"تأتي الغيمة
وتُبلِّل القلبَ المعطوب
غدًا يمدُّ النهر أصابعه
ويربت على كتفِ عطشي
الغدُ يتحوّل إلى اليوم
اليوم يصير البارحة
وأنا أنتظر بلهفة
الغد الجديد."
وتُبلِّل القلبَ المعطوب
غدًا يمدُّ النهر أصابعه
ويربت على كتفِ عطشي
الغدُ يتحوّل إلى اليوم
اليوم يصير البارحة
وأنا أنتظر بلهفة
الغد الجديد."
صباح الخير .. بعد كل وداع مرحبًا جديدة والشيء اللي يروح يترك مساحة لشيء أحلى قادم.. ما يخالف
بمناسبة ثقل قلبي جاء الوقت اللي أستدعي فيه اقتباس من رسائل كافكا الى ميلينا، يخص الخوف اللي يوقف بين اثنين:
"لا تدعي خوفك يبعدك عني في هذهِ الحياة المقلقة ، لا تدعي الخوف يبعدك عني ولو كنت خيبت ظنك مرة أو الآف المرات أو في هذه اللحظة او دائمًا و أبدًا."
"لا تدعي خوفك يبعدك عني في هذهِ الحياة المقلقة ، لا تدعي الخوف يبعدك عني ولو كنت خيبت ظنك مرة أو الآف المرات أو في هذه اللحظة او دائمًا و أبدًا."
وإنّي مقيمٌ في مواطنِ غربةٍ
على كثرة الألّافِ
في جانبٍ وحدي
قريبٌ بعيدٌ بائنٌ غيرُ بائنٍ
وحيدٌ فريدٌ في طريقي
وفي قصدي..
على كثرة الألّافِ
في جانبٍ وحدي
قريبٌ بعيدٌ بائنٌ غيرُ بائنٍ
وحيدٌ فريدٌ في طريقي
وفي قصدي..
إســــــــــــعى بيقينٍ أن هناك
أعظـــــــــــــــــــــــــــــــــم
وأفضــــــــــــــــــــــــــــــــل
جزاء مُستحق لكل ماسعيت
أعظـــــــــــــــــــــــــــــــــم
وأفضــــــــــــــــــــــــــــــــل
جزاء مُستحق لكل ماسعيت
تطرأ علي الصورة الحسنة للمكوث الطويل حول الأحبّة للشوق الظاهر للسلوان الذي يُغلِّف النفس والإنشراح الذي يقيم في الصّدر فرحًا يتجاوز جميع التسميات لأن القلب يحيا باللّقاء، والوصل ديدنة المُحبِّين.
تمنيتك!
وأنا كل الأماني جبتها بعناد
وتصاغرت الظروف اللي تهدّ
وجيت لك كلي
قطعت دروب
-وأحلامي قراح وذكرياتي زاد-
عطيتك صافي شعور المحبة
وش تبي قل لي؟
لو إنه بيني وبينك .. عذول ومعجزة وبلاد
أحسك نسمةٍ مرت عجولة تحتضن ظلي
وأنا كل الأماني جبتها بعناد
وتصاغرت الظروف اللي تهدّ
وجيت لك كلي
قطعت دروب
-وأحلامي قراح وذكرياتي زاد-
عطيتك صافي شعور المحبة
وش تبي قل لي؟
لو إنه بيني وبينك .. عذول ومعجزة وبلاد
أحسك نسمةٍ مرت عجولة تحتضن ظلي
ولسببٍ ما نلين لفكرة التذكار نحن الذين قصصنا لهفتنا على النسيان وأقسمنا مرات لا نحصيها بأن لا نقتفي أثر الذكرى . .
سنحبُّ ما دمنا نعيش
ونعيش ما دمنا نحبُّ..
سنظلُّ نكتب فوق أسوار الحياةِ
لنا إلى أيامنا
الخضراء دربُ..
ونظلُّ نزرع
في حقول
اليأس أرجلنا
لتنبتَ تحت أرجلنا
مسافاتٌ وعشبُ
ونعيش ما دمنا نحبُّ..
سنظلُّ نكتب فوق أسوار الحياةِ
لنا إلى أيامنا
الخضراء دربُ..
ونظلُّ نزرع
في حقول
اليأس أرجلنا
لتنبتَ تحت أرجلنا
مسافاتٌ وعشبُ
"أنا أذكر ضحكتك
وأذكر حنين الشِّعر للإسهاب
وأنا أذكر كم قصيدة
تنسلب من وارف أهدابك
فداك الشِّعر وشتات البعاد وطاري الأحباب
وحنين الليل يوم إنّه وقف بي أرتقب بابك
نديم البال
ما جاد القصيد ولا مكثت أرتاب
وأنا وهذا القصِيد اللي بعد ما غبت
ما غابك"
وأذكر حنين الشِّعر للإسهاب
وأنا أذكر كم قصيدة
تنسلب من وارف أهدابك
فداك الشِّعر وشتات البعاد وطاري الأحباب
وحنين الليل يوم إنّه وقف بي أرتقب بابك
نديم البال
ما جاد القصيد ولا مكثت أرتاب
وأنا وهذا القصِيد اللي بعد ما غبت
ما غابك"