يُغريك هذا النور بي لا تقترب
نارٌ أنا في موطنِِ رثِِ خربِِ
لو كنتَ تحسبُني بلادًا إنّني
مَنفَى إذا منْهُ اقتربتَ ستغتَرب
أو كنت تحسبُني هدوءً ما أنا
إلا الهياج فلو دنوت ستضطرب .
نارٌ أنا في موطنِِ رثِِ خربِِ
لو كنتَ تحسبُني بلادًا إنّني
مَنفَى إذا منْهُ اقتربتَ ستغتَرب
أو كنت تحسبُني هدوءً ما أنا
إلا الهياج فلو دنوت ستضطرب .
وَ مَعَ الأيَّام سَتنسىٰ كُلّ سُوءٍ مَررتَ بهِ ،
إلّا أنَّكَ لَن تنسىٰ مَنْ كانَ لكَ كتفًا.
إلّا أنَّكَ لَن تنسىٰ مَنْ كانَ لكَ كتفًا.
أنت تعيش في عالم قطيعي خرائي لا مكان فيه للأفراد
بل فقط للجماعات، عالم لا يمكنه أن يجد في
رغبتك بالانعزال إلا تعاليًا أو مرضًا نفسيًا
بل فقط للجماعات، عالم لا يمكنه أن يجد في
رغبتك بالانعزال إلا تعاليًا أو مرضًا نفسيًا
"أحب الألفة القديمة
التي ربطتني ذات مرة مع الأشياء
ولا استبدلها
لطالما أحببت مشاهدة فيلم أعجبني
أكثر من مرة
وأعيد قراءة كتاب
لثلاث و أربع مرات
أرتاد ذات المقهى
وأفضل ذات القهوة
أحب الأشياء
التي تربطني معها أُلفة قديمة
ولو كانت مُعتادة
مُكررة
مُملة
يكفيني إحساسي
بأني أعرفها وتعرفني."
التي ربطتني ذات مرة مع الأشياء
ولا استبدلها
لطالما أحببت مشاهدة فيلم أعجبني
أكثر من مرة
وأعيد قراءة كتاب
لثلاث و أربع مرات
أرتاد ذات المقهى
وأفضل ذات القهوة
أحب الأشياء
التي تربطني معها أُلفة قديمة
ولو كانت مُعتادة
مُكررة
مُملة
يكفيني إحساسي
بأني أعرفها وتعرفني."
أحبّكِ لأنَّ كلّ شَيءٍ بالمقلوبِ ، و لأنَّ ظهركِ إنكسَر من الأنحناءِ نَتيجة ثُقل العالَم الذي تَحملين .
- عَبد العَظيم فِنجّان .
- عَبد العَظيم فِنجّان .
مع الوقت أصبحتُ أؤمن أكثر بمقولة مي زيادة : " إنّما حَياة الإنسانِ على الأرض جهادٌ مستمر"، فهي جهادٌ في كلٌ التفاصيل وأدقّها، في البيت، العائلة، العمل، بين الأصدقاء، علاقاتنا مع الآخرين، فيما نُريد وما لا نُريد، في سعينا إلى الرزق. لا شيء يأتي بسهولة، ولا يومَ يمرّ بسهولة أبداً.
ماتنساش ديما،
ان الشخص اللي لقيته في اللحظات الصعبة، ما يشبهش غيره بجميع المقاييس.
ان الشخص اللي لقيته في اللحظات الصعبة، ما يشبهش غيره بجميع المقاييس.
"أذكياء الروح قله لهذا لا يغادرون الذاكرة، الأنسان قد ينسى من أحبوه، لكن لا ينسى من فهموه، المشاعر هي الحياة"
"حينَ يتعلق الأمر باختياركّ
أنا لا أريد أبدًا أن أكون الشَخص المُناسِب
أريد أن أكون الشَخص الذي تختاره وتصرّ عليهِ رغم كل السوّء الذي فيهِ"
أنا لا أريد أبدًا أن أكون الشَخص المُناسِب
أريد أن أكون الشَخص الذي تختاره وتصرّ عليهِ رغم كل السوّء الذي فيهِ"