This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اجيتك مثقل ذنوب💔
اللهم يسر لي الخير حيث كنت وحيث توجهت ، اللهم سخر لي الارزاق والفتوحات في كل وقت وساعة ويسر علي كل صعب وهون علي كل عسير.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
للحسين اني انتمي 🤍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللّهُمَّ يامَنْ دَلَعَ لِسانَ الصَّباحِ بِنُطْقِ تَبَلُّجهِ، وَسَرَّحَ قِطَعَ اللَّيْلِ المُظْلِمِ بِغَياهِبِ تَلَجْلُجِهِ
استغفرالله العظيم واتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته. 🌿
لَا الَهَ اَلا اللَّه 🍃 pinned «استغفرالله العظيم واتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته. 🌿»
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه واله)
أَحَبَّ اللَّهُ مَنْ أَحَبَّ
حُسَيْناً حُسَيْنٌ سِبْطٌ مِنَ الْأَسْبَاطِ.
كامل الزيارات، النص، ص: 52
أَحَبَّ اللَّهُ مَنْ أَحَبَّ
حُسَيْناً حُسَيْنٌ سِبْطٌ مِنَ الْأَسْبَاطِ.
كامل الزيارات، النص، ص: 52
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أَبَا الْفَضْلِ الْعَبّاسَ ....
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
متى سيدي متى ؟ 💔
مناجاة الشاكرين
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
إِلَهِي أَذْهَلَنِي عَنْ إقَامَةِ شُكْرِكَ تَتَابُعُ طَوْلِكَ ، وَأَعْجَزَنِي عَنْ إحْصَاءِ ثَنَائِكَ فَيْضُ فَضْلِكَ ، وَشَغَلَنِي عَنْ ذِكْرِ مَحَامِدِكَ تَرَادُفُ عَوَائِدِكَ ، وَأَعْيَانِي عَن نَّشْرِ عَوَارِفِكَ تَوَالِي أَيَادِيكَ ، وَهذا مَقامُ مَنِ اعْتَرَفَ بِسُبُوغِ النَّعْمَاءِ وَقَابَلَهَا بِالتَّقْصِيرِ ، وَشَهِدَ عَلَى نَفْسِهِ بِالإِهْمَالِ وَالتَّضْيِيعِ ، وَأنْتَ الرَّؤُوفُ الرَّحِيمُ الْبَرُّ الْكَرِيمُ ، الَّذِي لا يُخَيِّبُ قَاصِدِيهِ ، وَلا يَطْرُدُ عَنْ فِنَائِهِ آمِلِيهِ ، بِسَاحَتِكَ تَحُطُّ رِحَالُ الرَّاجِينَ ، وَبِعَرْصَتِكَ تَقِفُ آمَالُ الْمُسْتَرْفِدِينَ ، فَلا تُقَابِلْ آمَالَنَا بِالتَّخْيِيبِ وَالإِيئَاسِ ، ولا تُلْبِسْنا سِرْبَالَ الْقُنُوطِ وَالإبْلاسِ ، إِلَهِي تَصَاغَرَ عِنْدَ تَعَاظُمِ آلائِكَ شُكْرِي ، وَتَضَاءَلَ فِي جَنْبِ إكْرَامِكَ إيَّايَ ثَنَائِي وَنَشْرِي ، جَلَّلَتْنِي نِعَمُكَ مِنْ أَنْوَارِ الإِيمَانِ حُلَلاً ، وَضَرَبَتْ عَلَيَّ لَطَائِفُ بِرِّكَ مِنَ الْعِزِّ كِلَلاً ، وَقَلَّدَتْنِي مِنَنُكَ قَلائِدَ لاتُحَلُّ ، وَطَوَّقَتْنِي أَطْوَاقاً لا تُفَلُّ ، فَآلاؤُكَ جَمَّةٌ ضَعُفَ لِسَانِي عَنْ إحْصَائِهَا ، وَنَعْمَاؤُكَ كَثِيرةٌ قَصُرَ فَهْمِي عَنْ إدْرَاكِهَا ، فَضْلاً عَنِ اسْتِقْصَائِهَا ، فَكَيْفَ لِي بِتَحْصِيلِ الشُّكْرِ وَشُكْرِي إِيَّاكَ يَفْتَقِرُ إِلَى شُكْرٍ ؟ فَكُلَّما قُلْتُ : لَكَ الحَمْدُ وَجَبَ عَلَيَّ لِذَلِكَ أَنْ أَقُولَ: لَكَ الحَمْدُ . إِلَهِي فَكَمَا غَذَّيْتَنَا بِلُطْفِكَ وَرَبَّيْتَنَا بِصُنْعِكَ ، فَتَمِّمْ عَلَيْنَا سَوَابِغَ النِّعَمِ وَادْفَعْ عَنَّا مَكَارِهَ النِّقَمِ ، وَآتِنَا مِنْ حُظُوظِ الدَّارَيْنِ أَرْفَعَهَا وَأَجَلَّهَا عَاجِلاً وَآجِلاً ، وَلَكَ الحَمْدُ عَلَى حُسْنِ بَلائِكَ وَسُبُوغِ نَعْمَائِكَ ، حَمْداً يُّوافِقُ رِضَاكَ وَيَمْتَرِي الْعَظِيمَ مِنْ بِرِّكَ وَنَدَاكَ ، يَا عَظِيمُ يَا كَرِيمُ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
إِلَهِي أَذْهَلَنِي عَنْ إقَامَةِ شُكْرِكَ تَتَابُعُ طَوْلِكَ ، وَأَعْجَزَنِي عَنْ إحْصَاءِ ثَنَائِكَ فَيْضُ فَضْلِكَ ، وَشَغَلَنِي عَنْ ذِكْرِ مَحَامِدِكَ تَرَادُفُ عَوَائِدِكَ ، وَأَعْيَانِي عَن نَّشْرِ عَوَارِفِكَ تَوَالِي أَيَادِيكَ ، وَهذا مَقامُ مَنِ اعْتَرَفَ بِسُبُوغِ النَّعْمَاءِ وَقَابَلَهَا بِالتَّقْصِيرِ ، وَشَهِدَ عَلَى نَفْسِهِ بِالإِهْمَالِ وَالتَّضْيِيعِ ، وَأنْتَ الرَّؤُوفُ الرَّحِيمُ الْبَرُّ الْكَرِيمُ ، الَّذِي لا يُخَيِّبُ قَاصِدِيهِ ، وَلا يَطْرُدُ عَنْ فِنَائِهِ آمِلِيهِ ، بِسَاحَتِكَ تَحُطُّ رِحَالُ الرَّاجِينَ ، وَبِعَرْصَتِكَ تَقِفُ آمَالُ الْمُسْتَرْفِدِينَ ، فَلا تُقَابِلْ آمَالَنَا بِالتَّخْيِيبِ وَالإِيئَاسِ ، ولا تُلْبِسْنا سِرْبَالَ الْقُنُوطِ وَالإبْلاسِ ، إِلَهِي تَصَاغَرَ عِنْدَ تَعَاظُمِ آلائِكَ شُكْرِي ، وَتَضَاءَلَ فِي جَنْبِ إكْرَامِكَ إيَّايَ ثَنَائِي وَنَشْرِي ، جَلَّلَتْنِي نِعَمُكَ مِنْ أَنْوَارِ الإِيمَانِ حُلَلاً ، وَضَرَبَتْ عَلَيَّ لَطَائِفُ بِرِّكَ مِنَ الْعِزِّ كِلَلاً ، وَقَلَّدَتْنِي مِنَنُكَ قَلائِدَ لاتُحَلُّ ، وَطَوَّقَتْنِي أَطْوَاقاً لا تُفَلُّ ، فَآلاؤُكَ جَمَّةٌ ضَعُفَ لِسَانِي عَنْ إحْصَائِهَا ، وَنَعْمَاؤُكَ كَثِيرةٌ قَصُرَ فَهْمِي عَنْ إدْرَاكِهَا ، فَضْلاً عَنِ اسْتِقْصَائِهَا ، فَكَيْفَ لِي بِتَحْصِيلِ الشُّكْرِ وَشُكْرِي إِيَّاكَ يَفْتَقِرُ إِلَى شُكْرٍ ؟ فَكُلَّما قُلْتُ : لَكَ الحَمْدُ وَجَبَ عَلَيَّ لِذَلِكَ أَنْ أَقُولَ: لَكَ الحَمْدُ . إِلَهِي فَكَمَا غَذَّيْتَنَا بِلُطْفِكَ وَرَبَّيْتَنَا بِصُنْعِكَ ، فَتَمِّمْ عَلَيْنَا سَوَابِغَ النِّعَمِ وَادْفَعْ عَنَّا مَكَارِهَ النِّقَمِ ، وَآتِنَا مِنْ حُظُوظِ الدَّارَيْنِ أَرْفَعَهَا وَأَجَلَّهَا عَاجِلاً وَآجِلاً ، وَلَكَ الحَمْدُ عَلَى حُسْنِ بَلائِكَ وَسُبُوغِ نَعْمَائِكَ ، حَمْداً يُّوافِقُ رِضَاكَ وَيَمْتَرِي الْعَظِيمَ مِنْ بِرِّكَ وَنَدَاكَ ، يَا عَظِيمُ يَا كَرِيمُ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .