يارب هب لي حياة هانئة يسيرة مليئة باللُطف والرضا وبالاً مطمئنًا ومكانًا يشبهني أشعر فيه اني حقيقة فـ نعيم المرء أن يدرك مواطن سكينته
سُبحانك يا أُنس المُستوحشين يا ملاذ التائهين، ما عرف من توكّل عليك الخُذلان، وما عاد راجٍ ببابك إلا بسرورٍ واطمئنان، قلوبنا بغيرِ زادك جوعى، أرواحنا بغير غيثكَ ظمأى، والنفس في شوقٍ إليك وتوقٍ إلى التنعّم برُؤياك يا ربّنا، خذ بأيدينا إليك ودلّنا بك عليك حتى نلقاك وأنتَ راضٍ عنا