︎

لَيْسَ كُحْلًاً
هَذَا اللَّيْلُ كُلُّهُ قَدْ
تُجْمَعُ عَلَى ضَفَائِفِ عَيْنَيْكَ ..

مَنْ اقْتَرَحَ فِكْرَةَ التَّصْوِيرِ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ، كَانَ عَلْى الْأَرْجَحِ يُرِيدُ تَخْلِيدَ وَجْهِ أَحَدِهِمْ قَبْلَ رَحِيلِهِ .
- آيَاتُ الْخَاقَانِيِّ .

- أكثرُ الأماكِن الضَيقة أتِساعاً .

مَا أَعْظَمُهَا مِنْ مُصِيبَةٍ
عِنْدَمَا يَقِفُ الْحُسَيْنُ (عَ) وَيَقُولُ :
أَلَسْتُ ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكُمْ ؟
وَيَكُونُ الْجَوَابُ بِالرِّمَاحِ وَالسِّهَامِ

دَوَاؤُكَ فِيكَ وَمَا تَشْعُرُ
دَوَاؤُكَ مِنْكَ وَمَا تُبْصِرُ
وَتَحْسَبُ انَّكَ جُرْمٌ صَغِيرٌ
وَفِيكَ انْطَوَىٰ الْعَالَمُ الْأَكْبَرُ
- عَلِيَّ ابْنُ ابِي طَالِبٍ .

هَلْ يُمْكِنُ يَاحْبِيبَتِي أَنْ يَقْتُلَنِي هَؤُلَاءِ الْعَرَبُ إِذَا عَرِفُوا فِي يَوْمٍ مِنَ الْأَيَّامِ إِنَّنِي لَا أُحِبُّ إِلَّا الشِّعْرَ وَالْمُوسِيقىٰ
وَلَا أَتَأَمَّلُ إِلَّا الْقَمَرَ وَالْغُيُومَ الْهَارِبَةَ فِي كُلِّ إِتْجَاهٍ.

︎

في صغري كنت أرى الكثير من الصور المعلقة على جدران المنزل لم تكن صور لجدي او أبي كان شخص يمتلك ملامح مريحة ورحيمة له حاجبان كالقوس
سمح اينما أذهب أجده بعد ذلك اكتشفت إنه شخص يدعى "الحسين" يضعونه ليرمم جدران المنازل المتشققة وجدران قلوب أصحاب المنازل !!

يَا بَابٌ لِلْمَشَاعِرِ ..

عَجَبِي عَلَىٰ نِهَايَةِ طَرِيقٍ يَفْتَحُ طَرِيقَ قُدَامِي .

فـ أي أحب هاي العبارة بشكل !

إِنّ الْعُيُونَ تَرَى كُلَّ يَوْمٍ
وُجُوهًا جَمِيلَةٌ، وَلَكِنَّ الْقَلْبَ
لَا يَفْتَحُ أَبْوَابَهُ إِلَّا لِوَجْهٍ وَاحِدٍ.
- فَارُوقُ جُوَيْدَةَ .

أَيَقْتُلُكَ الْغِيَابُ؟
أَنَا يَقْتُلُنِي الْحُضُورَ الْبَاهِتُ الَّذِي يُشْبِهُ الْعَدَمَ.
- مَحْمُودُ دَرْوِيشٍ .