كُنْت اواسِي النفس احيَانًا بِقِراءَةِ عِلمِ الفَلك الذِي يُؤكد ان حَجم الكُرَة الارضِية كُلهَا لا يَزِيدُ عَن حَجمِ حَبةِ رَملٍ علىٰ سَاحِلٍ لا نِهَايَة لهُ ، فَأينَ دَارِي وَاينَ دَارك مِن هذِهِ الحَبةِ الشارِدة ؟
هكذا يستَطِيعُ المَرءُ المُثقَل بِالفقدان وَالغِيابِ أن ينامَ قلِيلاً
- محمُود دَروِيش الىٰ سَمِيح القاسِم .
هكذا يستَطِيعُ المَرءُ المُثقَل بِالفقدان وَالغِيابِ أن ينامَ قلِيلاً
- محمُود دَروِيش الىٰ سَمِيح القاسِم .
حيَّيتهُنّ بعيدِهنّه
من بيضهنَّ وسُودِهنّه
وحمِدتُ شعريَ أن يروحَ
قلائداً لعُقودهنّه
نَغَمُ القصيدِ قبسته
من نغمةٍ لوليدهِنّه
كم بسمةٍ ليَ لم تكن
لولا افترارُ نَضيدهنّه
ويتيمةٍ ليَ صغتها
إنا وكلُّ جهودنا
للخير رهنُ جُهودِهنّه
وحدودُ طاقات الرجالِ
لصيقةٌ بحدودهنّه
وصمودُنا في النائباتِ
مَرَدُّه لصمودهنّه
بنُحوسِهنَّ نحوسُنا
وسعودُنا بسعودهنّه
التضحياتُ الغرُّ صنعُ
شُموخهن وجُودهنّه
قالوا " الشهيدُ " فقلت :
ويحَ ثواكلٍ بوحيدهنّه
حُملّنه تِسعاً وخِطنَ
عليه سُمرَ جلودهنّه
كُل عام وكُل نِساء الدِنيا بخير 💘
من بيضهنَّ وسُودِهنّه
وحمِدتُ شعريَ أن يروحَ
قلائداً لعُقودهنّه
نَغَمُ القصيدِ قبسته
من نغمةٍ لوليدهِنّه
كم بسمةٍ ليَ لم تكن
لولا افترارُ نَضيدهنّه
ويتيمةٍ ليَ صغتها
إنا وكلُّ جهودنا
للخير رهنُ جُهودِهنّه
وحدودُ طاقات الرجالِ
لصيقةٌ بحدودهنّه
وصمودُنا في النائباتِ
مَرَدُّه لصمودهنّه
بنُحوسِهنَّ نحوسُنا
وسعودُنا بسعودهنّه
التضحياتُ الغرُّ صنعُ
شُموخهن وجُودهنّه
قالوا " الشهيدُ " فقلت :
ويحَ ثواكلٍ بوحيدهنّه
حُملّنه تِسعاً وخِطنَ
عليه سُمرَ جلودهنّه
كُل عام وكُل نِساء الدِنيا بخير 💘
دُعاءُ العَهْد
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ، اللّهُمَّ رَبَّ النُّورِ العَظِيمِ وَرَبَّ الكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ وَرَبَّ البَحْرِ المَسْجُورِ وَمُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالإنْجِيلِ وَالزَّبُورِ وَرَبَّ الظِّلِّ وَالحَرُورِ وَمُنْزِلَ القُرْآنِ العَظِيمِ وَرَبَّ المَلائِكَةِ المُقَرَّبِينَ وَالأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ، اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الكَرِيمِ وَبِنُورِ وَجْهِكَ المُنِيرِ وَمُلْكِكَ القَدِيمِ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَالأَرَضُونَ وَبِاسْمِكَ الَّذِي يَصْلُحُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً حِينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ المَوْتَى وَمُمِيتَ الأَحْياءِ يا حَيُّ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ، اللّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانا الإمامَ الهادِيَ المَهْدِيَّ القائِمَ بِأَمْرِكَ صَلواتُ اللهِ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِهِ الطَّاهِرِينَ عَنْ جَمِيعِ المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِناتِ فِي مَشارِقِ الأَرْضِ وَمَغارِبِها سَهْلِها وَجَبَلِها وَبَرِّها وَبَحْرِها وَعَنِّي وَعَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ وَما أحْصاهُ عِلْمُهُ وَأَحاطَ بِهِ كِتابُهُ، اللّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبيحةِ يَوْمِي هذا وَما عِشْتُ مِنْ أيّامِي عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي لا أَحُولُ عَنْها وَلا أَزُولُ أَبَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصارِهِ وَأَعْوانِهِ وَالذَّابِّينَ عَنْهُ وَالمُسارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضاء حَوائِجِهِ وَالمُمْتَثِلِينَ لأَوامِرِهِ وَالمُحامِينَ عَنْهُ وَالسَّابِقِينَ إِلى إِرادَتِهِ وَالمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ، اللّهُمَّ إِنْ حالَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ المَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَأخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي شاهِراً سَيْفِي مُجَرِّداً قَناتِي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الحاضِرِ وَالبادِي، اللّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ وَالغُرَّةَ الحَمِيدَةَ وَاكْحُلْ ناظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ وَعَجِّلْ فَرَجَهُ وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ وَأَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَاسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ وَأَنْفِذْ أَمْرَهُ وَاشْدُدْ أَزْرَهُ، وَاعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَكَ وَأَحْيِ بِه عِبادَكَ فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقُّ: ظَهَرَ الفَسادُ فِي البَرِّ وَالبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ، فَأَظْهِرِ اللّهُمَّ لَنا وَلِيَّكَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ المُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الباطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ وَيَحِقَّ الحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ وَناصِراً لِمْن لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ وَمُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ أَحْكامِ كِتابِكَ وَمُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دِينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ المُعْتَدِينَ، اللّهُمَّ وَسُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَمَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ وَارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ اللّهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الأُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَعَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. ثمّ تضرب على فخذك الأيمن بيدك ثلاث مرّات وتقول كلّ مرّة: العَجَلَ العَجَلَ يا مَوْلايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ، اللّهُمَّ رَبَّ النُّورِ العَظِيمِ وَرَبَّ الكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ وَرَبَّ البَحْرِ المَسْجُورِ وَمُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالإنْجِيلِ وَالزَّبُورِ وَرَبَّ الظِّلِّ وَالحَرُورِ وَمُنْزِلَ القُرْآنِ العَظِيمِ وَرَبَّ المَلائِكَةِ المُقَرَّبِينَ وَالأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ، اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الكَرِيمِ وَبِنُورِ وَجْهِكَ المُنِيرِ وَمُلْكِكَ القَدِيمِ، يا حَيُّ يا قَيُّومُ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَالأَرَضُونَ وَبِاسْمِكَ الَّذِي يَصْلُحُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ، يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً حِينَ لا حَيَّ يا مُحْيِيَ المَوْتَى وَمُمِيتَ الأَحْياءِ يا حَيُّ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ، اللّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانا الإمامَ الهادِيَ المَهْدِيَّ القائِمَ بِأَمْرِكَ صَلواتُ اللهِ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِهِ الطَّاهِرِينَ عَنْ جَمِيعِ المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِناتِ فِي مَشارِقِ الأَرْضِ وَمَغارِبِها سَهْلِها وَجَبَلِها وَبَرِّها وَبَحْرِها وَعَنِّي وَعَنْ وَالِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ وَما أحْصاهُ عِلْمُهُ وَأَحاطَ بِهِ كِتابُهُ، اللّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ فِي صَبيحةِ يَوْمِي هذا وَما عِشْتُ مِنْ أيّامِي عَهْداً وَعَقْداً وَبَيْعَةً لَهُ فِي عُنُقِي لا أَحُولُ عَنْها وَلا أَزُولُ أَبَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَنْصارِهِ وَأَعْوانِهِ وَالذَّابِّينَ عَنْهُ وَالمُسارِعِينَ إِلَيْهِ فِي قَضاء حَوائِجِهِ وَالمُمْتَثِلِينَ لأَوامِرِهِ وَالمُحامِينَ عَنْهُ وَالسَّابِقِينَ إِلى إِرادَتِهِ وَالمُسْتَشْهَدِينَ بَيْنَ يَدَيْهِ، اللّهُمَّ إِنْ حالَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ المَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلى عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِيّاً فَأخْرِجْنِي مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَنِي شاهِراً سَيْفِي مُجَرِّداً قَناتِي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدَّاعِي فِي الحاضِرِ وَالبادِي، اللّهُمَّ أَرِنِي الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ وَالغُرَّةَ الحَمِيدَةَ وَاكْحُلْ ناظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيْهِ وَعَجِّلْ فَرَجَهُ وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ وَأَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَاسْلُكْ بِي مَحَجَّتَهُ وَأَنْفِذْ أَمْرَهُ وَاشْدُدْ أَزْرَهُ، وَاعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَكَ وَأَحْيِ بِه عِبادَكَ فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقُّ: ظَهَرَ الفَسادُ فِي البَرِّ وَالبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ، فَأَظْهِرِ اللّهُمَّ لَنا وَلِيَّكَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ المُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الباطِلِ إِلَّا مَزَّقَهُ وَيَحِقَّ الحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ وَناصِراً لِمْن لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ وَمُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِنْ أَحْكامِ كِتابِكَ وَمُشَيِّداً لِما وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دِينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ المُعْتَدِينَ، اللّهُمَّ وَسُرَّ نَبِيَّكَ مُحَمَّداً صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِرُؤْيَتِهِ وَمَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ وَارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بَعْدَهُ اللّهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الغُمَّةَ عَنْ هذِهِ الأُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَعَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. ثمّ تضرب على فخذك الأيمن بيدك ثلاث مرّات وتقول كلّ مرّة: العَجَلَ العَجَلَ يا مَوْلايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ.
Forwarded from A.R
اليكلِي شِلونك يدُفِعني كفارات
وانُي شِلوني و شِراح اُسولفله
انا شيِبه واحَطن وين كِلها زغِار
انا ورده بوكِت بي شاِخت السلهُ
بعدني زغير انا شجابنَي على الشَيب
خلُص وكِت المرَاية وميِلت الكِذله
ملامح بلد صارِت بيه من فركاُك
هَمومي من البعد تنِشافلك تلهَ
وكلبِي واحتلِالك والدمَع نهُرين
بعد عوزك علم وتصير لك دوله.
وانُي شِلوني و شِراح اُسولفله
انا شيِبه واحَطن وين كِلها زغِار
انا ورده بوكِت بي شاِخت السلهُ
بعدني زغير انا شجابنَي على الشَيب
خلُص وكِت المرَاية وميِلت الكِذله
ملامح بلد صارِت بيه من فركاُك
هَمومي من البعد تنِشافلك تلهَ
وكلبِي واحتلِالك والدمَع نهُرين
بعد عوزك علم وتصير لك دوله.
قَالت وَقَد سَلخ ابتِسَامَتِهَا الاسَىٰ
صَدقَ الذِي قالَ الحَيَاة غُرُور ، أكذا نَمُوت وَتَنتَهِي احلامنَا فِي لحظَة وَالىٰ التُرابِ نصَير ؟
صَدقَ الذِي قالَ الحَيَاة غُرُور ، أكذا نَمُوت وَتَنتَهِي احلامنَا فِي لحظَة وَالىٰ التُرابِ نصَير ؟
فَاتِن
قَدِم كُل ما بوسِعكَ لكي تُصبِحَ ما تريدُ .
مو شرط يجيك شخص يسويلك حافز للدراسة أو لأي شي، لا
كُلش عادي مرات إقتباس فاطِمة ناشرته يرجعلك واهسك وإرادتك لفعل ما تُريد
كُلش عادي مرات إقتباس فاطِمة ناشرته يرجعلك واهسك وإرادتك لفعل ما تُريد
غايتِي مِن الزواجِ أن أكونَ فِي نَفسِ الكفّةِ معها
وأن نكُونَ فِي نَفسِ الجهةِ لا جِهتين
وَيحارِب كُل مِنا الآخر لِإجل مَا يُبصِره مِن جهتِهِ
ألا أشعُرَ كُل صَباح أنَّنِي أدخل مَعركة وَألا أشعُرَ فِي حَديثِي أنَّنِي اقاوِمُهَا حَتىٰ لا تتغلب عليَّ
يَارب ، أن تكُونَ علاقتُنَا ليّنة وَسَهلة أعِيشُ فِيها ، لا أن أتعَايش .
حَياة بسيطة ليسَت مفروشَة بِالورودِ إنما أصحو كُل صَباح أفرح بِمجهودِي الذي أبذلهُ فِي البَيتِ لِإنَّنِي أرىٰ تقدِيرُهَا لِي فِي كُل فِعلٍ بَسِيط
أن أعطِي لِإنَّنِي أحب العَطاء لا لِانهُ وَاجبِي كزوج
أن أنام كُل ليلةٍ دونَ أن أخَافَ مِن رمشةِ عَينِي، لِإنَّنِي أثق وَلإنَّنِي أطمئِنُ بِهَا مِن أي خَوفٍ
وأن نكُونَ فِي نَفسِ الجهةِ لا جِهتين
وَيحارِب كُل مِنا الآخر لِإجل مَا يُبصِره مِن جهتِهِ
ألا أشعُرَ كُل صَباح أنَّنِي أدخل مَعركة وَألا أشعُرَ فِي حَديثِي أنَّنِي اقاوِمُهَا حَتىٰ لا تتغلب عليَّ
يَارب ، أن تكُونَ علاقتُنَا ليّنة وَسَهلة أعِيشُ فِيها ، لا أن أتعَايش .
حَياة بسيطة ليسَت مفروشَة بِالورودِ إنما أصحو كُل صَباح أفرح بِمجهودِي الذي أبذلهُ فِي البَيتِ لِإنَّنِي أرىٰ تقدِيرُهَا لِي فِي كُل فِعلٍ بَسِيط
أن أعطِي لِإنَّنِي أحب العَطاء لا لِانهُ وَاجبِي كزوج
أن أنام كُل ليلةٍ دونَ أن أخَافَ مِن رمشةِ عَينِي، لِإنَّنِي أثق وَلإنَّنِي أطمئِنُ بِهَا مِن أي خَوفٍ
فَاتِن
القرمزي للإنتاج الفني – علي حمادي | دعاء الندبة
تُرىٰ أتَرانا نَحف بِكَ وَانتَ تَؤمُ المَلأ ؟