Telegram Web Link
‏لم أعد جارحًا ‏أو حنونًا ‏لم أعُد شيئًا ‏أنتظر، إنقضاء الوقت
‏أنا عمري ماتغيرت على أحد
‏أنا بس عرفت أحط كل شخص بالمكانة اللي يستحقها
‏"لقد كنت
‏الأعز دومًا
‏إلى هذا الفؤاد،
‏الأقرب إليَّ
‏بشكلٍ لا يمكنني وصفه"
والله إنك ادفء اللحظات
في عمري
‏اللحظات معك
‏هي مستراح حقيقي
‏عن كلِّ شيء واجهته
‏في هذا الوجود
"كنت أعرف أنني إذا بكيت سيكون أعترافًا صريحًا بأن الأمر قد نال مني."
‏أحبّ الإشارات الإلهية التي تشعرنا أننا مسموعين ، تلك الإجابات الصغيرة اليومية
‏"أحدهم أهداني يومًا
حلمًا، لكنه
‏غادرني دون أن
يخبرني كيف أنام."
‏مرحلة انعدام الرغبة في التحدث والمحاولات
عبثاً
‏أحاول أن أمدَّ يدي إليكِ
‏فأنتِ أقصى
‏أنتِ أبعدُ من بريق الخوفِ
‏أوسعُ من مساحات اللقاء
‏هي الأنيسة المُؤنِسة
والرفيقة الفارقه
‏"تعالي إليّ بكل حالاتك
‏التي تحبين أن تُبديها
‏والتي تكرهين أن تظهر
‏وسأبسط ذراعيّ لكِ
‏إني أحبّك كيفما كنتِ"
‏في نهاية هذه التخبطات يكفيني أن يلوح
‏وجهك المحبوب في ذهني
2024/11/18 16:40:08
Back to Top
HTML Embed Code: