قال ميثم : دعاني أمير المؤمنين (عليه السلام)،
وقال : (كيف أنت يا ميثم إذا دعاك دعي بني أُمية عبيد الله بن زياد إلى البراءة منّي) ؟
فقال : يا أمير المؤمنين، أنا والله لا أبرأ منك، قال : (إذاً والله يقتلك ويصلبك)، قلت : أصبر فذاك في الله قليل، فقال :
(يا ميثم إذاً تكون معي في درجتي)
📚بحار الأنوار - ج ٤٢ - ص ١٣٠
وقال : (كيف أنت يا ميثم إذا دعاك دعي بني أُمية عبيد الله بن زياد إلى البراءة منّي) ؟
فقال : يا أمير المؤمنين، أنا والله لا أبرأ منك، قال : (إذاً والله يقتلك ويصلبك)، قلت : أصبر فذاك في الله قليل، فقال :
(يا ميثم إذاً تكون معي في درجتي)
📚بحار الأنوار - ج ٤٢ - ص ١٣٠
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
السلام عليكما يا محمد وإبراهيم ولدي مسلم بن عقيل
رُوي أنّه لمّا دعاهم رسول الله (صلّى الله عليه وآله) إلى المباهلة...وقد غدا مُحتضِناً الحسينَ (عليه السلام)، آخذاً بيد الحسن (عليه السلام)، وفاطمة (عليها السلام) تمشي خلفه، وعليٌّ (عليه السلام) خلفها،
وهو يقول: « إذا دَعَوتُ فآمّنِوا ». فقال أسقف نجران: يا معشرَ النصارى، إنّي لأرى وجوهاً لو شاء الله أن يُزيل جبلاً مِن مكانه لأذاله بها،
فلا تُباهلوا فتهلِكوا ولا يَبقَ على وجه الأرض نصرانيٌّ إلى يوم القيامة.
📚بحار الأنوار ، ج35، ص: 259
وهو يقول: « إذا دَعَوتُ فآمّنِوا ». فقال أسقف نجران: يا معشرَ النصارى، إنّي لأرى وجوهاً لو شاء الله أن يُزيل جبلاً مِن مكانه لأذاله بها،
فلا تُباهلوا فتهلِكوا ولا يَبقَ على وجه الأرض نصرانيٌّ إلى يوم القيامة.
📚بحار الأنوار ، ج35، ص: 259
حييتُهُ من جوار العلقمي فتىً
كان اليمينَ من الاسلام والحدَقا
وزرتُ مرقدَه المرهوبَ سائلةً
مدامعي مذ غدتْ من بابهِ حَلقا
#يا_ابا_الفضل
كان اليمينَ من الاسلام والحدَقا
وزرتُ مرقدَه المرهوبَ سائلةً
مدامعي مذ غدتْ من بابهِ حَلقا
#يا_ابا_الفضل