Telegram Web Link
‏هلا يا نور الفرح
في عتمة أيَّامي
هلا يا معنى قصيدي
وغايَّة حروفه .
‏أعذب مثال حيّ على المحبة :
‏اندماج اللهجات ❤️ .
"أغازلُه وأسرفُ في هواهُ
‏كأنّ الله لم يخلق سواهُ

‏ولو عيني رأت وجهاً جميلاً
‏فإنـي دونمــا وعـيٍ أراهُ"
قَد سَبَّحَ الراؤون حُسن قِوامِها
‏حنطِيةٌ رَسَمَ السَمارُ جَمَالهَا
‏إِن أَقبلت فِي دَرب حارتنا فقد
‏شَغلَ البَهَاءُ نِسَاءَهَا وَرِجَالَهَا
لَو كُنتُ أَعجَبُ مِن شَيءٍ لَأَعجَبَني
‏سَعيُ الفَتى وَهُوَ مَخبوءٌ لَهُ القَدَرُ
‏يَسعى الفَتى لأُِمورٍ لَيسَ مُدرِكَها
‏وَالنَفسُ واحِدَةٌ وَالهَمُّ مُنتَشِرُ
‏وَالمَرءُ ما عاشَ مَمدودٌ لَهُ أمَلٌ
‏لا تَنتَهي العَينُ حَتّى يَنتَهي الأَثَرُ
خصلاتُ شعرها مُلفتةٌ
‏أناديها كُفّي عن تجعيدَه
‏يفتنني يقتلني يُذهلُني
‏ويخلقِ بي أفكارًا سديدةْ
‏هل قبلةٌ تكفيها ؟
‏أم تأملٌ وقُبلاتٌ عديدةْ
وما قصّرتُ في وصلٍ ولكن
‏يـموتُ الودُّ مِن طولِ الجفاءِ
أنا لا نفسي عصيّه .. ولا قلبي قطوع
‏أجفي الدنيا وأعوّد واصير صحيبها
ولا خذيت السوالف لبّ ومقارح
‏أصغي مع السالفه من حب راعيها
‏- سعد بن جدلان
" وقابليني في المكان اللي عسى قلبك يدلّه "
‏- الحياة قبل قوقل ماب .
والله لولا الحياء و أخشى و أخاف الملامه
‏لأمشي وراه
‏و أتبعه
‏و أزرع في قلبي أبتسامة
‏" أما نوردها على جمّة البير
‏ولا نموت من العطش ماروينا ".
"من ملك قلبٍ مثل قلبك وعينٍ مثل عينك
ما يخاف من السنين المقبلة - وأنتي زهابه"
"ظلمتي من يجي بعدك يجون وكنهم مقفين
‏ قهرتي من يجي قبلك لو إنه شمس تخفينه"
ليه أنا دونك احس إني فقدت الاتجاه
‏الأوادم حولي وكني في وسط المقطعه

‏وليه كل درب ٍ يودي لك يشد الانتباه
‏وليه أشوفك في عيوني الجهات الأربعه ؟
يا بيارق ضحكةٍ من دونها هوش و عزاوي
‏في رجاها ما لحق وجهي ملام ولا مضرّه
ايضًا دار المحبوب لها مكانة خاصّة بالنسبة للشاعر لذلك

يقول خلف بن هذّال:
‏"جعل السحاب اللي معه برق و رعود / يمطر على دارٍ وليفي سكنها"

‏ويقول خلف بن مشعان:
‏"عليم الله لو مانتي ؟ فلا مرّيت هالديرة"

‏ويقول أحدهم:
‏"الديار اللي سكن فيها خليلي / مستعدّ أمشي لها وأنا مغمّض"
حبيبي وأن نثرتك ما نثرتك في مهب الريح
‏سكبتك من ورى عوج الضلوع وداخل أعماقي
‏- شِعار المرحلة :
‏" ماعاد باقي مِني إلا .. سكاتي ".
" لا الهجّر مرضيني ولا الجرح مألوف / خذيتني من راحتي لـ المضره - ماعاد في قلبك على أحلامنا خوف ، ولا عاد في صدّرك من الشوق ذره " .
2024/07/01 09:39:03
Back to Top
HTML Embed Code: