّى السماءُ ، سأمضي إلى حيثُ لا أنتهي ، إلىٰ حيثُ لا ينتهي التوتُ ، أمضي إلى حيثُ قد أبتَديءْ .
- سعدي يوسف
يَقولُ احدُ الصوفِيينَ :
لا تصلحُ المَحبه بينَ اثنَين
حتىٰ يُنادي احَدهُما للآخر - يا انا -
كانَ الجلوس مَعها
يشبه أن يُحبس الشخص
داخِل زنزانة مَصنوعة مِن المُوسيقىٰ
يكونُ فيها صوت الباب
عِندما يَفتح اغنية لـ ( ام كلثوم )
تقول فيها : أنتَ عمري .
- عبدالاله حسين
يا حَبيبي شو نَفع البّكي شو إله معنىٰ بعد الحَكي
ما زالا قِصص كبيرة وليّالي سَهر وغيرة بتخلص بِكلمة صِغيرة !
الغائِبون في الأزماتِ والأوقاتِ الصَعبة
لابُدَ أن يَظلوا غائِبين الىٰ الأبَد
- ما وراء الطَبيعة .
مؤسف جداً إنّ ذراعيّ لا يَصلانِ إليكَ
رغمَ إننا في عِناق دائم النومُ مَنفاي هُناك
لا شيءَ يُعيقني عَن تقبيل مَلامحك
مَلامحك التي تضُمني كما تضم السماء غيمة .
Forwarded from حُسَينْ: چلچل عليهِ الرُمّان (Hussein Alfahd 🇦🇷)
لقَد حاوَلوا أن يُذوبوني كَقُطعةِ سُكرٍ
في فنجانِ شايٍ ساخنٍِ، وبذَلوا،
يشهدُ الله، جُهدًا عَجيبًا مِنْ أجلِ ذَلك..
ولكنَّني مازِلتُ موجودًا رُغم كُلِ شيء..
إلا إنَّ السؤال كانَ ما يَزالُ يعوي: ثُمَّ مَاذا؟

– غسان كنفاني.
أيها القلبُ الشجاع ..
لكَ أن تَتخيّلَ معنىٰ أن تقول لكَ
إمرأةٌ طاغيةُ الجمالِ
أنّها تُحبّكَ وتَقسمُ علىٰ ذلك " بعليّ "
أن تُحبَّ فهذا يعني حِيازتكَ للدينِ
والإنسانيّةِ حوزًا نهائيًا
أما حِين تكونُ محبوبًا
فَمعناهُ أن نصفكَ إله
ونصفكَ الثاني هو الحَبيبُ
الذي يسكنكَ .
الحبُّ هو القناعةُ
أن القادمَ أجملُ وأكثر إضاءةً .

- سلمان كيوش .
لاتدر لي أيها الساقي رحيقا
أنا من خمر الهوى لن أستفيقا
ورشيق القد قد أرشفني
في مغاني لهوه خمراً وريقا
قده والردف غصنٌ ونقاً
كانَ البَنفسج يَنموا باضلاعِنا
اخرِ الليَل يَنتظرُ الشَمس
-مظفر النواب .
ـ النداء الأخير : ⁠النجدة .. ⁠من يُنقِذني الليَلة ⁠مِن بلطة طِفل مَجنون ⁠يتمرّدُ في أعماقِي الآن ؟
- جواد الحطاب .
فَاتِن
——
وإذا نسيتِ ذات يوم اسميَ ولونُ عَينيّ
فسيكونُ ذلِكَ موازٍ لِـ فقدان وطن.‏
- غسان كنفاني .
‏مرت مِن هُنا ، ‏كانَ كُل شيءٍ يَتبعُها ..
‏الهواءُ - ‏والليلُ - ‏والغيوم - ‏والأغاني ‏وقلبي .
- قيس عبد المغني .
2024/09/26 21:43:58
Back to Top
HTML Embed Code: