Telegram Web Link
‏و لكنها كانت مِن اللواتي
يحملنّ العِناد في حقائبهِن
بدل من أحمَر الشِفاه.
- فِي سَياق الحَديث عَن الُورد كانُوا يشَيرون إليكِ .
بالمُناسبة، أُحب أنكَ مُحاطًا بي وتعود لِي حِين يضطرب وقتك المُحتار وتخونك زَحمة ظنونك وأفكارك، أُحب أن أُصبح أصدق وَجهة إذا سَلبت الأيام راحتك وأطهر حضن فِي فرحتك .. وأطلبُ منك بحرص، أن تبقى هَكذا بتواجدك وإختلافك وكثرتك نحوي.
- أحبُّك الآن .
والعالم ينهار والمحاضرات تتراكَم فوق رأسي وطلاب الدفعة يشتمون بعضهم البعض ، والأرض مع الفيروس تلفظنا ، أحبُّك الآن وأنا لا أملكُ حتى سبباً واحداً أتقبلُ فيه شيئاً عَّداك .
أنا النعمة ، هل تظن إنك إنسان واعي حين تفرط بي ؟
إن البقاء فى دائرة حياتك وحيدًا بعد تلفها على يد أحدهم، أفضل بكثير من أن تستأمن شخص جديد أخبرك بأنهُ سيصلح تلفيات من كانو قبله.
"قبل أن أقع في غرام الكلمات ، السموات المتبدّلة ، غناء العصافير كنتَ أنتَ من أحببته أوّلاً ."
‏"احتياجاتُ الإنسان: للمعنى، للإيمان، للمحبة، للجمال، لسكينة الروح، لطمأنينة القلب، لتقدير الذات، للاعتراف، للعطاء، للتضامن الإنساني، لا ترويها الأشياءُ المادية مهما غرق الإنسانُ في استهلاكها، ومهما كانت قيمتها السوقية".
أتمنى أن لا يراكَ أحد بالطريقة التي رأيتكَ فيها أن لا يَلتفت أحد إلى إبتسامتكَ الرائعة أن لا ينجذب أحد لصوتكَ العَذب حَركة يديكَ وأنتَ تُناقش أمراً ما ، أتمنى أن لا يتمكن أحد مِن رؤيتكَ وأنتَ ترتدي قميصُكَ الأسود لأنك تبدو فيهِ جَميلاً جدًا أتمنى أن يراك الجَميع شَخص عادي .
الشخص الذي أنت عليه الآن ، هو أكثر شخصٍ كنت ستشعر بالأمان معه حينما كنت طفلاً
لم يكن الاشتياق إليك عادياً بل كان قادراً على ايقاظي من عمق نومي .
يكفيني أن تمر على بالي حتى تستقر روحي في مكانها المُفضل .
‏"هل كان ما بيننا هشٌّ جداً .. حتى يسقطه سوء فهم.. كلمةٌ طائشة.. ردة فعل مفاجئة.. عتابٌ عابر.. هل كنا طوال الأيام البعيدة الماضية التي تجاوزنا فيها الكثير.. نستند على جدار الحب المائل منذ البداية.. لنكتشف في نهاية الأمر..
أنني كنتُ أهربُ بك.. وكنت أنت تهرب منّي؟"
"ويهونُ جرحُ العابرينَ إذَا مَضَوا
‏لكنَّ جرحَ الأقربينَ أليمُ."
خليك انت الشخص الي كل ما واحد
شافك يقول لسه الدنيا بخير.
2024/09/30 09:22:23
Back to Top
HTML Embed Code: