Forwarded from 📚الفقه المـــــــالكي📚
المــورد_في_عمل_المـولـد_حكم_الإحتفال_بالمولد_النبوي_الشريف_العلامة.pdf
189.7 KB
المورد في عمل المولد
مطوية
مطوية
Forwarded from 🌾الفوائد🌾
بدعـــة المولـــــد.pdf
346.6 KB
Forwarded from 🌾الفوائد🌾
🔰تَأَمَّلْ هَذَا وَأَنْتَ تُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ🔰
مِنْ أَعْظَمِ مَا يَحْدُو الْمُؤْمِنَ إِلَى الْإِكْثَارِ مِنْ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَذَا الْحَدِيثُ الْعَظِيمُ، أَلَا وَهُوَ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
⬅️(مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً وَاحِدَةً؛ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا).
تَأَمَّلْ ! بِكُلِّ صَلَاةٍ تُصَلِّيهَا عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي اللَّهُ عَلَيْكَ بِهَا عَشْرَ مَرَّاتٍ، وَرَجَوْتُكَ أَنْ تَعِيشَ هَذَا الْأَمْرَ وَاقِعًا قَلْبِيًا وَتَتَفَكَّرَ فِيهِ.
👈تَأَمَّلْ! رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبُّ الْعَالَمِينَ يُصَلّي عَلَيْكَ عَشْرَ مَرَّاتٍ؟
👈فَكَيْفَ إِذَا صَلَّيْتَ عَلَيْهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِائَةً؟
👈فَكَيْفَ إِذَا صَلَّيْتَ أَلْفًا؟
👈فَكَيْفَ إِذَا كُنْتَ مِنْ أَصْحَابِ الْأُلُوفِ؟
✅ وَلَوْ عَلِمَ الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ مَا أَثَرُ صَلَاةِ اللَّهِ عَلَيْهِ وَعَلَى دِينِهِ وَهِدَايَتِهِ وَزَكَاءِ نَفْسِهِ؛ لَمَا فَتَرَ لِسَانُهُ عَنْ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وَلِذَا نَجِدُ أَنَّ أَعْظَمَ النَّاسِ هِدَايَةً وَأَكْثَرَهُمْ طُمَأْنِينَةً؛ هُمُ الْمُكْثِرُونَ مِنْ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، لِأَنَّ صَلَاةَ اللَّهِ عَلَى عَبْدِهِ تُخْرِجُ الْعَبْدَ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ، قَالَ اللَّهُ:
⬅️ ( هُوَ الَّذِى يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا) [الْأَحْزَابُ: آيَةً ٤٣].
فَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنْهَا، وَاجْعَلْ لَكَ فِيهَا وِرْدًا لَا يَتَخَلَّفُ.
👈قَالَ ابْنُ حَزْمٍ رَحِمَهُ اللَّهُ: " وَفِي الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَضْلٌ عَظِيمٌ، لَا يَزْهَدُ فِيهِ إِلَّا مَحْرُومٌ، وَصَحَّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرًا ".
👈👈وَقَالَ السَّخَاوِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ: ( غَايَةُ مَطْلُوبِ الْأَوَّلِينَ وَالْآخَرِينَ صَلَاةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى فَكَيْفَ يَحْسُنُ بِالْمُؤْمِنِ أَنْ لَا يُكْثِرَ مِنْ الصَّلَاةِ عَلَيْهِ، أَوْ يَغْفُلَ عَنْ ذَلِكَ).
#منقول
مِنْ أَعْظَمِ مَا يَحْدُو الْمُؤْمِنَ إِلَى الْإِكْثَارِ مِنْ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَذَا الْحَدِيثُ الْعَظِيمُ، أَلَا وَهُوَ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
⬅️(مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً وَاحِدَةً؛ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا).
تَأَمَّلْ ! بِكُلِّ صَلَاةٍ تُصَلِّيهَا عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي اللَّهُ عَلَيْكَ بِهَا عَشْرَ مَرَّاتٍ، وَرَجَوْتُكَ أَنْ تَعِيشَ هَذَا الْأَمْرَ وَاقِعًا قَلْبِيًا وَتَتَفَكَّرَ فِيهِ.
👈تَأَمَّلْ! رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبُّ الْعَالَمِينَ يُصَلّي عَلَيْكَ عَشْرَ مَرَّاتٍ؟
👈فَكَيْفَ إِذَا صَلَّيْتَ عَلَيْهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِائَةً؟
👈فَكَيْفَ إِذَا صَلَّيْتَ أَلْفًا؟
👈فَكَيْفَ إِذَا كُنْتَ مِنْ أَصْحَابِ الْأُلُوفِ؟
✅ وَلَوْ عَلِمَ الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ مَا أَثَرُ صَلَاةِ اللَّهِ عَلَيْهِ وَعَلَى دِينِهِ وَهِدَايَتِهِ وَزَكَاءِ نَفْسِهِ؛ لَمَا فَتَرَ لِسَانُهُ عَنْ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وَلِذَا نَجِدُ أَنَّ أَعْظَمَ النَّاسِ هِدَايَةً وَأَكْثَرَهُمْ طُمَأْنِينَةً؛ هُمُ الْمُكْثِرُونَ مِنْ الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، لِأَنَّ صَلَاةَ اللَّهِ عَلَى عَبْدِهِ تُخْرِجُ الْعَبْدَ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ، قَالَ اللَّهُ:
⬅️ ( هُوَ الَّذِى يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا) [الْأَحْزَابُ: آيَةً ٤٣].
فَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنْهَا، وَاجْعَلْ لَكَ فِيهَا وِرْدًا لَا يَتَخَلَّفُ.
👈قَالَ ابْنُ حَزْمٍ رَحِمَهُ اللَّهُ: " وَفِي الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَضْلٌ عَظِيمٌ، لَا يَزْهَدُ فِيهِ إِلَّا مَحْرُومٌ، وَصَحَّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرًا ".
👈👈وَقَالَ السَّخَاوِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ: ( غَايَةُ مَطْلُوبِ الْأَوَّلِينَ وَالْآخَرِينَ صَلَاةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى فَكَيْفَ يَحْسُنُ بِالْمُؤْمِنِ أَنْ لَا يُكْثِرَ مِنْ الصَّلَاةِ عَلَيْهِ، أَوْ يَغْفُلَ عَنْ ذَلِكَ).
#منقول
Forwarded from 📚خطب منبرية مختارة📚
بـــــﺩﻋـــــة الـــــﻣـﻭلـــﺩ 🚫
⚠️ يقولون: الاحتفال بالمولد بدعة ( في الدين ) حسنة !!
✅ والله عز وجل يقول :
{ اليوم أكملت لكم دينكم }
📚 [ المائدة:3 ]
⚠️ يقولون: بدعة ( في الدين ) حسنة !
✅ والنبي ﷺ يقول :
كل بدعة ضلالة .
📚[ صحيح سنن ابن ماجه (42) ]
⚠️ يقولون: بدعة ( في الدين ) حسنة !
✅ وابن عمر رضي الله عنهما يقول :
كل بدعة ضلالة
وإن رآها الناس حسنة .
📚[ أصول الاعتقاد (11 /50)]
⚠️ يقولون: بدعة ( في الدين ) حسنة !
✅ وعبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول :
■ اتبعوا
■ ولا تبتدعوا
فقد كفيتم
كل بدعة ضلالة.
📚[ الزهد لأحمد (896) ]
⚠️ يقولون: بدعة ( في الدين ) حسنة !
✅ ورسول الله ﷺ يقول لمن أحدث في الدين: سحقا سحقا لمن بدل بعدي .
ويبعده عن حوضه .
📚[ متفق عليه ]
يقولون: بدعة ( في الدين ) حسنة !
والإمام أبو حنيفة رحمه الله يقول :
عليك بالأثر
وطريقة السلف...
وإياك وكل محدثة
فإنها بدعة.
📚[ ذم التأويل لابن قدامة (13) ]
يقولون: بدعة ( في الدين ) حسنة !
✅ والإمام مالك رحمه الله يقول :
من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمدا ﷺ خان الرسالة .
لأنَّ الله تعالى يقول :
﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ﴾ [ المائدة:3 ]،
فما لم يكن يومئذ دينًا فلا يكون اليوم دينًا.
📚[ الاعتصام للشاطبي (1 /64) ]
⚠️ يقولون: الاحتفال بالمولد بدعة ( في الدين ) حسنة !!
✅ والله عز وجل يقول :
{ اليوم أكملت لكم دينكم }
📚 [ المائدة:3 ]
⚠️ يقولون: بدعة ( في الدين ) حسنة !
✅ والنبي ﷺ يقول :
كل بدعة ضلالة .
📚[ صحيح سنن ابن ماجه (42) ]
⚠️ يقولون: بدعة ( في الدين ) حسنة !
✅ وابن عمر رضي الله عنهما يقول :
كل بدعة ضلالة
وإن رآها الناس حسنة .
📚[ أصول الاعتقاد (11 /50)]
⚠️ يقولون: بدعة ( في الدين ) حسنة !
✅ وعبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول :
■ اتبعوا
■ ولا تبتدعوا
فقد كفيتم
كل بدعة ضلالة.
📚[ الزهد لأحمد (896) ]
⚠️ يقولون: بدعة ( في الدين ) حسنة !
✅ ورسول الله ﷺ يقول لمن أحدث في الدين: سحقا سحقا لمن بدل بعدي .
ويبعده عن حوضه .
📚[ متفق عليه ]
يقولون: بدعة ( في الدين ) حسنة !
والإمام أبو حنيفة رحمه الله يقول :
عليك بالأثر
وطريقة السلف...
وإياك وكل محدثة
فإنها بدعة.
📚[ ذم التأويل لابن قدامة (13) ]
يقولون: بدعة ( في الدين ) حسنة !
✅ والإمام مالك رحمه الله يقول :
من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمدا ﷺ خان الرسالة .
لأنَّ الله تعالى يقول :
﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ﴾ [ المائدة:3 ]،
فما لم يكن يومئذ دينًا فلا يكون اليوم دينًا.
📚[ الاعتصام للشاطبي (1 /64) ]
Forwarded from ✍️ فائدة في جُـذاذة
#وقفة٠مع٠آية
أذهلني يوما قوله تعالى: { وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاء بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلَائِكَةُ تَنزِيلًا * الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ }
فقلت: يا لطيف! علمت أن قلوب أوليائك الذين تتراءى لهم تلك الأهوال لا تتمالك؛ فلطفت بهم فأضفت " الملك " إلى أعم اسم في الرحمة فقلت:{الرحمن} ! ولو كان بدله اسما آخر كالعزيز والجبار؛ لتفطرت القلوب.
[الزركشي]
أذهلني يوما قوله تعالى: { وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاء بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلَائِكَةُ تَنزِيلًا * الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ }
فقلت: يا لطيف! علمت أن قلوب أوليائك الذين تتراءى لهم تلك الأهوال لا تتمالك؛ فلطفت بهم فأضفت " الملك " إلى أعم اسم في الرحمة فقلت:{الرحمن} ! ولو كان بدله اسما آخر كالعزيز والجبار؛ لتفطرت القلوب.
[الزركشي]
#وقفة٠مع٠آية
قيل لرجل من الفقهاء: {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ}
فقال الفقيه: والله إنه ليجعل لنا المخرج وما بلغنا من التقوى ما هو أهله، وإنه ليرزقنا وما اتقيناه كما ينبغي، وإنه ليجعل لنا من أمرنا يسراً وما اتقيناه،
وإنا لنرجو الثالثة: {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا}.
[حلية الأولياء]
قيل لرجل من الفقهاء: {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ}
فقال الفقيه: والله إنه ليجعل لنا المخرج وما بلغنا من التقوى ما هو أهله، وإنه ليرزقنا وما اتقيناه كما ينبغي، وإنه ليجعل لنا من أمرنا يسراً وما اتقيناه،
وإنا لنرجو الثالثة: {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا}.
[حلية الأولياء]
Forwarded from 🌾جمعية العلماء المسلمين🌾
دولة القرآن.pdf
968.4 KB