"كنت بارعًا في تركي وحيدة مع كم هائل من التساؤلات
تركتني أعود كل ليلة هشة للغاية من فرط ما أرتطمت به منك
أعود مليئة بالكلمات التي لم تملك الجرأة في الخروج
كي لا ترى ما مدى بشاعتك في التعامل معي."

‏راحة بالك دي بتزيد لما فلوسك تزيد اما دائرة علاقاتك دي لونها.

مش غلط ابدا إنك تمشي تكلم نفسك على الأقل إخترت واحد بيفهم .

‏"أود لو أبقى مُشعة دائمًا، أن تجد الحياة الهنيئة من صدري مكانًا آمنًا ومناسبًا".

"أنك مستقرة بداخلي ‏كأثر لمسة فراشة‏ أبديّة
رغم احتراقي الشديد على طيرانها بعيدًا عني"

ما لديَّ لأقوله صار أقلّ فأقلّ، لم يبقَ سوى ذلك الّذي لا أستطيع قوله لأحد.

‏-رولان بارت.

“لكن لا يمكننا ببساطة الجلوس والتحديق في جراحنا إلى الابد ".

" ‏لمستني نظرته؛ قبل أن تلمسني يداه ."

الفكرة ليست أن تنجو من الغرق وحسب،
بل أن تبقى علاقتك بالبحر طبيعية.

"تعتقد أنه شحيح بمشاعره، بينما في الأصل ليس لك مكان في قلبه".

ان يكون لديك صديق هو جيشك الوحيد، وداعمك الأول، ان ترى الفخر في عينيه لأصغر انجازاتك، والفرحة تملىء قلبه لأقل نجاحاتك، ان تجده يثق بك ويسندك عندما يكون الجميع غير مؤمنون بك، يتحدى العالم واثقًا بقدراتك، يتمسك جيدًا بك، ويغنيك عنهم أجمعين، يدفعك نحو الأفضل، ويذهب بك نحو طريق الخير، يقف متأهبًا لأي شيء قد يضرك، دافعًا بجميع المشاكل نحو الهاوية، سالكًا برفقتك العمر حتى آخره،
ان تمتلك صديق حقيقًا، يعني انك تمتلك كنز بحوزتك..

غُفران

إلهيّ
‏لو ننامَ عميقًا
‏بِلا أفكار تُفزعنا
‏دون أن نحلم
‏بوجوهٍ تتعبُنا
‏دون أن نُعانق أوهامًا
‏تخنُقنا
‏إلهيّ
‏لو ننامُ سريعًا
‏كأطفالٍ تعبوا من اللعب
‏وراحوا ينامون عميقًا
‏في احضان أمهاتهم
‏هكذا
‏دون أن يكونوا خائفين.

ماذا لو اعتدنا على ذلك،
ماذا لو استيقظنا في صباح ما
مع عدم الشوق بعد الآن،

ماذا لو لم نعد نفتقد بعضنا البعض بعد الآن.

عن أوس بن أوس رضي الله عنه قال :
قال النبي ﷺ :

((إنَّ مِنْ أفْضَلِ أيَّامِكُمْ يَوْمَ الجُمُعَةِ فَأكْثِرُوا عَلَيَّ مِنَ الصَّلَاةِ فِيهِ ؛ فَإنَّ صَلَاتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَلَيَّ))

رواه أبو داود.

«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ»