"بفمكِ، تحلم كل أقلام الحمرة التي تستخدمها بقية النساء"

اني من الناس اللي نعطي هلبا لكل الناس نعطي حب و احترام و قدر و قيمة و نوقف معاك وقفه للأخير و شن تبي باللي نقدر عليه تم حتى لو مانعرفكش .. لكن مانستقبلش شي ولا ناخد شي الا من اللي نحبه هلبا .. العطاء عندي من غير حسبه و مش مهم انت مني .. لكن مانبي شي و لا ناخد شي ولا حتى يعنيلي الا لو كنت نحبك .

مافيش اعز عليا من الشخص اللي يشري خاطري،
الشخص اللي يحاول يحسسني بالأمان طول ما انا جنبه، مايرقدش وأنا زعلانة ومايخلينيش وأنا عندي الف سؤال،
مايسمحش للمشاكل تخش بينا، ويوضحلي بدون ما نسأله، يهتم بشعوري بشكل كبير، ويخاف عليا من نسمة الهواء،
ديما التفاصيل الصغيرة هذه كفيلة بأن تبعدني على الشخص او تقربني منه.

تحقق دائمًا من سلوكك أيضًا. لا يتعلق الأمر دائمًا بالعالم من حولك، قد تكون أنت أحيانًا الشخص السام.

افهم أنك ترتكب الأخطاء ويمكن أن تؤذي الناس.

اعتذر وانسَ بعض ما تعلمته ثم أعد التعلم، هكذا تنمو شخصيتك.

اعرف أن هناك أشياء تحتاج إلى تحسينها، وهنا يكمن الفهم الصحيح للحياة؛ السعي للتحسن المستمر، بدلاً من التظاهر بالكمال!

راجع نفسك بين الفينة والأخرى

أتعالج بالأيام المليئة بجرعات القهوة،
بتأمل السماء المفعمة بالألوان،
المتلئلة بالنجوم،
الزاخرة بالأمطار،

الأيام التي تزينها ضحكات الأصدقاء،
الجلسات المطولة،
الأحاديث المتنوعة،
الأفكار المتبادلة،

أتعالج بالموسيقى الدافئة،
بدهشة الأخضر في الأشجار وعيناي،
بالفن الذي اراه في كل كيان متفرد،
بسرقة البحر لزرقة السماء،
بالتجربة الأولى لكل ما اتمنى تجربته،

أتعالج بكل جزء جمالي،
في كل يوم اعتيادي..

غُفران 🕊

الحنية اللي مايعوضها شيىء.

بِغض النظر عن عفوية التعبير ، شكرًا للي يحسسك أن حزنك هو قضيته الأولى وأن ضحكتك هي المبتغى من الحياة 🤍 ..

‏"تأسرني المحبة الدافئة التي لا تتطلب عناء وإثبات"

هناك أنا في آخرِ المطاف
وحيدٌ دون شك
هناك غفوةٌ تنتظرني
على التلةِ قربَ الشجرةِ المرمية
تنتظرني واحةٌ من الأسى
تشتهي أن تجلعني بارداً ..
من كل طرف
فبينما كانت قلوبهم بعيدة
كنت لا أرى نبضاً يألفُ نبضي
هناك فكرةٌ تنتظرني
كي أمسكها وحيداً ..
هناك فلسفةٌ هاربة
هناك إعتصارُ أعضاءٍ و جبينٌ ساخن ..
خواءٌ ينتظرُ تمزيقي
حيث لا ينتظرني أحد
على رصيفِ الغرباء
وداعاً يا أيها الوجودُ غيرُ المفهوم
فكل ما هو وحيدٌ يناديني
فلا مكان لي ..
يا أيها الناسُ أنا اللا أحد
فكيف يكون لي أحد ؟
أعضائي أصابها الذبل ..
أحلامي مفتتةٌ بالنحيب
وداعاً ..
عسى أن لا يزعجكم عدمي مرةً أخرى

أخافُ عليك يا أيها الدفان
فبعد أن تدفنَ الجميع ..
من سيدفنك ؟
و هل ستستطيعُ جمعَ فُتاتي ؟
وداعاً لكل قصيدةٍ لم أكتبها
وداعاً لكل حبٍّ أغرقهُ النفور
وداعاً و ما عندي إلا الوداع
فأنا مشبعٌ بالهرب
و لا أعرفُ سواك يا أيها الهرب
هناك دربٌ يريدُ أن يقطعني
هناك غفوةٌ حالمةٌ تنتظرني
و لا أجدُ شيئاً من كل ذلك
يبحثُ عني كل سجانٍ للفرح
و حينما وجدوني
قد كنت مكبلاً بالركودِ على ركبتَي
أدعو .. و ما من مجيب
" قصيدة الوداع " ..

يقول جبران خليل جبران : من لا يُدخلك إلى هيكل أوجاعه ، لن يُدخلك إلى بيت مَودته .

"إنها لا تتركني .. ولا تأتي إلي"

- ‏انغبورغ باخمان

لم تنسَ البُحيرة وجه الحجر الذي أفزعها.

"صداقتك العذبة تجعلني أخط كتابات أقل يأسًا وأكثر ابتهاجًا"