"‏الفن لا يقتصر على اللوحات والمسارح، الفن هو الألوان التي تراها دون اكتراث كل يوم، ستراه في الغروب أو في غيمة تعانق جبل، في اخضرار الشجر ورقص الزهور على أنغام النسائم، في غموض البحر وزرقة السماء ورهبة مشهد النجوم في المساء، أمعن النظر وستجد أن الفن يتجلّى في كل شيء حولك، وفيك أنتِ."🦋🤎

" أريد أن نجول كل المقاهي والشوارع، أن اقرأ لكِ القصائد
أن ألمس كل نقاط الحياة الجيّدة والسيئة بأصابعكِ أنتِ وأكون فقط أول من يُريكِ الجانب الحي من كل هذا الموت الذي يسمونه حياة "

‏"أن نتشارك معطف صوف ونختبئ بأيدينا عن برد الشتاء في ذات المخابئ أن استمد الدفئ من قربك و أنك دومًا هنا في بقعة بين قلبي وعيّنيّ"

‏"كل الأشياء التي تعوّدت عليها مصيرها تسلك درب التغيّر بغتة، ترتدي شكلًا لا تستطع التعرّف عليه."

لقد قابلت المواقف كلها بوجهي الحقيقي
لذلك كان انطفائي ملفت جدًا .

لا شيء يشبه شيء ولا أحد يعوض غياب أحد , أشياؤنا المختلفه إن ضاعت ليس لها بديل.

- محمود درويش

‏لم يكن لدي رغبة أن يعرف أحد شيئاً عما عانيته. من ناحية أملك رغبة في الاعتراف، البوح، ومن ناحية أخرى أشعر بأنني أتعرى، وهذا ما لم أرغب به.

سفيتلانا أليكسييفيتش/ صلاة تشرنوبل

ليلة من الليالي التي تود أن يخبرك أحدهم بلطف شديد، أنه يحبك، يفتقدك، يراك جميلًا، فتنتهي بكل ما فيها في لحظتها ويذهب عقلك في نوم عميق
‏ليلة تتمنى فيها أن ينتبه أحدهم لألمك كأن الكون وقف قليلًا لأجلك، فتصبح على خير.. كان الأمر بكل تلك البساطة."

رُبَّ كبوَةٍ أورثَتْ تصحيح مَسار مهما كان لها فى نفسِكَ من الألمِ!

أن لا أكونَ مَرة أُخرىٰ و إلىٰ الأَبدِ ، ‏الطَرف الأكثر حَماسة ".
‏- بِلال عَلاء .

سيُذكرك أحدهم بأنك تقدِر، فتقدر!

ويُذكرك أحدهم أن لك قلبًا طيبًا، فتغفر!

ويُذكرك أحدهم بأنك لست بذلك السوء الذي تراه في نفسك، فتُحسن!

ثم يُذكرك أحدهم بأن لك هالة من نور تضيء قلوب الكثيرين بعملك، فتزيد وتستزيد!

فوالله ما رأيت جمالًا ولا طيبًا ولا حسنًا ولا نفعًا ولا إحسانًا وبرًا إلا وجدت معنى قوله تبارك وتعالى وقولوا للناس حسنًا؛ فيحسنون.

- ميسم مجدي

تَأثيرُكَ قَوي و لكنكَ لا تَشعرُ بذلكَ ، الأماكِن التي تُغادرها تَفقدُ بَعدَك نِصفَ ألوانها .

"ربّما مررت مرور الكرام على شخص ولكنّك زرعت فيه زهوراً وأوجدت في قلبه بستاناً ، ربّما كنت عادي ولكنّك عند أحدهم تفوق الوصف".

“إن أعظم عمل يمكن أن يقوم به المرء ، هو أن يخفي هشاشته أمام من تسبب بها”

﴿إِنَّ اللّٰهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

‏"ولنا في كل جمعة ثلاث رحمات
- ‏صلاة على النبي ﷺ
- ‏وسورة الكهف نور بين الجمعتين
- ‏وكنز ينتظرنا قبل المغيب لدعوة مستجابة"