لا تمشي ورا مبدأ ( اسأل مجرب ) لان ممكن الي جَرَب يكون زمال

أنا عَلى بَدع القَوافي والأوزان يسرجُ لي الهاجوس خيلٍ أصيلة.

أيقنتُ أن الغَزل لِغيرِ عَيناكِ لا يُكتب.

ألستَ وعدتني ياقلبُ أني
اذا ما تبتُ عن ليلىٰ تتوبُ؟
فها أنا تائبٌ عن حُبِّ ليلىٰ
فما لكَ كُلَّ ما ذُكرت تذوبُ !

- قيس بن الملوح

"الكتابة شيء آخر لم يمنّ به أحدًا عليّ. نحن نكتب لنستعيد ما أضعناهُ وما سُرق خلسةً منّا".
_ أحلام مستغانمي .

‏"عارف يا بومبا ، ‏إيه يا تيمون ؟
‏أنا وصلت لمرحله ان لما حد يوحشني بقعد اتكلم معاه في خيالي على الاقل على الاقل هيرد بالكلام والاسلوب إليه أنا عايزه ".

‏أعظمُ ما بُررت بهِ اللِقاءات :

"جئتُ أبحثُ في عَينيكِ عن ذاتي"

—

وجهُها هوَ الرَبيعُ فِي أيّ فصلٍ كنّا.

أنتِ :
الجمال المُسرف اللامنطِقي.
والناسُ بينَ مكذبٍ ومُصدقِ.
هُم هَكذا .. يتلعثمونَ بغيظِهم.
إن احرجوا فعليكِ ألا تقلقي
وتبسّمي للشمسِ ألفَ طريقةٍ
لتزورَنا منها تبسُمكِ النَقي.

بصوت ناظم الغزالي : ريحة الورد و لون العنبر بخدودك يا حبيبي الأسمر .

‏كتبَ أحد مساجين مِصر إلى زوجتهِ بعدَ ‏ما توقَّفت عن زيارته :
‏'وحشتيني، السجن مِن دونك بقى سجن بجد '

تصمت لأنّ كلماتَك ضَئيلة وشُعورك سَماء.

الطَريقة الَتي يقرأ بِها المَرء كتابًا
هيَ الطَريقة الَتي يَقرأ بَها الحَياة.

٤٧ عاماً يا غسّان ؟
لم يتغيّر شيء
سوى أن فوهة البندقية
التي كانت بيد العربي
موجهة إلى صدر العدو
غيّرت وجهتها لـ تقتُل الأخ العربي
الذي يُخالفها في الرأي !

أحبُها لأنها هي تلك الفتاة العربية واسعةُ العينين كأنهَا مصرية ولون السمارِ فيها آشورية .