- مَا أَرْوَعَ أَنْ تَظْفَرَ شَعْرَ إِمْرَأَةٍ تَهْوَاهَا .

‏لا أعرف ماذا تعني كلمة "الأمان" تحديدًا، لكني حين اقرأ {وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ} أرغب في هذا النوع من الأمان الذي لا يصاحبه خوف أو توتر أو قلق، يارب اسألك السكينة التي وضعتها في هذه الآية، يارب اسألك الأمان من كل خوف..

أنا حِلوة عشان أنا معاك ..

تَصيحُ زَينبُ يا مولاي يا سَنَدي
يا والدي وابْن أُمِّي ثُم يا وَلَدي
إِنَّ الحُسينَ عِراقٌ حلَّ في جَسَدِ
إِنَّ العِراقَ حُسينٌ آخِرُ الأبَدِ
وَدهرهُ أموِيٌ مَا لهُ شَرفُ
- تَميم البرغوثي (مَقام عِراق) .

- وَلِأَنَّكَ تَسْكُنِينَ فِي دَمِي ، أُحِبَّكَ .

عِشْرُونَ عَامًا فَوْقَ دَرْبِ الْهَوَى
وَلَا يَزَالُ الدَّرْبُ مَجْهُولًاً
فَمَرَّةً كُنْتُ أَنَا قَاتِلًاً
وَأَكْثَرُ الْمَرَّاتِ مَقْتُولًاً
عِشْرُونَ عَامًاً .. يَا كِتَابَ الْهَوَىٰ
وَلَمْ أَزَلْ فِي الصَّفْحَةِ الْأُولَىٰ
- نِزَارُ قَبَّانِي .

أَنَا أَمْتَلِكُ وَطَنَيْنِ، الْأَوَّلُ الْعِرَاقُ وَ يَبْلُغُ مِنْ الْمَسَاحَةِ ٤٣٧,٠٧٢ كَمْ وَ يَسْكُنُ فِي جَسَدِي، وَ الْآخَرُ عَيْنَيْكِ وَ يَصْعُبُ عَلَيّ أَنْ احْسَبْ قُطْرَهَا وَ تَسْكُنَ بِهَا رُوحِي.
_ أَنْوَرُ رَمَضَانَ.

︎

- وعَلشان أنا لِقيتك لقيت الأمان ..
︎

︎

يَا حَظَّ مِنْطَقَتِهُمْ ، يَضْوِي بِلَيْلِهَا قَمَرَيْنِ ..

١:٣٨ صَ
مَرة أخرىٰ أمدُ القَلب بالقربِ من النهرِ زُقاق ..

أَيُّهَا الرَّبِيعُ الْمُقْبِلُ فِي عَيْنَيْهَا أَيُّهَا الْكَنَارِيُّ الْمُسَافِرُ فِي ضَوْءِ الْقَمَرِ خُذْنِي إِلَيْهَا قَصِيدَةُ غُرَامٍ أَوْ طَعْنَةَّ خِنْجٍرٍ فَأَنَا مُتَشَرِّدٌ وَجَرِيحٌ أُحَبُّ الْمَطَرَ وَأَنِينُ الْأَمْوَاجِ الْبَعِيدَةِ
- مُحَمَّدُ الْمَاغُوطِ .

‏رَبِّ اجعل هَٰذَا الْبَلَدَ آمِناً

فَيَنْفَجِرُ ُ الْقَلْبُ فِي لَحْظَةِ ذُلٍّ : تَعَالَ
أَنِّي أَكْرَهُ كُلَّ مَا فِيكَ
وَاحِبِكَ ، أُحِبُّكَ ، أُحِبُّكَ
- التَّارِيخُ الْآنَ وَالْبَارِحَةُ وَغَدًاً .

الَّذِي خَلَقَ الِجُيُوبٌ أَرَادَ أَنْ يَسْتُرَ بُكَاءَ الْأَيَادِي
الْأَيَادِي : الَّتِي أَفْلَتْهَا الْأَحِبَّةُ .

- (لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ) .