لم يكن له أصدقاء حقيقيون قبلي
وأذكر جيداً إنطباعي الأول عنه
قلتُ بدهشةٍ :
يا إلهي
إنّه مُرصَع بالندوبِ
لائق جدًا ليُصبِحَ حبيبي .
- رِيتا عَن درويش | ١٩٥٤ -
وأذكر جيداً إنطباعي الأول عنه
قلتُ بدهشةٍ :
يا إلهي
إنّه مُرصَع بالندوبِ
لائق جدًا ليُصبِحَ حبيبي .
- رِيتا عَن درويش | ١٩٥٤ -
أعتذر لأنني لا أعرف كيف أحبك بطريقة بسيطة، أعتذر لأن حبي يحزنك كثيراً،
أعتذر عن كوني هماً على فؤادك،
رُبما أنا أكثر شخص يحزِنك وفي الوقت ذاته يكره حزنك كثيراً،
أعتذر لأني أكسرك وفي الوقت نفسه أجبر كسور قلبك،
أعتذر عن كل جرحٍ أصابك مني وعن كل قطرة من عينك انهمرت بسببي،
أعتذر لأني أحِبك بغرابة.
أعتذر عن كوني هماً على فؤادك،
رُبما أنا أكثر شخص يحزِنك وفي الوقت ذاته يكره حزنك كثيراً،
أعتذر لأني أكسرك وفي الوقت نفسه أجبر كسور قلبك،
أعتذر عن كل جرحٍ أصابك مني وعن كل قطرة من عينك انهمرت بسببي،
أعتذر لأني أحِبك بغرابة.
ممَتنة إلى ذلك الذي يفتح ذراعيه كُلما عدت إليه هارباً، الذي يغلق علي دائرته قبل أن تخنقني دائرتي ويشعرني أن العالم بخير وهو يتهالك خلفي ، الذي لايرضى ان اقف بمنتصف الطريق فيدفعنِي ولايهمه إن أصبح خلفِي ، وكأنه دوامة من الطمأنينة تدور حولي .
"وأنت عديل روحي وأسباب بهجتي وعمري الحلو ومأمني الخالص. صلحٌ يرمم مواسمي، وتحنان يحتضن قلبي. نتجاور فيشتد عمود صلابتي ويستقيم عكاز ضعفي. ونتجاوز فأدرك قوتي على الصعب، نصيبي الكبير من الحظ وربحي الجزيل من الحب. ومنك أعرف كيف يكسب القلب كل شيء باختيار، ويقف العالم في صفّه بحبٍ واحد"🦋🤍
"لا تكمن قيمة الأشياء في الديمومة بل في كثافتها حين تأتي. لذلك توجد لحظات لا تُنسى، توجد أشياء غير قابلة للتفسير
ويوجد ناس لا أشباه لهم."
ويوجد ناس لا أشباه لهم."
بعضُ المحبة تكسبُ قوتَها من الاعتياد، لا الدهشة، والأمان لا الصراع، وهو أبلغُ الحب، يقول المازني في ذلك "أن للعادة دخلا لا يستهان به في قوة هذا الشعور، وليس معنى هذا أن العادة تخلق هذا الشعور خلقا ولكن معناه، أنه يكون كامنا في النفس فتظهره، وضعيفا فتقويه، وفاترا فتكسبه الحرارة".
تخيّل أن هناك شخص يصحح لك الأخطاء
اللغوية التي تفوّهت بها أثناء حُزنك وأنت
تبكي ، بهذه البجاحة بالضبط يعاملنا العالم !
اللغوية التي تفوّهت بها أثناء حُزنك وأنت
تبكي ، بهذه البجاحة بالضبط يعاملنا العالم !
"ستجدُ شيئًا ما يتغيَّر في وجوهِ المُحبِّين بعد فَترةٍ، فَيأخذُ كلٌّ منهُم شكلَ صَاحبِهِ، كأنَّ طولَ النّظرِ بينهُم يَنسخُ المَلامحَ! "
- يوسف الدموكي .
- يوسف الدموكي .