Telegram Web Link
‏اللهم افتح لنا كنوزك وسخّر لنا عبادك وأبسط لنا رحمتك وسخرلنا أحبابك ويسر لنا أسبابك وأعطنا خير ثوابك وكن لنا قريبا ولدعواتنا مجيبا وارضى عنا رضا لا نحزن بعده ابدا.
‏يـارب كلنا بلا تحديد عما قريب نردد «قد كنتُ أرجو في حياتي زهرة واليوم قلبي بالحقول مليء»
"اليوم أخطو برفقٍ أكثر،‏ بعد أن ركضت
لوقت طويل‏ خوفا من أن يفوتني شيء،
‏ وفاتني كل شيء!".
"‏إن لم تكن حنونًا في الخطأ ما فائدة حنانك والدُنيا صحيحة، وإن لم تراعي في الحزن ما فائدة مُراعاتك والآخر سعيد، إن لم تتفهم ثورات الغضب والعِتاب والغيرة فما فائدة فهمك للتجاوز والعالم هادئ وساكن، الإنسان أكثر ما يحتاجه إنسانًا يكون كفء في أوقاته الصعبة، أما في الرخاء الكل يصبح كفؤاً."
"وأغفر لنا جهلنا وتقصيرنا يالله و آتنا من لُدنك رحمةً وهيئ لنا من أمرنا رشدا".
‏”يارب، إنْ عظُمَت ذنوبي كثرةً
‏فلقد عَلِمْت بأنّ عفوُكَ أعظمُ
‏إنْ كانَ لا يرجوك إلا مُحسِنٌ
‏فَبِمَن يلوذُ ويستجيرُ المُجرِمُ؟
‏أدعوك ربّي كما أمَرْتَ تضُرّعًا
‏فإذا ردَدْتَ يدي، فمن ذا يرحمُ؟“
‏"اللّهم إنا نسألك نعيمًا لا ينفذ، وقُرة
‏عين لا تنقطع، ونسألك الرضا بعد
‏القضاء، وبرد العيش بعد الموت
‏ولذة النظر إلى وجهك الكريم
‏والشوق إلى لقائك، من غير ضرَّاء
‏مُضرَّةٍ وَلا فتنةٍ مضِلَّةٍ.."
‏"يا رب علّمنا الرِّضا، مثلما علمت آدم الأسماء كلّها، ثم علّمنا الحمد على ماسَرّ من أحوالنا وساء. إهدنا للطريق الذي لا نلتفت للوراء فيه، مفوّضين كل أمورنا لك، مطمئنين".
‏"إن عَفا عنك، أَتتك حوائجُك من دون مسألةٍ"
‏اللهم إنَّك عفوٌ تحبُّ العفو فاعفُ عنَّا
‏"أنت لا تدرك معنى أن تتحوّل ردود فعل المرء تجاه ذات الأمر من ثورة إلى هزّة رأس."
‏”يارب، إنْ عظُمَت ذنوبي كثرةً
‏فلقد عَلِمْت بأنّ عفوُكَ أعظمُ
‏إنْ كانَ لا يرجوك إلا مُحسِنٌ
‏فَبِمَن يلوذُ ويستجيرُ المُجرِمُ؟
‏أدعوك ربّي كما أمَرْتَ تضُرّعًا
‏فإذا ردَدْتَ يدي، فمن ذا يرحمُ؟“
‏”اللهم إني أبرأ من الثقة إلا بك، ومن الأمل إلا فيك، ومن التسليم إلا لك، ومن التفويض إلا إليك، ومن التوكل إلا عليك، ومن الطلب إلا منك، ومن الرضا إلا عنك، ومن الذل إلا في طاعتك، وأسألك أن تجعل الإخلاص قرين عقيدتي، والشكر على نعمك شعاري ودثاري“
‏ألحوَّا بالدعاء فلا تدري ما تفعل دعواتك لأحبابك، تَخفى عليك همومهم فتبدو دعواتك إنفراجًا وتيسيرًا لهم، أدعِّ لوالديك، للطّيبين في حياتك، للمؤمنين قبلك.. لعلّ دعوة يدركك بها فلاح الدنيا والآخرة! لعلّ دعوة منك تكشف كرب أخيك، وتشفي صَدره، وتفرّج عنه..
‏"أقدّر كثيراً هذا النوع من الشجاعة،
الوقوف بجراءة في مُنتصف الطريق
و اكتشاف أنّ الحلم الذي بحوزتك
لم يعد يلائمك بعد الآن،
و أنّ هذا الركض يكفي"
اللي ضايفني في برنامج x تعالوا خاص🤍
2024/12/28 23:44:00
Back to Top
HTML Embed Code: