Telegram Web Link
تتحدث وسائل إعلام على أن الصواريخ التي شوهدت ساقطة في العراق هي من طراز AGM-88 HARM أو AGM-142 وهذا غير صحيح نتيجة المقارنة والتحليل وعلى الأرجح هي صواريخ Blue Sparrow جو أرض

سنوافيكم بالتفاصيل..
🔺بالصور | الصواريخ التي عثرت عليها القوات الأمنية العراقية بعدد من المدن العراقية تبدو وكأنها صواريخ Blue Sparrow الإسرائيلية متوسطة المدى والتي تطلق من الجو

يبدو أن العدو قام بإطلاق عدة صواريخ من هذه الفئة من سماء العراق!

يتم إنتاج صواريخ سبارو الباليستية التي يتم إطلاقها من الجو من قبل شركة رافائيل للصناعات الصهيونية، الرأس الحربي لهذا الصاروخ معياري ولديه إمكانية حمل رأس حربي. ويتم إنتاج هذا الصاروخ بثلاثة إصدارات: بلاك سبارو ( قصير المدى)، بلو سبارو ( متوسط ​​المدى)، والأخير بمدى يتراوح بين 1500 و2000 كيلومتر.

@iran_military_capabilities
القدرات العسكرية الإيرانية
Photo
بالتأكيد لم تسقط الرؤوس المتفجرة لهذه الصواريخ في إيران ولم يتم رصدها

ومن المتصدي؟ وهل كان ينوي العدو الإسرائيلي تنفيذ هجوم واسع؟!

الحدث يبدو غامضًا ونحتاج مزيدا من الوقت لمعرفة التفاصيل الدقيقة.
القدرات العسكرية الإيرانية
Photo
بعد التدقيق

نؤكد انها صواريخ Blue Sparrow الإسرائيلية، أي أن هذه الصواريخ مرّت عبر الأجواء العراقية وربما تم اطلاقها من سماء العراق تجاه إيران، وبناء على التدقيق فإن الظاهر في الصور هو بقايا لصواريخ Blue Sparrow الإسرائيلية متوسطة المدى بينما الرؤوس المتفجرة لهذه الصواريخ من غير الواضح أين سقطت!

في إيران لا اثر لها! مزيدًا من التحقيق.
لحسم النزاع، أي صواريخ لم تصل إيران على الإطلاق " إلا في حال صدر بيان رسمي بذلك وهذا ما لم يحصل حتى اللحظة"

ما بلغَ أصفهان هو عدة طائرات كواد كابتر صغيرة وتم التصدي لها وإسقاطها وهذا ما أكده الجيش الإيراني على لسان قائد الجيش اللواء عبدالرحيم موسوي، هذا كل مافي الأمر! اما الصواريخ التي شوهدت بالعراق فلم يتضح اين ذهبت رؤوسها المتفجرة!

لا نبالغ اذا قلنا أن هذه أفشل عملية إسرائيلية في التاريخ!
🔺متابعينا الأعزاء، في حال تعرّضت قناتنا للإغلاق يمكنكم متابعتنا عبر القناة الاحتياطية عبر الرابط أدناه، يرجى الإشتراك والترويج .

https://www.tg-me.com/IMS_I
قائد مقر سيد الشهداء عليه السلام التابع للقوات البرية بحرس الثورة : كل ماحصل هو إستهداف أجسام صغيرة في سماء أصفهان ورافقه عملية حرب نفسية، لا أكثر، ويأتي ذلك نتيجة الإذلال الذي يتعرض له العدو الصهيوني " بعد عملية وعدُهُ صادق"
‏العدو الإسرائيلي هاجم فجراً، مواقع الدفاع الجوي السوري في جنوب سوريا وكذلك موقع رادار قرب الحدود السورية الأردنية، ولهذا العدوان احتمالين من حيث الدوافع

اما ردًا على عملية حزب الله التي إستهدف بها رادار AN/TPQ-37 في وحدة المراقبة الجوية في قاعدة ميرون

أو أنها تأتي تمهيدا لعدوان اسرائيلي على إيران، قد تساهم بكشفه والتصدي له الرادارات والدفاعات التي إستهدفها في سوريا.
🔺متابعينا الأعزاء، في حال تعرّضت قناتنا للإغلاق يمكنكم متابعتنا عبر القناة الاحتياطية عبر الرابط أدناه، يرجى الإشتراك والترويج .

https://www.tg-me.com/IMS_I
القناة 12 الصهيونية : رجل يهدد بتفجير نفسه بالقرب من القنصلية الإيرانية في باريس
القدرات العسكرية الإيرانية
القناة 12 الصهيونية : رجل يهدد بتفجير نفسه بالقرب من القنصلية الإيرانية في باريس
على الأرجح، لن يحصل أي تفجير ، ماكرون منزعج من عملية الوعد الصادق ويحاول التخفيف من مشاعر الذل والهزيمة عبر " المفرقعات الإرهابية" في باريس.
لإنهاء النقاش حول الحدث، لطالما لم يتبنَ جيش العدو الإسرائيلي رسميًا الاعتداء على أصفهان عبر طائرات كواد كابتر الصغيرة، فلن يكون هناك رد

يُترَك الأمر للتحقيق مع مطلقي هذه الطائرات فيما اذا تم اعتقالهم وافادوا بالاعترافات بأنهم نفذوا ذلك تلبيةً لتوجيهات الموساد او صور الأقمار الصناعية والتحقيقات الجانبية أكدت أن العدو الإسرائيلي وراء الحدث، ففي هذه الحالة يكون القرار حصرًا لدى القيادة.

أما هل ستأخذ القيادة في الجمهورية الإسلامية، تصريحات وسائل الإعلام الرسمية الإسرائيلية على أنها تبني رسمي؟ وتقوم بالرد بناء على ذلك؟ هذا ما لم نعرفه حتى اللحظة، ويتُرك الأمر للوقت.
لم نشهد تكَتُمًا سابقًا من قيادتنا لأَحداثٍ أَمنيةٍ مثل هذه ، إِلّا أَنَّ إِغلاق مطارات مهرآباد و أَصفهان و شيراز و مطارات غرب و شمال غرب و جنوب غرب البلاد في توقيت الهجوم الّذي تدَّعيه وسائل الإِعلام قد يحمل دلالات ، صحيفة معاريف مؤخراً تتحدَّث عن إِستهداف الدِّفاعات الجويّة في منشأة نطنز و في اللحظات الأُولى من الحدث ، تحدَّثت وسائل الإِعلام الأَمريكيَّة عن 7 أَهداف حساسة في الجمهوريَّة الإِسلاميَّة تمَّ إِستهدافها ،
نعيد النَّظر في تحليلاتنا نتيجة حدث واحد ، و هو إِغلاق المطارات و الَّذي عقبه رفع حالة التَّأهب القصوى في أَنظمة دفاع العدوِّ ثم تصريح البحريَّة البريطانيَّة بأَنَّها على علم بتقارير الهجوم و كذلك المسؤولين الاَميركان و تصريحاتهم للصحف الرسميَّة .

فإن كان هناك تكتمًا إِيرانيًا فله دلالتان لا ثالث لهما

الاُولى العدو فشل في هجومه و لم تصل أَيُّ صواريخ إِسرائيلية إِلى الأَهداف و الجزء المفقود في هذا التحليل ، هو مواقع سقوط الرؤوس المتفجرة للصَّواريخ الّتي شوهدت في العراق إِلّا أَنَّها لم تصل إِلى إِيران على أَية حال

الثَّانيّة ، التَّكتُّم على إِنفجارات قد حصلت حقًّا داخل مواقع أَمنية و عسكريَّة ، قد يأتي ضمن إِستراتيجيّة أَمنيَّة عسكريَّة لمباغتة العدوِّ قريبًا بضربة عسكريَّة كبيرة كردٍ على الهجوم


إِلّا أَنَّ السؤال الّذي يطرح نفسه ، من شاهد آثار هذا الهجوم ؟ هل هو هجوم بلا آثار ! بلا صوت ! بلا أَعمدة دخان ! معظم الأَهداف الّتي يتحدَّثون عنها هي قريبة للمدن ، إِلّا أَنّنا لم نشهد إِنتشار أَيِّ مشاهد مرئيَّة لأَيِّ دلالة عن أَيِّ إِنفجار !

و يبقى الهجوم الإِسرائيلي المزعوم محاطًا بمئات التَّساؤلات !
منذ أيام وعمليات حزب الله تزداد فتكًا فلا تخلو عملية إلا وفيها عبارة قتيلٍ وجريح، والأشد وطأة على العدو، هي المشاهد التي توثّق تلك العمليات

يا لها من معركة، سيكون للتاريخ الشرف الكبير بأن يخلدها للأبد.
🔺متابعينا الأعزاء، في حال تعرّضت قناتنا للإغلاق يمكنكم متابعتنا عبر القناة الاحتياطية عبر الرابط أدناه، يرجى الإشتراك والترويج .

https://www.tg-me.com/IMS_I
2024/09/29 20:18:08
Back to Top
HTML Embed Code: