"أغازلُه وأسرفُ في هواهُ
كأنّ الله لم يخلق سواهُ
ولو عيني رأت وجهاً جميلاً
فإنـي دونمــا وعـيٍ أراهُ"
كأنّ الله لم يخلق سواهُ
ولو عيني رأت وجهاً جميلاً
فإنـي دونمــا وعـيٍ أراهُ"
قَد سَبَّحَ الراؤون حُسن قِوامِها
حنطِيةٌ رَسَمَ السَمارُ جَمَالهَا
إِن أَقبلت فِي دَرب حارتنا فقد
شَغلَ البَهَاءُ نِسَاءَهَا وَرِجَالَهَا
حنطِيةٌ رَسَمَ السَمارُ جَمَالهَا
إِن أَقبلت فِي دَرب حارتنا فقد
شَغلَ البَهَاءُ نِسَاءَهَا وَرِجَالَهَا
لَو كُنتُ أَعجَبُ مِن شَيءٍ لَأَعجَبَني
سَعيُ الفَتى وَهُوَ مَخبوءٌ لَهُ القَدَرُ
يَسعى الفَتى لأُِمورٍ لَيسَ مُدرِكَها
وَالنَفسُ واحِدَةٌ وَالهَمُّ مُنتَشِرُ
وَالمَرءُ ما عاشَ مَمدودٌ لَهُ أمَلٌ
لا تَنتَهي العَينُ حَتّى يَنتَهي الأَثَرُ
سَعيُ الفَتى وَهُوَ مَخبوءٌ لَهُ القَدَرُ
يَسعى الفَتى لأُِمورٍ لَيسَ مُدرِكَها
وَالنَفسُ واحِدَةٌ وَالهَمُّ مُنتَشِرُ
وَالمَرءُ ما عاشَ مَمدودٌ لَهُ أمَلٌ
لا تَنتَهي العَينُ حَتّى يَنتَهي الأَثَرُ
خصلاتُ شعرها مُلفتةٌ
أناديها كُفّي عن تجعيدَه
يفتنني يقتلني يُذهلُني
ويخلقِ بي أفكارًا سديدةْ
هل قبلةٌ تكفيها ؟
أم تأملٌ وقُبلاتٌ عديدةْ
أناديها كُفّي عن تجعيدَه
يفتنني يقتلني يُذهلُني
ويخلقِ بي أفكارًا سديدةْ
هل قبلةٌ تكفيها ؟
أم تأملٌ وقُبلاتٌ عديدةْ
والله لولا الحياء و أخشى و أخاف الملامه
لأمشي وراه
و أتبعه
و أزرع في قلبي أبتسامة
لأمشي وراه
و أتبعه
و أزرع في قلبي أبتسامة
ليه أنا دونك احس إني فقدت الاتجاه
الأوادم حولي وكني في وسط المقطعه
وليه كل درب ٍ يودي لك يشد الانتباه
وليه أشوفك في عيوني الجهات الأربعه ؟
الأوادم حولي وكني في وسط المقطعه
وليه كل درب ٍ يودي لك يشد الانتباه
وليه أشوفك في عيوني الجهات الأربعه ؟
ايضًا دار المحبوب لها مكانة خاصّة بالنسبة للشاعر لذلك
يقول خلف بن هذّال:
"جعل السحاب اللي معه برق و رعود / يمطر على دارٍ وليفي سكنها"
ويقول خلف بن مشعان:
"عليم الله لو مانتي ؟ فلا مرّيت هالديرة"
ويقول أحدهم:
"الديار اللي سكن فيها خليلي / مستعدّ أمشي لها وأنا مغمّض"
يقول خلف بن هذّال:
"جعل السحاب اللي معه برق و رعود / يمطر على دارٍ وليفي سكنها"
ويقول خلف بن مشعان:
"عليم الله لو مانتي ؟ فلا مرّيت هالديرة"
ويقول أحدهم:
"الديار اللي سكن فيها خليلي / مستعدّ أمشي لها وأنا مغمّض"
" لا الهجّر مرضيني ولا الجرح مألوف / خذيتني من راحتي لـ المضره - ماعاد في قلبك على أحلامنا خوف ، ولا عاد في صدّرك من الشوق ذره " .