‏تَقول: ودي أطير !
فَتخرج من خَلفي جناحين مُخبأة .

رموشُها مثل مشط الأرض، تُعيد تقليب التُربة التي تنمو فيها مَلامحي .

لستُ أفهم الحياة دون موسيقى

عيّناكِ تختصر كُل القصائد ، كُل الأغاني ، كُل الألحان العُراقية الحزينة( عيونچ مكاتيب وأغاني ) .

‏الآن والعالم يستيقظ بكامل عصافيره
و قصصه وحروبه يراودني سؤال
أودّ لو أضعه على طاولة إفطارك
بأيّ موسيقى ستغسلين وجهك هذا الصّباح؟!

يقبّلك فنجان القَهوة، بينما تمنعني التقاليد أن أقول لك صباح الخير في الشارع

_

تفائلت بـ الخير ، فـ وجدتك . . "

تتقدّمين في السّنِ بأتجاه شبابكِ !

هي إحدى الليالي التي يشعر فيها المرء أن رموش عينيه ثقيلة عليه ..

_خيرُ الأمورِ ملامحچ 🤍

يا سارقاً دفئ الفؤاد اعِدهُ ليِ لا اطيح حظك :)