كثرةُ الصَّلاةِ على النَّبيِّ ﷺ تفتَحُ المُغلقَاتِ وتُخفِّفُ المُتعِبَاتِ
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.
"وتشاءُ أنتَ مِن البشائِرِ قَطرَةً
وَيَشاءُ ربّكَ أن يُغِيثك بالمَطَر
وتشاءُ أنتَ مِن الأمَاني نجمَةً
وَيَشاءُ ربكَ أن يُناوِلك القَمر
وَتَشاءُ أنتَ مِن الحَياة غنيمةً
وَيَشاءُ ربكَ أن يَسوقَ لكَ الدُرر
وَتَظلُّ تَسعَى جَاهِدًا فِي هِمةٍ
واللهُ يُعطِي من يَشاء إذَا شَكَر".
وَيَشاءُ ربّكَ أن يُغِيثك بالمَطَر
وتشاءُ أنتَ مِن الأمَاني نجمَةً
وَيَشاءُ ربكَ أن يُناوِلك القَمر
وَتَشاءُ أنتَ مِن الحَياة غنيمةً
وَيَشاءُ ربكَ أن يَسوقَ لكَ الدُرر
وَتَظلُّ تَسعَى جَاهِدًا فِي هِمةٍ
واللهُ يُعطِي من يَشاء إذَا شَكَر".
- هل يفقد الإنسان نفسه حين يفقد أحدهم، أم أنه تعبير بلاغي عن الخساره فقط ؟
– لايفقد الإنسان نفسه بالمعني الحرفي، بل يفقد سعادته، يفقد قدرته علي الضحك أو البكاء، يفقد السكينه والأنس ولو أحيط بأهل الأرض جميعا، فلا شئ يمكن أن يعوضه عمن فقده فيهئ له أن قد فقد نفسه، في حين أنه فقد من كان يجعله يشعر أنه يستطيع أن يكون نفسه دون أي مشقه .
– لايفقد الإنسان نفسه بالمعني الحرفي، بل يفقد سعادته، يفقد قدرته علي الضحك أو البكاء، يفقد السكينه والأنس ولو أحيط بأهل الأرض جميعا، فلا شئ يمكن أن يعوضه عمن فقده فيهئ له أن قد فقد نفسه، في حين أنه فقد من كان يجعله يشعر أنه يستطيع أن يكون نفسه دون أي مشقه .
﴿رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾
﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ﴾
{وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا}
وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۚ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ
{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمَْ}
و تَتمنىٰ أن لا يكونَ طريقُكَ وَعِراً لتَنجو
فيكونُ وَعِراً و تَنجو ،
لتَعلمَ أن النجاةَ مِن السماءِ لا مِن الطَريقِ .
فيكونُ وَعِراً و تَنجو ،
لتَعلمَ أن النجاةَ مِن السماءِ لا مِن الطَريقِ .