"لا أحدَ يعلم/ كم هي مأساة
أن تعيّش مُنفعلًا، قلقًا، مُندفعًا
(بدمٍ حار)
طيلةَ عُمرك
لا أحدَ يعلم
كيف يأكل من عافيتك
هذا الغضب سريع الإشتعال"
أن تعيّش مُنفعلًا، قلقًا، مُندفعًا
(بدمٍ حار)
طيلةَ عُمرك
لا أحدَ يعلم
كيف يأكل من عافيتك
هذا الغضب سريع الإشتعال"
كنتُ دائِماً حَريصاً علىٰ إبقاءِ مَسافةِ أمانٍ بَيني و بينَ الأخرينَ ، المَرةُ الوَحيدة التي سَمحَتُ لأحدَهُم بالإقترابِ مِني ما زِلتُ أدفعُ ثَمنَها حَتىٰ الأن بطريقةٍ مؤذيةٍ .
وَالذّاكِرينَ اللَّهَ كَثيرًا وَالذّاكِراتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَغفِرَةً وَأَجرًا عَظيمًا
"كثرةُ الصَّلاةِ على النَّبيِّ ﷺ نُورٌ في الأيَّامِ المُظلِمَاتِ."
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وبَارِك عَلى نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ ﷺ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وبَارِك عَلى نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ ﷺ
"ياربّ أرجوك حياة هانئة، مُطمئنة، محفوفة بدِفء العائلة وضحكات الأصدقاء، حياة لا أشعر فيها بالقلق"
لا أنسى ربيعاً عِشته معَه،
لا الأزهار الّتي تفتّحَت في روحي لأجل ضحكَتِه،
ولا الفراشات الّتي رفرفت في قلبي لأجل نظرته،
لا أنسى النّور الذي حلّ في أيّامي برفقته،
أنا لا أنسى شيئاً يخُصّه أبداً.
لا الأزهار الّتي تفتّحَت في روحي لأجل ضحكَتِه،
ولا الفراشات الّتي رفرفت في قلبي لأجل نظرته،
لا أنسى النّور الذي حلّ في أيّامي برفقته،
أنا لا أنسى شيئاً يخُصّه أبداً.
"ولو تأمَّلت في اللحظات، والأماكن، والتفاصيل، ستجد أنّها لا تحمل قيمة بذاتها، فهي محض جمادات وأوقات عابرة، إنّما تستمدّ قيمتها ومعناها مما نمنحهُ لها من أرواحنا وذواتنا، وفي مَن يُشاركنا إيّاها، وما نصنعهُ فيها من ذُكريات طيّبة تمدّها بالمعنى والحياة."