لقد زرعت الشمس في صدري بعد عمرٍ
من العتمة، وهذا جُل ما يحتاجه المرء،
ألّا يعرف طريقًا للإنطفاء .
من العتمة، وهذا جُل ما يحتاجه المرء،
ألّا يعرف طريقًا للإنطفاء .
"يَنْبَغي للإِنسان أَنْ يَعْلَمَ أَنَّ أعزّ الأشياءِ شيئان : قَلْبهُ ووَقْتهُ، فإذا أهْمَل وَقتَهُ وضيّعَ قَلبَه ذَهَبتْ مِنهُ الفَوائد."
تنازلت منذ وقت مبكر عن الرغبة في شرح نفسي للعالم وعرفت حينها أنه بوسع كل شخص أن يفترض ما يريده، أن يبصرني بالطريقة التي تناسب الظنون واﻷفكار التي تعتمل بداخله وفي المقابل أحتفظ لي برؤيتي، معرفتي وتقدير نفسي، لأنه وكما يعرف الجميع "فإننا نعيش بعض الوقت معهم وكل الوقت معنا وحدنا"
أَحدُ الأحلامِ التي أَودُ أَن أُعاودَ التَصديق في وجودِها هي الأمان في إظهار الضُعف أمامَ الآخرِ و التَصديق في وجودِه ، بَدلاً من الركضِ المُستَمرِ و التَكورِ علىٰ النَفسِ و اليأَسِ .
أَحدُ الأحلامِ التي أَودُ أَن أُعاودَ التَصديق في وجودِها هي الأمان في إظهار الضُعف أمامَ الآخرِ و التَصديق في وجودِه ، بَدلاً من الركضِ المُستَمرِ و التَكورِ علىٰ النَفسِ و اليأَسِ .
أما أنت:
"أحبّك لأنك عزيز
هذه الروح
لم تكُن غريبًا علي
و لم يبهت حُبّك
أي خلاف و أي مسافة
جئت كافٍ كما أرغب
كما أُحبّ"
"أحبّك لأنك عزيز
هذه الروح
لم تكُن غريبًا علي
و لم يبهت حُبّك
أي خلاف و أي مسافة
جئت كافٍ كما أرغب
كما أُحبّ"
كتبَ صديقٌ إلى صديقه مرةً :
" عندما صادقتُك استصغرتُ مصاعبي، وهزئتُ بهمومي، ورأيتُ أن أصعب ما ألقاه في حياتي هو أتفه ما يواجهني إن كنت بجانبي، فالحياة مُرة لولا حلاوة لقائك، والبؤس مبدَّدٌ ببقائك ".
" عندما صادقتُك استصغرتُ مصاعبي، وهزئتُ بهمومي، ورأيتُ أن أصعب ما ألقاه في حياتي هو أتفه ما يواجهني إن كنت بجانبي، فالحياة مُرة لولا حلاوة لقائك، والبؤس مبدَّدٌ ببقائك ".