"لستُ مـعكر المزاج أو يائسًا، لكن لا شيء في وقتهِ أو مكانه، أشعر أني بحاجة ماسة لرحلة إلى مكانٍ مجهول، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة".
— من رسائل عبدالرحمن المنيف لمروان باشي.

- مساء الخير أما بعد : هالمرة ما معي كوب شاي ولا قهوة ولا بيدي حيلة ولا جرحين لك أن تتخيّل واقفه بنص الطريق تايهه .. أجي ؟.

أغانيك نزيف عيون
تجيب لكل صبح شمسين
دليني العراق منين ؟

تجلس بجانبي ،
كتفها في كتفي فتنمو لي أجنحة.
_وائل محروس

يحبني ، ميحبني

‏لا تسمح لأحد بأن يُفسد الجزء الجيِد بِك ،
ضع للآخرين حدود في أن لايصلوا إلى
أعماقك بالكلمات الخادِشة ، قِف ولو
ساورتك أوهامك بأنك عاجِز عن المشِي.

يجلس كثيرًا لأن وزن الكلمات اثقل من أن يحملها واقفًا .

كان يجمع خصلات شعرها المتساقطة
ويستخدمها فواصل للكتب،حيث يقول :
" كُل ما هو منكِ يجب ألّا يُهدر "

أريد أن أعيش أيامي بالطريقة التي يشعر فيها المرء كما لو أن الموسيقى تصدر من رأسه .

أعرف كيف أصل إليك.. لكنني توقفت عن الإستمرار في أن أعطي روحي لشيء يطفئ وهجها.

‏ساعي البريد، حين وصلته رسالةٌ، ارتبك. هو الذي يعرف عناوين الجميع، كاد أن ينسى عنوانه ..

_ في وقتٍ أوفر حظاً..

‏عُد بي إلى حيث كُنت قبل أن ألتقيك، ثم أرحل

‏كمّ تبدو طفيفة الآن
‏الجراح الَّتي توهمتها نهايتي.

أتمنى آنهَ طيّر وعنديّ جناح
- ياخذنيّ وعليكُم يودينيّ .

‏أن السفر في مدائنِ عينيكِ
‏من حقِ جميع المواطنين في العالم