‏"تعِبتُ نعمْ..
‏ولكن بي محطَّاتٌ من الإيمانِ لم تتعَبْ!"

والله الوحشة اللي تشعر بها وأنت بين الكثير،تشرح بشكل مؤكد كيف أن القلب يختار من يأنس به*

‏ِ"إن كانت العشرينُ قد شابَ لها دمي
‏ويلي من الخمسين ماذا تفعلُ؟"

في النهاية ستُدرك أن كل شيء قابل للإنتهاء،
‏رفع سَقف الثقة/ جرحك الذي لا يشعر بإلتهابِه أحدًا سِواك*

‏"كنت أعرف أنني إذا بكيت سيكون أعترافًا صريحًا بأنّ الأمر قد نالَ مني."

"لقد كنت أبدو هادئًا في حزني، بينما قلبي كان مُتعبًا من الحروب التي لا تهدأ"

أما بعد تذكر عزيزي "على الإنسان أن يكون حنونًا على نفسه كل يوم، ألّا يزيد من صعوبة الحياة بقسوته على ذاته"

"ذهبت بعيدًا في أمور لا أحبها، وأتقنت أداء مالا يقبله عقلي؛ أعرفني إذا مال قلبي إلى شيء.. أمشي على الجمرِ حافي القدمين. أعرفني إذا مال قلبي عن شيء، حتى ولو كان في جوفه الماء وأنا يقتلني العطش، ماقلتُ: إسْقِني."

‏"أجمل الناس الذين عرفناهم هم الذين عرفوا الهزيمة، عرفوا المعاناة، عرفوا النضال، حاقت بهم خسائر، ووجدوا طريقهم بشكل ما للخروج من تلك الأعماق. هؤلاء الأشخاص يحملون تقديراً وإحساساً وفهماً خاص للحياة، يمتلئ بالرحمة واللطف والحب العميق. الناس الجميلون لا يصبحون كذلك فجأة"

‏"الأشياء التي تخيفك أكثر من الأشياء التي قد تضرك فعلاً. لذلك أغلب أسباب معاناتك تخيلية وليست حقيقية."

وإني أُحبَّ تواجدك المُرهف معي، بقدر ما ضاقت علي سِعة الأرض وعانقتني رحابة صدرك.

‏أن تنبسط أساريرُ وجهك في ظلِ وجودي، و تشعُّ شمسي بداخل روحك لِتهبها النُّور هذا كل ما أرجو و أتمنى

‏اللهم بلّغ أمواتنا منّا السلام واجعلهم من عبادك الآمنين إلى يوم يبعثون، اللهم افتح لهم بابًا من أبواب جنتك لا يرد أبدًا وارفع درجاتهم في الجنة يارب العالمين.

‏أعنا يارب على أنّا لا نحمل في قلوبنا غلًّا ولا كراهيةً ما استطعنا لذلك سبيلا، ولئن غلبتنا طبيعتنا قاومناها وقوّمناها؛ فالبغضاء ثقيلة، ولكم أردنا أن نكون متخفّفين من كلِّ شيءٍ سوى محبّتك ومحبّة ما والاك، وإرادة الخير للنّاس كلّ النّاس..نغدو خِفافًا ونروح كراما.

‏أرجو جبرك، لا أُعوّل إلا عليك، ولا أُؤمّل إلا فيك، هبني الرّضا، وألبسني السكينة، وأفرغ اللهُمّ على قلبي السّلوى ما بقيت.

"جعلتني شخصًا ارتيابي
‏أنا الذي كُنت أصدق الكلمة من المرةِ الأولى."