المكان اللي كنت تركض له عشان تتطمن
‏هو نفسه المكان اللي " زرع فيك الخوف "
‏_ سوء المنقلب .

استحيت من المشاريه ومعاتب جفاك/ وأقتنعت ان الغلا ما يجي عرض وطلب

من يتبع النفس دون ادراك ودرايه
‏يلقى عواقب تهبّاده و درعمته

ولو قلبك علي إلتاع
‏أنا كلّي عليك إلتا ا ا ا ا ع
‏كأن غيرك ذنوب و كنّك الغفران والتّوبه

أمحق محبه كل أبوها إنقطاع
‏و أمحق وليفٍ كل ما جيته تكبّر

أنا ماجيت ابي منك حياه ولا علي خلاف
‏أنا جيت وحياتي
‏في يدّي تستأمن كفوفك

أنا قادر أقول اني أحبك واقصر المشوار
‏ولكن العذاب اللي مع شرواك يحلالي

يا حيُّ يا قيُّوم برحمتِك أستغيث
أصلِح لي شأني كُله
ولا تَكِلني إلى نفسي طرفةَ عَين .

‏يارب لا تتركني عرضةً لزيف الأشياء، كالكلمات، العواطف، وكلّ ما أحضره بكيانٍ كامل ويأتيني ناقصاً

‏" ترا اللي غلاته غير .. تأتي طعونه غير "
‏وفي رواية أخرى :
‏" مطرح ما تأمن خاف "

الكلام العَذب بدون أفعال
‏« سرابٍ لو ملى عيّن العطاشى ما رُواهم »

صحيح أن:
‏"فالصدر متمركيه ضيقة تجرّعني مراره
‏ضيقة اللي مالقى في قلب محبوبه محل."
‏—
‏لكن :
‏"القلوب اللي نجيها ولا نلقى مكان
‏ لو تعرينا الليالي : ما عاد نمرّها."
‏— محمد الدهيمي

( الله هو الحسيب الرقيب )

ليه تذوقنيّ طِعم الظمّا ياحلالي !

جعل حظي عند ربي دوم معتلي
‏ويصب التيسير والخير والحظ الجميل
‏ في دنياي صباً

غديت أودِّع المقفي ولا أحب أسمع التبرير
‏أشوف إن التفاصيل الصغيرة .. مالها داعي

أنا حالياً ما أبي غير " الطمأنينه في أيامي
‏الحاليّه و الجايه "
‏لأن هذا أكبر مُبتغى تتطلبه البشريّة

الله خلقنا من وقار وسعة بال
‏حتّى مع اللي نكرمة و يتردّى

يارب إجعلني سعيدة هيّنة ليّنة، يأنسٌ الناس
‏بوجودي ويترك بقائي معهم أثرًا طيِّباً