تَهْتَمِينَ بِالتَّفَاصِيلِ ، حَاوَلْتُ أَنِ اقْلُدْكَ بِهَذَا
وَجَدْتُ نَفْسِي انْتَبَهَ لِتُدْرِجَ السَّوَادَ فِي شَامَتِكِ .
وَجَدْتُ نَفْسِي انْتَبَهَ لِتُدْرِجَ السَّوَادَ فِي شَامَتِكِ .
"وَجْهُكِ هَذَا الدَّفْتَرُ الْمَفْتُوحُ
مَا أَجْمَلَهُ حِينَ أَرَاهُ سَاعَةَ الصَّبَاحْ
يُحْمِلُ لِي الْقَهْوَةَ فِي بِسْمَتِهِ ".
مَا أَجْمَلَهُ حِينَ أَرَاهُ سَاعَةَ الصَّبَاحْ
يُحْمِلُ لِي الْقَهْوَةَ فِي بِسْمَتِهِ ".
تَعَالَي وَاجْلِسِي بِقُرْبِي عَلَى الْمُنْحَدِرِ الْمُشَمَّسِ
وَدَعِي قَلْبَكَ يُهْدِهْدَكِ بُرْقَةٍ بَالِغَةٍ لَاشَيْءٌ يُمْكِنُ أَنْ يُؤْذِيَنَا هُنَا.
وَدَعِي قَلْبَكَ يُهْدِهْدَكِ بُرْقَةٍ بَالِغَةٍ لَاشَيْءٌ يُمْكِنُ أَنْ يُؤْذِيَنَا هُنَا.
عِنْدَمَا سَأَلُوا بَشَّارَ بْنَ بُرْدٍ
كَيْفَ تَصْبُو وَأَنْتَ لَمْ تَرَهَا قَالَ لَهُمْ :
"إِنَّ الْفُؤَادَ يَرَى مَا لَا يَرَى الْبَصَرُ"
كَيْفَ تَصْبُو وَأَنْتَ لَمْ تَرَهَا قَالَ لَهُمْ :
"إِنَّ الْفُؤَادَ يَرَى مَا لَا يَرَى الْبَصَرُ"
كُنْتُ أَتَأَمَّلُ عَيْنَيْكَ الْحَزِينَتَيْنِ وَأَفَكَرُ
فِي كَوْكَبَيْنِ خَرَجَا عَنْ مَدَارُهُمَا إِلَى الْأَبَدِ .
فِي كَوْكَبَيْنِ خَرَجَا عَنْ مَدَارُهُمَا إِلَى الْأَبَدِ .
كَانَ يَسْتَبْدِلُ سَهْدَهُ بِكَلِمَةِ "أَحِبُّكَ"
هَكَذَا أَصْبَحَ لِخَيَالِهِ مَعْنًى .
__ وَائِلُ مَحْرُوسٍ
هَكَذَا أَصْبَحَ لِخَيَالِهِ مَعْنًى .
__ وَائِلُ مَحْرُوسٍ
سَأَرْسُمُ نَافِذَةً فِي الْجِدَارِ وَ سِرْبَ طُيُورٍ تَحُطُّ عَلَى غُصْنِ قَلْبِي، تُشَاغِلُنِي بِالْغِنَاءِ .
__ عَدنان الصائِغ .
__ عَدنان الصائِغ .
لَا شَيْءَ يَهْدِيءُ الرُّوحَ الْمُلْتَاعَةَ
( لَا الشَّوَارِعُ ، لَا الْكُتُبُ ،لَا أَنْتِ )
︎
( لَا الشَّوَارِعُ ، لَا الْكُتُبُ ،لَا أَنْتِ )
︎
فَاتِن
مَريم عقيل . – مَزِج " الحُضن شِفاء للرُوح ".
ثاني أحلىٰ مَزج سمعتة بحياتي .
فَاتِن
مَريم عقيل – مَزِج مُحمَّل بالحُبِ لَك وَحدكَ .
ثالث أحلىٰ مزج سمعتة بحياتي .