عن ‌أبي بكرة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال :
«السَّنَةُ اثْنا عَشَرَ شَهْرًا، مِنْها أرْبَعَةٌ حُرُمٌ، ثَلاثَةٌ مُتَوالِياتٌ: ذُو القَعْدَةِ، وذُو الحِجَّةِ، والمُحَرَّمُ، ورَجَبُ مُضَرَ الذي بيْنَ جُمادَى وشَعْبانَ».

صحيح البخاري

عن أبي الدَّرْداء رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

(فَرَغَ اللهُ إلى كُلِّ عَبْدٍ مِنْ خَمْسٍ: مِنْ أَجَلِهِ، ورِزْقِهِ، وأَثَرِهِ، وشَقِيٌّ أم سَعِيد)

مُسْنَد أحمد

-فَرَغَ الله: انتَهَى تقديرُهُ في الأَزَل مِن تلك الأمور،
أَجَلِهِ: مُدَّة عُمُرِه،
رِزقِهِ: حَلالِهِ وحَرَامِهِ،
أثَرِهِ: حَرَكَتِه،
شَقِيٌّ أم سَعِيد: أي ضالٌّ أم مُهْتَدِي-

قناة "سؤال وجواب إسلامي" على التلغرام

- هذه القناة مختصة بالأسئلة الإسلامية المتنوعة التي تفيد المسلم وتعلمه شؤون دينه
- يتم إرسال أسئلة بشكل يومي
- بالضغط على إحدى خيارات السؤال يظهر لك ما إذا كان جوابك صحيحاً ✅ أم خاطئاً ❌ مع ظهور إشارة بجانب الإجابة الصحيحة ✔️

إذا أعجبتك القناة وفكرتها شاركها مع أصدقائك ليعم الخير بإذن الله
رابط القناة 👇🏻
https://www.tg-me.com/AlmaoizaAlhasane_q

أعينونا بنشر الرابط ومشاركته في القنوات يا أحبة 🌱

ومعلومٌ أنّ تلك المنازل إنّما تكونُ على قدر الاجتهاد هاهُنا، فوا عجبًا من مضيع لحظة فيها فتسبيحة تغرس له في الجنّة نخلة، أكْلُها دائمٌ وظِلُّها، فيا أيُّها الخائف من فَوت ذلك! شجِّع قلبك بِالرّجاء.

📚 صيد الخاطر (٣٤٠)

سُبحان الله وبحمده، سُبحان الله العظيم.

سنن يوم الجمعة

إن همَمْتَ؛ فبَادِر، وإنْ عزمتَ؛ فثابِر. واعلَم أنهُ لا يُدرك المفاخِر مَن رَضِيَ بالصفّ الآخِر.

‏• ابن الجوزي

الإسلام جاء بالموازنة مع تعدد الخصوم،
فرح النبي ﷺ بفوز الروم على فارس؛ لأن
الروم أقرب إلى الحق {وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ
المؤْمِنُونَ بِنَصْرِ الله} فسماه (نصر الله)

الطريفي

قال النبي ﷺ " اللَّهُمَّ مَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِي شَيْئًا فَشَقَّ عَلَيْهِمْ فَاشْقُقْ عَلَيْهِ، وَمَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِي شَيْئًا فَرَفَقَ بِهِمْ فَارْفُقْ بِهِ ". ( صحيح مسلم )

اللهم انصر من ينصر الإسلام والمسلمين واخذل من يخذل الإسلام والمسلمين

‏• قال الإمام ابن القيم -رحمه الله- :

"إضاعة الوقت أشد من الموت، لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الآخرة، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها".

📘الفوائد ٤٤

#شرف_الوقت ⏰

🔸 قال سهلُ بنُ عبدِاللهِ التُّستُريُّ لأحدِ طُلابِه:

“أتحفظُ القرآنَ؟
قالَ: لا.
فقالَ له: واغوثاه؛ لمؤمنٍ لا يحفظُ القرآنَ!
فبمَ يترنمُ؟ فبمَ يتنعمُ؟ فبمَ يناجي ربَّه؟”.

📚 حلية الأولياء/ لأبي نُعيم الأصفهاني.

قوله :( ويسئلونك عن الروح قل الروح من أمر ربي )

في هذه الآية : دليل على بطلان ما يسمى بطب الأرواح وعلاجها .

التفسير والبيان (٤/١٦٩١)

قال حسن البصري رحمه الله:
لا أظن أن الله يعذب رجلاً استغفر..
فقيل لماذا !؟
قال : من الذي ألهمه الاستغفار؟
فقيل : الله ..
فقال الحسن :
كيف يلهمه الاستغفار ويريد به أذى ؟!
"وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون".

📚بُستانُ الوَاعِظَيْن

واعْلَمُوا رحمكم الله أن فِي الصَّلاة على سيدنا مُحَمَّد ﷺ عشر كرامات :

• إحْداهُنَّ: صَلاة الملك الجَبّار
• والثّانيِة: شَفاعَة النَّبِي المُخْتار
• والثّالِثَة: الِاقْتِداء بِالمَلائِكَةِ الأبْرار
• والرّابِعَة: مُخالفَة المُنافِقين والكفّار
• والخامِسَة: محو الخَطايا والأوزار
• والسّادِسَة: قَضاء الحَوائِج والأوطار
• والسّابِعَة: تنوير الظَّواهِر والأسرار
• والثّامِنَة: النجاة من عَذاب دار البَوار
• والتاسعة: دُخُول دار الرّاحَة والقرار
• والعاشرة: سَلام الملك الغفار.

📚 | بستان الواعظين

••┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈••

اللهُمّ صَلِّ وسلّم وزد وبارك وأنعم على نبينا محمّد ﷺ وعلى آله الطاهرين وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين

فإذا جاءك الموت ، فماذا في يديك؟

🔸‏ قيل لسعيد بن جبير -رحمه الله - : “مَنْ أعبد الناس؟ فقال: رجل اقترف ذنبًا فكلما ذكر ذنبه احتقر عمله وانكسر لربه”.

📚 البداية والنهاية (٩٩/٩).

🔸 قالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ:

« إنَّ عِظَمَ الجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ البَلاءِ، وإنَّ اللهَ -تَعَالَىٰ- إذَا أَحَبَّ قَومًا ابتَلاهُم؛ فَمَن رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا، وَمَن سَخِطَ فَلَهُ السُّخْطُ ».

📙 روَاهُ التِّرمِذِي•

من عاين بعين بصيرته تناهي الأمور في بداياتها، نال خيرها، ونجا من شرها.

وإنَّك لا تخلو، أن تكون عصيت الله في عمرك، أو أطعته.
فأين لذة معصيتك؟ وأين تعب طاعتك؟ هيهات رحل كل بما فيه.
فليت الذنوب إذ تخلَّت خَلَت!.

وأزيدك في هذا بيانًا مَثِّل ساعة الموت، وانظر إلى مرارة الحسرات على التفريط.

أَتُراكَ ماعلمت أن الأمر بعواقبه؟ فراقب العواقب تسلم، ولا تَمِلْ مع هوى الحس فتندم.

📚 صيد الخاطر

🔸 عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

« ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللَّهِ عَوْنُهُمْ : الْمُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَالْمُكَاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الْأَدَاءَ ، وَالنَّاكِحُ الَّذِي يُرِيدُ الْعَفَافَ».

حسنه الألباني في "صحيح الترمذي"

سنن يوم الجمعة