في أيام جفاف العمر يعني لي من يغمرني بالمحبة في السؤال عن الحال من يحفني بنظرات وديعة أرى فيها كم يود أن يشاطرني حزني لأتخفف منه من يلتفت لي في ضحكة جماعية ليتأكد من حضور ضحكتي
عن خلود الذكرى وتجمّدها في الأمكنة يقول أبو حامد الغزالي: أنّ الإنسانَ إذا جالَس من يعشَقُهُ في مكان أحبّ ذلك المَكان فالمَقرونُ بالّلذيذ لذيذ والمَقرونُ بالمَكروه مَكروه
بعد أنفصال غادة السمان عن غسان كنفاني كتبت له: كيف أتخلص من عادة إنتظارك؟
كيف أقنعُ قلبي بأنك لم تعُد تنتظرني،
وبأني آخر الأشياء بعد إن كنت أولها !
لم تُحاول من أجلي، هذا جرحٌ لا أعرفُ كيفَ سأتخطاه."أوووووووووووووووتش "
كيف أقنعُ قلبي بأنك لم تعُد تنتظرني،
وبأني آخر الأشياء بعد إن كنت أولها !
لم تُحاول من أجلي، هذا جرحٌ لا أعرفُ كيفَ سأتخطاه."أوووووووووووووووتش "
لأ
صنع القهوة لشخصك المُفضل شكل أخر من أشكال الحب أيضًا.
أكثر شي أفعله لكل الأشخاص اللي أحبهم بحياتي ♥️
تلهمني مرونة تحول الأقدار، وكيف أن السعي نحو الهدف والغاية ستجني ثماره في ليلةٍ ما، وأن الأحوال لا تدوم، وكل أرضٍ يابسة سيرويها المطر في أي لحظة وتخضرّ
الترحيب شعور يحوّف القلب حوّف ولولا
أهميته ما قالوا عنه أنا راضي أفارق
ناس أماكن ضحكتين إعجاب ولا إني أفارق
من سرق قلبي .. بترحيبه
أهميته ما قالوا عنه أنا راضي أفارق
ناس أماكن ضحكتين إعجاب ولا إني أفارق
من سرق قلبي .. بترحيبه
طموحات الإنسان في العشرينات تتقلص و تتحول لأمنيات مثل الستر والصحة وصديقين مقربين علاقتك فيهم هادئه
"ما تبحث عنه يبحث عنك" ستجده بين كتاباتك وبين أشيائك وفي عالمك المختبئ بينك وبين ذاتك، ستجده بين رغباتك ستجده في اللحظة الحاسمة والمكان المناسب لها
أتمنى أن ألتقيك دون موعد
دون تخطيط مُسبق
هكذا دون أن يعي كلانا
وأجدني أنظر إليك من مسافه قريبة
لا يفصل بيننا أي شيء
لعلي أؤمن بحقيقة الصدف حينها.
دون تخطيط مُسبق
هكذا دون أن يعي كلانا
وأجدني أنظر إليك من مسافه قريبة
لا يفصل بيننا أي شيء
لعلي أؤمن بحقيقة الصدف حينها.
ما أعرف ليش بمجرد ما أشرب قهوة تركي ما يطري في بالي الا كلمة " أسهر معي ليلة " تتردد في بالي وعلى لسااااني الين يخلص فنجاني :((((
أتوق من جديد للدهشة الخالصة، لأشياء يمنحني حدوثها غبطة وسرور لا حدود ولا انقطاع لها، ظامئ لأن أغمر نفسي في كل ساعة بفرح يبلغ من الوفرة والكثافة أن ينسيني كل لحظات الضجر الحالية، وأن أستشعر دافع الحماسة في مطلع كل يوم وآخره، وأتذكّر بأني على الأقل إنسان محظوظ.