Telegram Web Link
وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ رَمَىٰ ۚ
وبعضُ المَدائِنِ تُعرَفُ مِن حُزنِها
إيهِ بَيروتُ :
أنتَ أشدُّ مِنَ الحُزنِ فِي هذهِ
السَّاعةِ الأبديةِ
وَأعتَبريتي عَشيقًا
لِمَ تكتُمينَ ؟
وَقُولي لِماذا حَزينة ؟
أتُفرغ فِيكِ البواخِرُ أحزانَ كُلِّ المَواني
أم إنهُ البحرُ وَ الرِّيحُ وَالضَجرُ المُستَمرُّ ؟
وَتأوي طُيورُ اللِغاتِ مُزقزقةً لِشواطِيكِ
ثُمَّ تُحبُّ وَتنسىٰ تُواصِلُ هِجرتَها فَتنضجُ الفنادِقُ وَالعَرباتُ وَكُل سُقوفِ المقاهِي
وَفِي كُل بَيتٍ لهُنَ مَقرّ .
2024/09/23 16:33:30
Back to Top
HTML Embed Code: